المؤتمر الخامس للأمراض الكبدية ”كفرالشيخ والمنيا”تتصدران الإصابة بالفيروس
الجمعة 06/مايو/2016 - 02:22 م
أروى شعبان
طباعة
كشف المشاركون في المؤتمر الخامس لعلاج مرضي الكبد في المنيا، عن انتشار الأمراض الكبدية في مصر بمحافظتي كفر الشيخ، ثم المنيا.
وطالب المشاركون في توصياتهم والذي يختتم اليوم الجمعة، بفندق القوات المسلحة بالمنيا، بضرورة تفعيل دور الجامعات المصرية في مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لعلاج أكثر من مليون مريض مصاب بالفيرس الكبدي، بالإضافة إلى القضاء على الشائعات التي تتردد ضد الأدوية التي يتم الإعلان عنها لعلاج المرض، رغم نجاح 95% منها.
وقال الدكتور محمود أبوالعنين، رئيس المؤتمر، ان انتشار الأمراض الكبدية في مصر بمحافظتي كفر الشيخ، ثم المنيا، لذلك تم انشاء مركز علاج الكبد في المنيا، مؤكدا أن مدة العلاج تتراوح مابين 3 إلى 6 شهور للفيروس سي، ومازال الفيروس بي، هو الاكثر خطورة، دون علاج. وأكد المشاركون أن مصر مرشحة لأن تخلو من المرض عام 2020، من خلال علاج أكثر من مليون مواطنا بالأدوية التي لاتزيد قيمتها داخل مصر عن 3 آلاف جنيه لفترة العلاج، بينما تتجاوز التكلفة للمريض في باقي دول العالم مليون جنيه.
وأكد رئيس الؤتمر لا يوجد بيانات أو إحصاء دقيق لمرضى الكبد في مصر، لكنها الدولة الثانية على مستوي العالم بعد الهند التي بها اعداد كبير من مرضاه ، مؤكدا أن نسبة الإصابة بين المصريين بالفيروس C تتجاوز 15%، والفيروسB 2-3%، بسبب العادات الخاطئة بين الشعب ومنها الحلاقة بأدوات غير نظيفة، واستخدام أدوات طبية غير معقمة، والبلهارسيا قديما.
وطالب المشاركون في توصياتهم والذي يختتم اليوم الجمعة، بفندق القوات المسلحة بالمنيا، بضرورة تفعيل دور الجامعات المصرية في مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لعلاج أكثر من مليون مريض مصاب بالفيرس الكبدي، بالإضافة إلى القضاء على الشائعات التي تتردد ضد الأدوية التي يتم الإعلان عنها لعلاج المرض، رغم نجاح 95% منها.
وقال الدكتور محمود أبوالعنين، رئيس المؤتمر، ان انتشار الأمراض الكبدية في مصر بمحافظتي كفر الشيخ، ثم المنيا، لذلك تم انشاء مركز علاج الكبد في المنيا، مؤكدا أن مدة العلاج تتراوح مابين 3 إلى 6 شهور للفيروس سي، ومازال الفيروس بي، هو الاكثر خطورة، دون علاج. وأكد المشاركون أن مصر مرشحة لأن تخلو من المرض عام 2020، من خلال علاج أكثر من مليون مواطنا بالأدوية التي لاتزيد قيمتها داخل مصر عن 3 آلاف جنيه لفترة العلاج، بينما تتجاوز التكلفة للمريض في باقي دول العالم مليون جنيه.
وأكد رئيس الؤتمر لا يوجد بيانات أو إحصاء دقيق لمرضى الكبد في مصر، لكنها الدولة الثانية على مستوي العالم بعد الهند التي بها اعداد كبير من مرضاه ، مؤكدا أن نسبة الإصابة بين المصريين بالفيروس C تتجاوز 15%، والفيروسB 2-3%، بسبب العادات الخاطئة بين الشعب ومنها الحلاقة بأدوات غير نظيفة، واستخدام أدوات طبية غير معقمة، والبلهارسيا قديما.