تكتل «25 -30» يطالب بمحاكمة جنائية لرؤساء أمريكا ردًا على جرائمهم
السبت 01/أكتوبر/2016 - 06:02 م
ياسمين مبروك
طباعة
قال تكتل «25-30» بمجلس النواب، إنه يرفض قانون «جاستا» الذي وافق عليه الكونجرس الأمريكي مؤخرًا والذي يسمح لعائلات ضحايا 11 سبتمبر مقاضاة الحكومة السعودية تحت زعم رعاية الإرهاب ودعمه ومساندته وتمويله.
وأكد التكتل، الحقيقة إنه بعيدًا عن تجاوز ذلك لقواعد القانون الدولي وتعديه على سيادة الدول الأخرى وتعريض الشعوب ومواردها لخطر البلطجة الأمريكية فإننا نرى أن سياسات الولايات المتحدة الأمريكية وحروبها الغادرة التي أودت بحياة ملايين البشر في فيتنام ولبنان وليبيا والعراق وسوريا ودول أخرى كثيرة هي الإرهاب الحقيقي، والذي يستحق تعويض تلك الشعوب عن أرواح القتلى، وأيضًا عن ضياع فرصها التنمية والحياة.
وأضاف التكتل، في بيان اليوم السبت، أن العدالة الحقيقية تقتضي محاكمة جنائية لرؤساء أمريكيين على جرائم إنسانية وقتل أبرياء وإسقاط أنظمة واستغلال موارد شعوب عربية ورعاية تنظيمات متشددة لخدمة مصالحها.
وتابع، أننا نؤكد أنه لا يمكن على الإطلاق أن نحاكم شعبًا بسبب جرائم بعض مواطنيه، ولا يمكن أن نحاكم شعبا أو نحاصره أو نغزو دولة لإسقاط نظام حتى وإن كان مستبدًا أو ديكتاتوريًا، وأن احترام الشعوب ومساندة الديمقراطية ودعمها هي السبيل إلى السلام والقضاء على الإرهاب.
وأضاف، نقف بكل قوة بجانب الشعب العربي السعودي الشقيق، ونقف بجانب كل الشعوب العربية ضد كل أشكال الظلم والاستبداد داخليًا وخارجيًا.
وأكد التكتل، الحقيقة إنه بعيدًا عن تجاوز ذلك لقواعد القانون الدولي وتعديه على سيادة الدول الأخرى وتعريض الشعوب ومواردها لخطر البلطجة الأمريكية فإننا نرى أن سياسات الولايات المتحدة الأمريكية وحروبها الغادرة التي أودت بحياة ملايين البشر في فيتنام ولبنان وليبيا والعراق وسوريا ودول أخرى كثيرة هي الإرهاب الحقيقي، والذي يستحق تعويض تلك الشعوب عن أرواح القتلى، وأيضًا عن ضياع فرصها التنمية والحياة.
وأضاف التكتل، في بيان اليوم السبت، أن العدالة الحقيقية تقتضي محاكمة جنائية لرؤساء أمريكيين على جرائم إنسانية وقتل أبرياء وإسقاط أنظمة واستغلال موارد شعوب عربية ورعاية تنظيمات متشددة لخدمة مصالحها.
وتابع، أننا نؤكد أنه لا يمكن على الإطلاق أن نحاكم شعبًا بسبب جرائم بعض مواطنيه، ولا يمكن أن نحاكم شعبا أو نحاصره أو نغزو دولة لإسقاط نظام حتى وإن كان مستبدًا أو ديكتاتوريًا، وأن احترام الشعوب ومساندة الديمقراطية ودعمها هي السبيل إلى السلام والقضاء على الإرهاب.
وأضاف، نقف بكل قوة بجانب الشعب العربي السعودي الشقيق، ونقف بجانب كل الشعوب العربية ضد كل أشكال الظلم والاستبداد داخليًا وخارجيًا.