منسق ائتلاف 30 يونيو: مدير عام وسط تسخر موظفيها لأغراض شخصية
الأربعاء 04/مايو/2016 - 02:10 م
كتب محمد على
طباعة
قال أشرف جاد منسق عام ائتلاف 30 يونيو ، إن مدير عام إدارة وسط التعليمية بالإسكندرية تسخر موظفيها لأغراضها الشخصية, حيث أنها تفرغت لمشاكلها والصرعات الخاصة بينها وبين زملائها من الإدارت الأخرى على منصب وكيل وزاره التربية والتعليم بالإسكندريه وخاصة الدكتور سمير النيلي مدير إدارة غرب التعليمية مستخدمة الشئون القانونيه التابعه لإدارتها دون تحقيق رسمي وواقعي بحجة دعوة الدكتور سمير النيلي دون إذنها.
واضاف جاد, أن دعوه النيلي جاءت بناء على دعوة من المعاهد القومية كشحصية عامة ومعروفة بالمجتمع السكندري وتعليمية مرموقة, وتركت جميع مشاكل الإداره التعليمية ومنها ترك مدارس الإداره دون حراسة أو أمن, مما اصبحت مأوى للخارجين على القانون, وكذلك الاستيلاء على جزء من فناء أحد المدارس والبناء عليه من أحد المقاولين ووصول كتب ماده الرضيات قبل الامتحان بيوم واحد وغيره.
وأشار جاد، إلى أن هناك ملف خاص سوف يُقدم إلى معالي وزير التعليم به العديد من المخلفات والتجوزات الخاصه بها, بينما استغلت مديري الإدارة وظيفتها وهذا أكبر نوع من الفساد الإداري الذي يُعاقب عليه القانون والذي يجب استئصاله من جميع مؤسسات الدولة, وطالب وزير التعليم بسرعه القضاء على هذه النوعيه من الفساد وخصوصًا في التغيرات الممتازة التي يقوم بها الوزير عليها وعلى سبيل المثال التغير العظيم الذي حدث بالمعاهد القومية وبدأت ثماره تعود بالخير على مدارسها.
واضاف جاد, أن دعوه النيلي جاءت بناء على دعوة من المعاهد القومية كشحصية عامة ومعروفة بالمجتمع السكندري وتعليمية مرموقة, وتركت جميع مشاكل الإداره التعليمية ومنها ترك مدارس الإداره دون حراسة أو أمن, مما اصبحت مأوى للخارجين على القانون, وكذلك الاستيلاء على جزء من فناء أحد المدارس والبناء عليه من أحد المقاولين ووصول كتب ماده الرضيات قبل الامتحان بيوم واحد وغيره.
وأشار جاد، إلى أن هناك ملف خاص سوف يُقدم إلى معالي وزير التعليم به العديد من المخلفات والتجوزات الخاصه بها, بينما استغلت مديري الإدارة وظيفتها وهذا أكبر نوع من الفساد الإداري الذي يُعاقب عليه القانون والذي يجب استئصاله من جميع مؤسسات الدولة, وطالب وزير التعليم بسرعه القضاء على هذه النوعيه من الفساد وخصوصًا في التغيرات الممتازة التي يقوم بها الوزير عليها وعلى سبيل المثال التغير العظيم الذي حدث بالمعاهد القومية وبدأت ثماره تعود بالخير على مدارسها.