نوبل الفيزياء 2016 إلى 3 بريطانيين لأبحاثهم حول المادة
الثلاثاء 04/أكتوبر/2016 - 12:48 م
وكالات
طباعة
منحت جائزة نوبل الفيزياء للعام 2016 الثلاثاء الى البريطانيين الثلاثة ديفيد ثاوليس وف. دانكن هولداين وج. مايكل كوستيرليتس لابحاثهم حول المادة.
وقالت مؤسسة نوبل ان ابحاث العلماء الثلاثة "اتاحت احراز تقدم في الفهم النظري للاسرار الغامضة للمادة، وفتحت آفاقا جديدة في تطوير مواد مبتكرة".
ويبلغ ثاوليس من العمر 82 عاما وولد في اسكتلندا ويعمل استاذا في جامعة سياتل في واشنطن، وقد حصل على نصف قيمة الجائزة، اي اربعة ملايين كورونة سويدية (417 الف يورو).
اما النصف الآخر فيتقاسمه هولداين (65 عاما) المولود في لندن، وهو استاذ في جامعة برينستون في نيوجيرزي في الولايات المتحدة، وكوستيرليتس المولود ايضا في اسكتلندا العام 1942، والاستاذ في جامعة براون في ولاية رود آيلاند الاميركية.
وكوفئ هؤلاء العلماء الثلاثة على "اكتشافاتهم النظرية في تحول اطوار المادة".
ورأت المؤسسة ان "الفائزين هذه السنة فتحوا الطريق الى عالم مجهول تمر فيه المادة باطوار غريبة، وقد استخدموا الوسائل الرياضية المتقدمة لدراسة المراحل او الاطوار غير المعتادة للمادة، مثل الموصلات الفائقة، والاجسام ذات الميوعة الفائقة، والاشرطة المغناطيسية الدقيقة".
ويتوقع ان يكون لهذه الاكتشافات تطبيقات في علم المواد والالكترونيات.
وكانت جائزة العام 2015 من نصيب الياباني تاكاكي كاجيتا والكندي ارثر ب. ماكدونالد لاعمالهما حول النيوترينو وهي جزيئات اساسية في فهم الكون وتكوينه.
وقالت مؤسسة نوبل ان ابحاث العلماء الثلاثة "اتاحت احراز تقدم في الفهم النظري للاسرار الغامضة للمادة، وفتحت آفاقا جديدة في تطوير مواد مبتكرة".
ويبلغ ثاوليس من العمر 82 عاما وولد في اسكتلندا ويعمل استاذا في جامعة سياتل في واشنطن، وقد حصل على نصف قيمة الجائزة، اي اربعة ملايين كورونة سويدية (417 الف يورو).
اما النصف الآخر فيتقاسمه هولداين (65 عاما) المولود في لندن، وهو استاذ في جامعة برينستون في نيوجيرزي في الولايات المتحدة، وكوستيرليتس المولود ايضا في اسكتلندا العام 1942، والاستاذ في جامعة براون في ولاية رود آيلاند الاميركية.
وكوفئ هؤلاء العلماء الثلاثة على "اكتشافاتهم النظرية في تحول اطوار المادة".
ورأت المؤسسة ان "الفائزين هذه السنة فتحوا الطريق الى عالم مجهول تمر فيه المادة باطوار غريبة، وقد استخدموا الوسائل الرياضية المتقدمة لدراسة المراحل او الاطوار غير المعتادة للمادة، مثل الموصلات الفائقة، والاجسام ذات الميوعة الفائقة، والاشرطة المغناطيسية الدقيقة".
ويتوقع ان يكون لهذه الاكتشافات تطبيقات في علم المواد والالكترونيات.
وكانت جائزة العام 2015 من نصيب الياباني تاكاكي كاجيتا والكندي ارثر ب. ماكدونالد لاعمالهما حول النيوترينو وهي جزيئات اساسية في فهم الكون وتكوينه.