«رمي الفأس».. هواية جديدة للشباب الأمريكي
السبت 01/أكتوبر/2016 - 01:09 م
وكالات
طباعة
تلقى لعبة "رمي الفأس" إقبالا كبيرًا من قبل الشباب الأمريكي الباحث عن هوايات ترفيهية مختلفة وجديدة، وذلك بعد افتتاح أول صالة خاصة باللعبة في ولاية "شيكاغو"، مؤخرًا.
وتعمل شركة "باد أكس تروينغ/Bad Axe Throwing"، صاحبة الصالة، على تنظيم بطولات بين ممارسي "رمي الفأس" بحيث تستمر نحو ساعتين ونصف تحت إشراف المدرّبين المتخصصين.
ويُفضّل الشباب زيارة الصالة لممارسة "رمي الفأس"، في أيام الميلاد وقبيل الزواج، بشكل خاص، للتخلص من الضغوط والمشاكل النفسية اليومية، حيث تبلغ كلفة استخدام الصالة نحو 50 دولارًا.
وقال مسؤول الشركة، "جوليان روتكوسكي"، إن شركته افتتحت أول صالة للعبة قبل نحو عامين في كندا، لتنتشر اللعبة على نطاق واسع خلال فترة قصيرة ولقيت إقبالا كبيرًا من الكنديين.
وأشار روتكوسكي أن الاقبال الكبير على اللعبة في كندا، شجّع شركته على افتتاح فرع لها في الولايات المتحدة الأمريكية، مبينًا أنهم اختاروا مدينة "شيكاغو" بسبب انفتاح سكّانها على القيام بتجارب جديدة على غرار الكنديين.
وأوضح روتكوسكي أن معظم ممارسي لعبة "رمي الفأس"، يتشكّلون من مجموعات تُفضّل تنظيم نشاطات ترفيهية مشتركة، مضيفًا: "يزورون الصالة خلال أيام الميلاد وحفلات توديع العزوبية، حيث يعيشون تجربة فريدة وممتعة للغاية".
وتعمل شركة "باد أكس تروينغ/Bad Axe Throwing"، صاحبة الصالة، على تنظيم بطولات بين ممارسي "رمي الفأس" بحيث تستمر نحو ساعتين ونصف تحت إشراف المدرّبين المتخصصين.
ويُفضّل الشباب زيارة الصالة لممارسة "رمي الفأس"، في أيام الميلاد وقبيل الزواج، بشكل خاص، للتخلص من الضغوط والمشاكل النفسية اليومية، حيث تبلغ كلفة استخدام الصالة نحو 50 دولارًا.
وقال مسؤول الشركة، "جوليان روتكوسكي"، إن شركته افتتحت أول صالة للعبة قبل نحو عامين في كندا، لتنتشر اللعبة على نطاق واسع خلال فترة قصيرة ولقيت إقبالا كبيرًا من الكنديين.
وأشار روتكوسكي أن الاقبال الكبير على اللعبة في كندا، شجّع شركته على افتتاح فرع لها في الولايات المتحدة الأمريكية، مبينًا أنهم اختاروا مدينة "شيكاغو" بسبب انفتاح سكّانها على القيام بتجارب جديدة على غرار الكنديين.
وأوضح روتكوسكي أن معظم ممارسي لعبة "رمي الفأس"، يتشكّلون من مجموعات تُفضّل تنظيم نشاطات ترفيهية مشتركة، مضيفًا: "يزورون الصالة خلال أيام الميلاد وحفلات توديع العزوبية، حيث يعيشون تجربة فريدة وممتعة للغاية".