هيفاء وهبي تهدد أختها رولا يموت بالسجن
الأحد 02/أكتوبر/2016 - 05:27 ص
يبدو أن كل الجهود المبذولة لحل المشاكل التي تصاعدت بين الأختين غير الشقيقتين المغنية اللبنانية هيفاء وهبي والعارضة رولا يموت قد وصلت إلى طريق مسدود.
فقد كشف المحامي أشرف الموسوي المستشار القانوني لوهبي لموقع "الفن" اللبناني أن موكلته ماضية في الدعوى التي أقامتها على يموت قبل أشهر.
وأن النيابة العامة الاستئنافية في لبنان ادّعت على يموت بمواد تصل عقوبتها إلى 3 سنوات على خلفية الدعوى المقامة عليها من وهبي التي اتهمت يموت بجرائم مختلفة، منها اختلاق الأخيرة قضية اتهمت فيها هيفاء بمحاولة ارتكاب جريمة قتل ضدها، وكذلك التشهير المتعمد والمتكرر بحق موكلته وأنه بالفعل "قد تمت إحالتها إلى محكمة جزاء بعبدا للحكم".
تأجج المشاكل
وكانت مشاكل هيفاء مع أختها عادت إلى الواجهة بعد أصدر المكتب الإعلامي لوهبي بياناً في أغسطس/آب الماضي، جاء فيه أن وهبي أسوة بعائلة يموت ذاتها تتبرأ من أختها، وأعلنت أنه يهمها أن توضح للرأي العام أنه "ليس لها علاقة بكل ما يصدر عن المدعوة رولا يموت التي أساءت وما زالت تسيء إليها، والتي هي في الأساس موضع ملاحقة قانونية أمام الجهات المختصة".
وذلك على خلفية إطلاق يموت كليباً لأغنية ظهرت فيها بملابس فاضحة، أطلقتها على موقع يوتيوب وأثارت جدلاً واسعاً، وسببت صدمة للبنانيين، وكان ردّ أمها: "تلميذة أختها".
وأهاب المكتب بجميع وسائل الإعلام عامة وبالصحافة الفنية خاصة وبجميع المواقع الإلكترونية "عدم ذكر اسم هيفاء وهبي في معرض الإشارة إلى كل ما يتعلق بالمدعوة رولا يموت نظراً لما يسببه لها هذا الأمر من إحراج وضرر".
هيفاء تفوز دائماً
يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها وهبي إلى القضاء لإيقاف أعدائها عند حدودهم، فقد سبق وأن كسبت دعوى أقامتها ضد رئيسة ومؤسسة مجلة "الجرس" اللبنانية نضال الأحمدية وادّعت على مؤسستها بـ"نشر أخبار سياسية كاذبة وصوراً منافية للأخلاق العامة والآداب والقدح والذم وإثارة النعرات وتهديد السلم العام".
وقد قبلت النيابة العامة اللبنانية الدعوى وحُوكمت الأحمدية بتغريمها مبلغ 6 ملايين ليرة وإلزامهما بدفع 10 ملايين ليرة كتعويضات شخصية للمدعية.
فقد كشف المحامي أشرف الموسوي المستشار القانوني لوهبي لموقع "الفن" اللبناني أن موكلته ماضية في الدعوى التي أقامتها على يموت قبل أشهر.
وأن النيابة العامة الاستئنافية في لبنان ادّعت على يموت بمواد تصل عقوبتها إلى 3 سنوات على خلفية الدعوى المقامة عليها من وهبي التي اتهمت يموت بجرائم مختلفة، منها اختلاق الأخيرة قضية اتهمت فيها هيفاء بمحاولة ارتكاب جريمة قتل ضدها، وكذلك التشهير المتعمد والمتكرر بحق موكلته وأنه بالفعل "قد تمت إحالتها إلى محكمة جزاء بعبدا للحكم".
تأجج المشاكل
وكانت مشاكل هيفاء مع أختها عادت إلى الواجهة بعد أصدر المكتب الإعلامي لوهبي بياناً في أغسطس/آب الماضي، جاء فيه أن وهبي أسوة بعائلة يموت ذاتها تتبرأ من أختها، وأعلنت أنه يهمها أن توضح للرأي العام أنه "ليس لها علاقة بكل ما يصدر عن المدعوة رولا يموت التي أساءت وما زالت تسيء إليها، والتي هي في الأساس موضع ملاحقة قانونية أمام الجهات المختصة".
وذلك على خلفية إطلاق يموت كليباً لأغنية ظهرت فيها بملابس فاضحة، أطلقتها على موقع يوتيوب وأثارت جدلاً واسعاً، وسببت صدمة للبنانيين، وكان ردّ أمها: "تلميذة أختها".
وأهاب المكتب بجميع وسائل الإعلام عامة وبالصحافة الفنية خاصة وبجميع المواقع الإلكترونية "عدم ذكر اسم هيفاء وهبي في معرض الإشارة إلى كل ما يتعلق بالمدعوة رولا يموت نظراً لما يسببه لها هذا الأمر من إحراج وضرر".
هيفاء تفوز دائماً
يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تلجأ فيها وهبي إلى القضاء لإيقاف أعدائها عند حدودهم، فقد سبق وأن كسبت دعوى أقامتها ضد رئيسة ومؤسسة مجلة "الجرس" اللبنانية نضال الأحمدية وادّعت على مؤسستها بـ"نشر أخبار سياسية كاذبة وصوراً منافية للأخلاق العامة والآداب والقدح والذم وإثارة النعرات وتهديد السلم العام".
وقد قبلت النيابة العامة اللبنانية الدعوى وحُوكمت الأحمدية بتغريمها مبلغ 6 ملايين ليرة وإلزامهما بدفع 10 ملايين ليرة كتعويضات شخصية للمدعية.