مصر تشارك في الاجتماع الوزاري لتجمع المحيط الهندي بإندونيسيا
الخميس 27/أكتوبر/2016 - 03:12 م
أ ش أ
طباعة
ترأس السفير عمرو معوض سفير مصر في إندونيسيا الوفد المصري المشارك في أعمال الدورة الـ 16 للاجتماع الوزاري لتجمع المحيط الهندي، المنعقد حاليا في بالي.
وافتتحت الاجتماع وزيرة الخارجية الإندونيسية باعتبار، أن إندونيسيا تتولى رئاسة الدورة الحالية للتجمع بمشاركة سكرتير عام التجمع ووزراء خارجية استراليا والهند وجنوب أفريقيا، فضلا عن كبار المسئولين بالدول الأعضاء بالتجمع.
وذكرت الخارجية اليوم الخميس أن السفير ألقى كلمة مصر في أعمال الجلسة الافتتاحية، حيث تناول فيها إمكانية الاستفادة من التجمع في إقامة مشروعات مشتركة في المجالات الاقتصادية والتجارية في ظل عضوية عدد من الاقتصاديات البازغة في التجمع وعلى رأسها الهند وإندونيسيا، بالإضافة إلى الصين كشريك حوار، فضلا عما يتيحه التجمع من فرص لتنشيط السياحة من الدول الأعضاء في الرابطة إلى مصر.
وقام سفير مصر بتعريف المشاركين بالفرص الواعدة والمشروعات المتاحة بمحور قناة السويس، وذلك بعد أن قام التجمع بتحديد مجالات ذات أولوية يمكن أن تشهد اختراقا في أعمال التجمع وهي: السلامة البحرية والأمن الإقليمي، وإدارة المصائد السمكية، وتيسير التجارة والاستثمار، والتعاون في العلوم والتكنولوجيا، وخفض مخاطر الكوارث الطبيعية، وتنشيط السياحة، بالإضافة إلى الاقتصاد الأزرق وتمكين المرأة.
تجدر الإشارة إلى أن مصر انضمت كشريك حوار إلى الرابطة في عام 1999، أخذا في الاعتبار أن نسبة كبيرة من سفن الحاويات تمر من البحر الأحمر وقناة السويس باعتبارهما الامتداد الطبيعي للمحيط الهندي، وشاركت في دوراته المختلفة منذ ذلك الوقت.
وافتتحت الاجتماع وزيرة الخارجية الإندونيسية باعتبار، أن إندونيسيا تتولى رئاسة الدورة الحالية للتجمع بمشاركة سكرتير عام التجمع ووزراء خارجية استراليا والهند وجنوب أفريقيا، فضلا عن كبار المسئولين بالدول الأعضاء بالتجمع.
وذكرت الخارجية اليوم الخميس أن السفير ألقى كلمة مصر في أعمال الجلسة الافتتاحية، حيث تناول فيها إمكانية الاستفادة من التجمع في إقامة مشروعات مشتركة في المجالات الاقتصادية والتجارية في ظل عضوية عدد من الاقتصاديات البازغة في التجمع وعلى رأسها الهند وإندونيسيا، بالإضافة إلى الصين كشريك حوار، فضلا عما يتيحه التجمع من فرص لتنشيط السياحة من الدول الأعضاء في الرابطة إلى مصر.
وقام سفير مصر بتعريف المشاركين بالفرص الواعدة والمشروعات المتاحة بمحور قناة السويس، وذلك بعد أن قام التجمع بتحديد مجالات ذات أولوية يمكن أن تشهد اختراقا في أعمال التجمع وهي: السلامة البحرية والأمن الإقليمي، وإدارة المصائد السمكية، وتيسير التجارة والاستثمار، والتعاون في العلوم والتكنولوجيا، وخفض مخاطر الكوارث الطبيعية، وتنشيط السياحة، بالإضافة إلى الاقتصاد الأزرق وتمكين المرأة.
تجدر الإشارة إلى أن مصر انضمت كشريك حوار إلى الرابطة في عام 1999، أخذا في الاعتبار أن نسبة كبيرة من سفن الحاويات تمر من البحر الأحمر وقناة السويس باعتبارهما الامتداد الطبيعي للمحيط الهندي، وشاركت في دوراته المختلفة منذ ذلك الوقت.