"متياس": من الجيد تحسين التفاهم بين مصر والاتحاد الأوروبي
الأربعاء 02/نوفمبر/2016 - 05:21 م
فاطمة بدوى
طباعة
قالت ماريسا متياس، عضو البرلمان الأوروبي، إن هذه هي الزيارة الأولى لوفد البرلمان الأوروبي للعلاقات مع دول المشرق منذ عام 2009.
وأضافت خلال كلمتها بالمؤتمر الصحفي الذي يعقد، مساء اليوم الأربعاء، أن هذه الزيارة تأتي تباعًا لزيارة لجنة البرلمان الأوروبي للعلاقات الخارجية في بداية العام الحالي.
وتُتيح هذه الزيارة فرصة جديدة للتواصل بين أعضاء البرلمان الأوروبي والبرلمان المصري.
وأنتخب البرلمان المصري في نهاية 2015، أعقاب الاستفتاء على الدستور الجديد، وانتخاب رئيس البلاد.
وتوفر مثل هذه الزيارة لوفد البرلمان الأوروبي علاقات مع دول المشرق.
وتحسين التفاهم المشترك وتعميق العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ومصر مهم للغاية في عالم يزداد ترابطا يوما بعد يوم.
والتطورات التي تحدث على أعتاب أوروبا، تؤثر فيها، لكن الشراكة "الأوروبية-المتوسطية" تقدم فرصًا عديدة.
وهذا شئ يعترف به الاتحاد الأوروبي بوضوح من خلال استراتيجيتة العالمية الجديدة التي تتطلب مضاعفة التزامهم نحو استقرار ورخاء جيرانهم.
ومصر شريك مهم للاتحاد الأوروبي وطرف استراتيجي في هذه المنطقة وأحد قادة الشراكة الأوروبية-المتوسطية، وهما شركاء أساسيين يريدون التعاون معا للمضي قدما بالأهداف الواردة في "استراتيجية التنمية المستدامة – رؤية لعام 2030" التي قدمتها مصر لدعم بناء مصر مستقرة ومزدهرة.
ولقد تشاركا الاهتمام بتعزيز التعاون في السياسة الخارجية على المستويات الثنائية والإقليمية والدولية.
وأضافت خلال كلمتها بالمؤتمر الصحفي الذي يعقد، مساء اليوم الأربعاء، أن هذه الزيارة تأتي تباعًا لزيارة لجنة البرلمان الأوروبي للعلاقات الخارجية في بداية العام الحالي.
وتُتيح هذه الزيارة فرصة جديدة للتواصل بين أعضاء البرلمان الأوروبي والبرلمان المصري.
وأنتخب البرلمان المصري في نهاية 2015، أعقاب الاستفتاء على الدستور الجديد، وانتخاب رئيس البلاد.
وتوفر مثل هذه الزيارة لوفد البرلمان الأوروبي علاقات مع دول المشرق.
وتحسين التفاهم المشترك وتعميق العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ومصر مهم للغاية في عالم يزداد ترابطا يوما بعد يوم.
والتطورات التي تحدث على أعتاب أوروبا، تؤثر فيها، لكن الشراكة "الأوروبية-المتوسطية" تقدم فرصًا عديدة.
وهذا شئ يعترف به الاتحاد الأوروبي بوضوح من خلال استراتيجيتة العالمية الجديدة التي تتطلب مضاعفة التزامهم نحو استقرار ورخاء جيرانهم.
ومصر شريك مهم للاتحاد الأوروبي وطرف استراتيجي في هذه المنطقة وأحد قادة الشراكة الأوروبية-المتوسطية، وهما شركاء أساسيين يريدون التعاون معا للمضي قدما بالأهداف الواردة في "استراتيجية التنمية المستدامة – رؤية لعام 2030" التي قدمتها مصر لدعم بناء مصر مستقرة ومزدهرة.
ولقد تشاركا الاهتمام بتعزيز التعاون في السياسة الخارجية على المستويات الثنائية والإقليمية والدولية.