وصول جثمان شهيد المنوفية الى مسقط راسة بشطانوف
الأحد 02/أكتوبر/2016 - 01:38 م
محمود الزقم
طباعة
وصل منذ قليل، جثمان الشهيد المجند أحمد عبدالفتاح عبدالرحمن، ٢١ سنه، والذى استشهد عقب هجوم مسلح على سيارة أجرة يستقلها قبل وصولة الى معسكر الأمن المركزى بجنوب مدينة العريش.
كان المئات من أهالى قرية «شطانوف» تجمعوا أمام المسجد الكبير بالقرية فى انتظار وصول الجثمان لتشييعة إلى مثواة الأخير بمقابر الأسرة بالقرية.
وقال عبدالسلام أمين، عم الشهيد، ان الشهيد كان حسن الخلق وكان يحبة الجميع، لافتًا إلى انه لدية شقيق أكبر منه يعمل سائق، وشقيقة مخطوبة وقاربت على الزفاف، ووالدة يعمل مبيض محارة، ووالدتة ربة منزل، لافتًا إلى أن شقيق الشهيد، متزوج منذ أسبوعين، وحضر شقيقة العرس، ليسافر اليوم الى معسكرة، ويودع اسرتة وكانة لن يعود من جديد.
وطالب عم الشهيد، توفير فرصة عمل مناسبة لشقيق الشهيد الذى لدية رخصة قيادة درجة ثانية، وفى حاجة الى الألتحاق بالعمل لمساعدة أسرته، كما يتم تسمية مدرسة القرية الثانوية المشتركة، والتى تقارب منزل الشهيد، باسمة تخليدًا لذكراه، وعرفانا بالجميل.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة مسلحة هاجمت سيارة أجرة كان يستقلها 5 مجندون في طريقهم إلى معسكر الأمن المركزي بجنوب مدينة العريش، إلا أن المجموعة أطلقت النار عليهم، ما أسفر عن استشهادهم في الحال.
كان المئات من أهالى قرية «شطانوف» تجمعوا أمام المسجد الكبير بالقرية فى انتظار وصول الجثمان لتشييعة إلى مثواة الأخير بمقابر الأسرة بالقرية.
وقال عبدالسلام أمين، عم الشهيد، ان الشهيد كان حسن الخلق وكان يحبة الجميع، لافتًا إلى انه لدية شقيق أكبر منه يعمل سائق، وشقيقة مخطوبة وقاربت على الزفاف، ووالدة يعمل مبيض محارة، ووالدتة ربة منزل، لافتًا إلى أن شقيق الشهيد، متزوج منذ أسبوعين، وحضر شقيقة العرس، ليسافر اليوم الى معسكرة، ويودع اسرتة وكانة لن يعود من جديد.
وطالب عم الشهيد، توفير فرصة عمل مناسبة لشقيق الشهيد الذى لدية رخصة قيادة درجة ثانية، وفى حاجة الى الألتحاق بالعمل لمساعدة أسرته، كما يتم تسمية مدرسة القرية الثانوية المشتركة، والتى تقارب منزل الشهيد، باسمة تخليدًا لذكراه، وعرفانا بالجميل.
تجدر الإشارة إلى أن مجموعة مسلحة هاجمت سيارة أجرة كان يستقلها 5 مجندون في طريقهم إلى معسكر الأمن المركزي بجنوب مدينة العريش، إلا أن المجموعة أطلقت النار عليهم، ما أسفر عن استشهادهم في الحال.