رئيس جامعة بني سويف يشرح الدروس المستفادة من انتصار حرب أكتوبر
الخميس 03/نوفمبر/2016 - 05:08 م
أحمد فتحي
طباعة
قال الدكتور أمين لطفي، رئيس جامعة بنى سويف، إنه من الضروري استحضار روح نصر أكتوبر والدروس المستفادة منه حتى يتسنى التغلب على ما يحيط بهم من مشكلات.
جاء ذلك خلال الندوة التي نظمتها الإدارة العامة لرعاية الشباب بجامعة بني سويف، اليوم الخميس، بعنوان "دور الشباب الجامعي في مواجهة العنف والتطرف" التي حاضر فيها اللواء أركان حرب حمدي بخيت، الخبير الاستراتيجي، ونواب رئيس الجامعة، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والطلبة والطالبات.
وأضاف "لطفي" أن الجامعة تعمل بدورها في مكافحة الإرهاب، من خلال دعم دور الشباب الجامعي في المشاركة بالأنشطة المختلفة في جميع المجالات، وعقد العديد من الندوات والمؤتمرات التي يساهم في زيادة وعي شباب الجامعة بقضايا المجتمع.
وأوضح أن إدارة الجامعة تعمل دائمًا على تذليل العقبات التي تواجه الطلاب وحل مشكلاتهم، معلنًا عن عقد مسابقة على مستوى كليات الجامعة تحمل عنوان الندوة "دور الشباب الجامعي في مواجهة العنف والتطرف" مع منح المراكز العشرة الأولي مكافآت رمزية.
وأكد رئيس الجامعة إنه في ظل انتشار أحداث العنف والإرهاب في كل دول العالم خاصة دول الشرق الأوسط، كان من الضروري تأسيس المركز المصري لمكافحة الارهاب، والعديد من الوسائل التي يمكن من خلالها مواجهة الإرهاب أهمها الفكر والتأكيد علي دور الشباب وبالحوار البناء والمعتدل وأن حرية التعبير مكفولة مع مراعاة القيم والمبادئ.
جاء ذلك خلال الندوة التي نظمتها الإدارة العامة لرعاية الشباب بجامعة بني سويف، اليوم الخميس، بعنوان "دور الشباب الجامعي في مواجهة العنف والتطرف" التي حاضر فيها اللواء أركان حرب حمدي بخيت، الخبير الاستراتيجي، ونواب رئيس الجامعة، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والطلبة والطالبات.
وأضاف "لطفي" أن الجامعة تعمل بدورها في مكافحة الإرهاب، من خلال دعم دور الشباب الجامعي في المشاركة بالأنشطة المختلفة في جميع المجالات، وعقد العديد من الندوات والمؤتمرات التي يساهم في زيادة وعي شباب الجامعة بقضايا المجتمع.
وأوضح أن إدارة الجامعة تعمل دائمًا على تذليل العقبات التي تواجه الطلاب وحل مشكلاتهم، معلنًا عن عقد مسابقة على مستوى كليات الجامعة تحمل عنوان الندوة "دور الشباب الجامعي في مواجهة العنف والتطرف" مع منح المراكز العشرة الأولي مكافآت رمزية.
وأكد رئيس الجامعة إنه في ظل انتشار أحداث العنف والإرهاب في كل دول العالم خاصة دول الشرق الأوسط، كان من الضروري تأسيس المركز المصري لمكافحة الارهاب، والعديد من الوسائل التي يمكن من خلالها مواجهة الإرهاب أهمها الفكر والتأكيد علي دور الشباب وبالحوار البناء والمعتدل وأن حرية التعبير مكفولة مع مراعاة القيم والمبادئ.