تفاصيل الكشف عن منفذي استهداف قاضي مدينة نصر وعلي جمعة
الخميس 10/نوفمبر/2016 - 11:28 ص
أمرت نيابة أمن الدولة العليا، برئاسة المستشار خالد ضياء المحامى العام الأول للنيابات، بسرعة ضبط وإحضار عدد من عناصر تنظيم الإخوان، التابعين للحركة الإرهابية المسماة "حسم"، لتورطهم فى واقعة محاولة قاضى مدينة نصر المستشار أحمد أبو الفتوح رئيس محكمة استئناف القاهرة، ومحاولة اغتيال النائب العام المساعد المستشار زكريا عبد العزيز عثمان، ومحاولة اغتيال الدكتور على جمعة.
- الكشف عن عناصر التنظيم الهاربين
وأشارت مصادر إلى أن تحريات الأجهزة الأمنية وتحقيقات النيابة مع المتهمين المحبوسين على ذمة التحقيقات فى القضية، كشفت عن عدد من عناصر التنظيم الهاربين والمشاركين فى تنفيذ العمليات الإرهابية.
-تجنيد عناصر في المحافظات
وكشفت التحقيقات أنه فى إطار خطة جماعة الإخوان الإرهابية لنشر أعمال العنف وإشاعة الفوضى لإسقاط الدولة المصرية وبعد القبض على عناصر التنظيم فى نطاق القاهرة الكبرى، لجأت قيادات التنظيم للاستعانة بعناصرها فى عدد من المحافظات لتكوين خلايا العمل النوعى "والحراك المسلح"، لتنفيذ عمليات إرهابية خلال الفترة الحالية، وذلك عقب تدريبهم على استخدام السلاح وتصنيع العبوات الناسفة.
- تكوين جناح عسكري
كما أظهرت التحقيقات عن تلقى عناصر التنظيم تكليفا من قيادات الجماعة بتكوين جناح عسكرى يعمل على مجموعات، المجموعة الأولى "الحراك الشعبى الفورى"، وفى حالة وجود مظاهرات فى 11 نوفمبر المقبل، يقوم الجناج العسكرى بالسيطرة على الأوضاع بالبلاد، تمهيداً لعودة الإخوان للسلطة والحكم، والمجموعة الثانية "تيارات المواجهة"، حيث تنفذ هذه المجموعة عمليات متعددة تستهدف ضباط الشرطة خاصة ضباط الأمن الوطنى والقضاة والإعلاميين من خلال عمليات إرهابية عن طريق سيارات مفخخة، أو بوضع عبوات ناسفة أسفل منازلهم أو السيارات التى تستقلها تلك الأهداف حسب وضع ومخطط التنفيذ طبقا لما تم التوصل إليه من خلال عمليات الرصد.
وتوصلت التحقيقات إلى تكليف قيادات تنظيم الإخوان الإرهابى لبعض عناصر التنظيم وعناصر العمل النوعى والحراك المسلح بالسفر خارج مصر فى إحدى الدول، لتلقى تدريبات عسكرية على كيفية استخدام الأسلحة وتصنيع العبوات الناسفة.
وكانت نيابة أمن الدولة أمرت بحبس 32 متهما من عناصر الحراك المسلح المسماة "حسم" التابعة لتنظيم الإخوان الإرهابى 15 يومًا على ذمة التحقيقات.
وضمت قائمة أسماء المتهمين المحبوسين كل من: ياسر النبوى عبد الرازق السيد، ومحمد عبد الصادق حسن، وأحمد جمال كامل، وعبد الرحمن أحمد مكى، وحسن شحاتة القزاز، وعبد العزيز على عثمان، وعمرو السيد أحمد متولى، ومحمد عبد الناصر عثمان، ومحمود جودة محمد، ومحمد خالد إبراهيم، ومحمد مصطفى محمد، ونبيل إبراهيم الدسوقى، وأسامة عبد الموجود محمد، و بلال سعيد سعد، ومحمد صلاح محمد، وعلى عبد الله مبروك، ومحمد السعيد فتح الله، ومحمود أحمد عبد العاطى، ومحمد حسن محمد حسن، وحسن محمد حسن فرج، وياسر يوسف محمود، ومحمد أشرف السيد، وعبد الرحمن حامد فهمى، وإسلام أحمد عبد اللاه، وعوض محمد عوض نعمان، وأحمد الدسوقى مصباح الدسوقى زغلول، ومعاذ حمدى محمدى صالح، وإمام فتحى سيد أحمد، وعمرو حسن محمد عبد العال، وعبد الحكيم محمود عبد الحكيم محمود، وأحمد التونى عبد العال، ومؤمن محمد أحمد إبراهيم.
- الكشف عن عناصر التنظيم الهاربين
وأشارت مصادر إلى أن تحريات الأجهزة الأمنية وتحقيقات النيابة مع المتهمين المحبوسين على ذمة التحقيقات فى القضية، كشفت عن عدد من عناصر التنظيم الهاربين والمشاركين فى تنفيذ العمليات الإرهابية.
-تجنيد عناصر في المحافظات
وكشفت التحقيقات أنه فى إطار خطة جماعة الإخوان الإرهابية لنشر أعمال العنف وإشاعة الفوضى لإسقاط الدولة المصرية وبعد القبض على عناصر التنظيم فى نطاق القاهرة الكبرى، لجأت قيادات التنظيم للاستعانة بعناصرها فى عدد من المحافظات لتكوين خلايا العمل النوعى "والحراك المسلح"، لتنفيذ عمليات إرهابية خلال الفترة الحالية، وذلك عقب تدريبهم على استخدام السلاح وتصنيع العبوات الناسفة.
- تكوين جناح عسكري
كما أظهرت التحقيقات عن تلقى عناصر التنظيم تكليفا من قيادات الجماعة بتكوين جناح عسكرى يعمل على مجموعات، المجموعة الأولى "الحراك الشعبى الفورى"، وفى حالة وجود مظاهرات فى 11 نوفمبر المقبل، يقوم الجناج العسكرى بالسيطرة على الأوضاع بالبلاد، تمهيداً لعودة الإخوان للسلطة والحكم، والمجموعة الثانية "تيارات المواجهة"، حيث تنفذ هذه المجموعة عمليات متعددة تستهدف ضباط الشرطة خاصة ضباط الأمن الوطنى والقضاة والإعلاميين من خلال عمليات إرهابية عن طريق سيارات مفخخة، أو بوضع عبوات ناسفة أسفل منازلهم أو السيارات التى تستقلها تلك الأهداف حسب وضع ومخطط التنفيذ طبقا لما تم التوصل إليه من خلال عمليات الرصد.
وتوصلت التحقيقات إلى تكليف قيادات تنظيم الإخوان الإرهابى لبعض عناصر التنظيم وعناصر العمل النوعى والحراك المسلح بالسفر خارج مصر فى إحدى الدول، لتلقى تدريبات عسكرية على كيفية استخدام الأسلحة وتصنيع العبوات الناسفة.
وكانت نيابة أمن الدولة أمرت بحبس 32 متهما من عناصر الحراك المسلح المسماة "حسم" التابعة لتنظيم الإخوان الإرهابى 15 يومًا على ذمة التحقيقات.
وضمت قائمة أسماء المتهمين المحبوسين كل من: ياسر النبوى عبد الرازق السيد، ومحمد عبد الصادق حسن، وأحمد جمال كامل، وعبد الرحمن أحمد مكى، وحسن شحاتة القزاز، وعبد العزيز على عثمان، وعمرو السيد أحمد متولى، ومحمد عبد الناصر عثمان، ومحمود جودة محمد، ومحمد خالد إبراهيم، ومحمد مصطفى محمد، ونبيل إبراهيم الدسوقى، وأسامة عبد الموجود محمد، و بلال سعيد سعد، ومحمد صلاح محمد، وعلى عبد الله مبروك، ومحمد السعيد فتح الله، ومحمود أحمد عبد العاطى، ومحمد حسن محمد حسن، وحسن محمد حسن فرج، وياسر يوسف محمود، ومحمد أشرف السيد، وعبد الرحمن حامد فهمى، وإسلام أحمد عبد اللاه، وعوض محمد عوض نعمان، وأحمد الدسوقى مصباح الدسوقى زغلول، ومعاذ حمدى محمدى صالح، وإمام فتحى سيد أحمد، وعمرو حسن محمد عبد العال، وعبد الحكيم محمود عبد الحكيم محمود، وأحمد التونى عبد العال، ومؤمن محمد أحمد إبراهيم.