بالفيديو.. 900 قتيلًا ضحايا إعصار«ماثيو» في هايتي حتى الآن
السبت 08/أكتوبر/2016 - 09:36 ص
ذكرت وسائل إعلام محلية، أن عدد قتلى الإعصار الاستوائي ماثيو، في هايتي ارتفع إلى 900 شخص، بالإضافة إلى عشرات المفقودين، لم يعرف مصيرهم في المناطق المنكوبة إلى الآن.
ودعا رئيس هايتي المؤقت "جوكليرم بريفيرا"، المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات سريعة وفعالة لمساعدة المتضررين من الإعصار ماثيو، مشيرا إلى وجود أكثر من 350 ألف شخص يعيشون بلا مأوى، في ظروف معيشية سيئة ومهددين بالكوليرا بسبب نقص مياه الشرب النقية والأغذية.
وقال "بريفيرا" إن منطقة جنوب هايتي هي الأكثر تضررا من الإعصار، بسبب الأمواج العاتية والفيضانات الشديدة التي ضربت القرى والبلدات المنتشرة على طول الساحل، مؤكدا أن الإعصار دمر 90 % من المنازل في قرى الساحل الجنوبي، كما دمر الجسر الرئيسي الذي يربط العاصمة "بورت أو برنس" مع المناطق الجنوبية في البلاد.
من ناحيتها أعلنت الأمم المتحدة أن 350 ألف شخص، في حاجة إلى مساعدة عاجلة قبل انتشار مرض الكوليرا، الذي أودى بحياة تسعة آلاف شخص بعد الزلزال المدمر الذي ضرب هايتي في عام 2010.
وكان صندوق الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، قد أكد في وقت سابق أن أكثر من 500 ألف طفل، يعيشون في المناطق الجنوبية من هايتي التي ضربها الإعصار، وهم في حاجة ماسة إلى الغذاء والدواء والدعم النفسي.
ودعا رئيس هايتي المؤقت "جوكليرم بريفيرا"، المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات سريعة وفعالة لمساعدة المتضررين من الإعصار ماثيو، مشيرا إلى وجود أكثر من 350 ألف شخص يعيشون بلا مأوى، في ظروف معيشية سيئة ومهددين بالكوليرا بسبب نقص مياه الشرب النقية والأغذية.
وقال "بريفيرا" إن منطقة جنوب هايتي هي الأكثر تضررا من الإعصار، بسبب الأمواج العاتية والفيضانات الشديدة التي ضربت القرى والبلدات المنتشرة على طول الساحل، مؤكدا أن الإعصار دمر 90 % من المنازل في قرى الساحل الجنوبي، كما دمر الجسر الرئيسي الذي يربط العاصمة "بورت أو برنس" مع المناطق الجنوبية في البلاد.
من ناحيتها أعلنت الأمم المتحدة أن 350 ألف شخص، في حاجة إلى مساعدة عاجلة قبل انتشار مرض الكوليرا، الذي أودى بحياة تسعة آلاف شخص بعد الزلزال المدمر الذي ضرب هايتي في عام 2010.
وكان صندوق الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، قد أكد في وقت سابق أن أكثر من 500 ألف طفل، يعيشون في المناطق الجنوبية من هايتي التي ضربها الإعصار، وهم في حاجة ماسة إلى الغذاء والدواء والدعم النفسي.