"الجماعة الإرهابية و11 ـ 11".. حلقة جديدة من مسلسل "تخريب مصر" بدعوة الغلابة
الجمعة 11/نوفمبر/2016 - 01:06 م
محمد عودة
طباعة
حالة من الترقب تعيشها جماعة الإخوان الإرهابية على مدار اليوم الجمعة الموافق 11 نوفمبر، بعد افتضاح أمرهم وانكشاف حقيقة دعمهم لليوم بشكل كامل مستغلين الأزمات الاقتصادية، فإن اليوم قد يكون الورقة الأخيرة لهم، إلا أن الارهابية تدهشنا دائمًا بالقرارات الهزلية كل فترة، بشكل يعكس عدم انشغالها بالواقع مثل كل المواطنين المصرين ولكن بصورة تكشف أن المشهد برمته مصلحة وطريق يسلك بغرض الوصول والتمكين والعودة بالسلطة، ونكشف بهذا التقرير يوم 11 ــ 11 وتصنيفه في سلسلة المساعي الإخوانية الارهابية الفاشلة.
الاغتيالات
عبوات ناسفة ومحاولات اغتيالات، بعضها فشل وبعضها أصاب مدنين، كاستشهاد العميد عادل الرجائي، والذي أعلنت الكتائب الإلكترونية الإخوانية الارهابية دعمها الشديد لها من خلال فرق حسم، ومجموعة لواء الثورة، التي ضربها الأمن في مقتل خلال الفترات الأخيرة بالقبض على العديد من عناصرهم.
وإن كان الشعب المصري يتضرر كثيرًا من الارهابية إلا أن أغلب مخططاتهم تفشل أو يتم التعامل الأمني معها سريعًا.
الحصار الأمني
بعد فض اعتصامي رابعة والنهضة المُسلحين، قامت قوات الأمن بمحاصرة مظاهرات الإرهابية حتي قضت عليها تمامًا، واصبحت فكرة تجمعها بالأساس يسهل ايقافه قبل التنفيذ.
فراغ الحشود
بمرور الشهور بعد عمليتي الفض، حتي قلت قدرات الإرهابية علي الحشد رويدًا رويدًا إلي أن فقدت الجماعة القدرة علي اعطاء أمر قيادي للصف الاكبر الذي يشمل مؤيدون إلي جانب المنتمين، وتكون واثقة علي تنفيذه، حتي عادت إلي حروب العصابات والعمليات الإرهابية النوعية التي لن تملك غيرها، بعد فقدها فكرة التلون والتخفي وراء مظاهرات سلمية وهمية.
الخلاف على القيادة
يعد الخلاف على القيادة بمكتب الارشاد والتحكم في مقاليد الجماعة الإرهابية المالية هو أزمة الجماعة منذ التأسيس، والذي اشتدت وطأته مؤخرًا بعد اعتقال المرشد محمد بديع من ناحية، واختلاف الفكر الإرهابي العنيف وآليات التطبيق من ناحية أخرى.
السياسة الدولية
اجماع شديد من خبراء الإسلام السياسي والعلاقات الدولية، أن التغير في السياسة الأمريكية وفوز دونالد "ترامب" المعادي للإخوان وآلياتهم الإرهابية، بالتوازي مع خسارة المارثون "هيلاري كلينتون" الداعم القوي لهم في التوغل بالشرق الأوسط.
الأزمات الاقتصادية
قرارات اقتصادية أخيرة تسببت في العديد من المعاناة للمواطن المصري والطبقات الكادحة، كانت الفرصة والضوء الأخضر للإرهابية لتعمل في الخفاء لتروج وتمول وتدعم افكار شاذة تخريبية بأن البركة والخير في التغيير الذي يؤدي اليهم بكل تأكيد.
الاغتيالات
عبوات ناسفة ومحاولات اغتيالات، بعضها فشل وبعضها أصاب مدنين، كاستشهاد العميد عادل الرجائي، والذي أعلنت الكتائب الإلكترونية الإخوانية الارهابية دعمها الشديد لها من خلال فرق حسم، ومجموعة لواء الثورة، التي ضربها الأمن في مقتل خلال الفترات الأخيرة بالقبض على العديد من عناصرهم.
وإن كان الشعب المصري يتضرر كثيرًا من الارهابية إلا أن أغلب مخططاتهم تفشل أو يتم التعامل الأمني معها سريعًا.
الحصار الأمني
بعد فض اعتصامي رابعة والنهضة المُسلحين، قامت قوات الأمن بمحاصرة مظاهرات الإرهابية حتي قضت عليها تمامًا، واصبحت فكرة تجمعها بالأساس يسهل ايقافه قبل التنفيذ.
فراغ الحشود
بمرور الشهور بعد عمليتي الفض، حتي قلت قدرات الإرهابية علي الحشد رويدًا رويدًا إلي أن فقدت الجماعة القدرة علي اعطاء أمر قيادي للصف الاكبر الذي يشمل مؤيدون إلي جانب المنتمين، وتكون واثقة علي تنفيذه، حتي عادت إلي حروب العصابات والعمليات الإرهابية النوعية التي لن تملك غيرها، بعد فقدها فكرة التلون والتخفي وراء مظاهرات سلمية وهمية.
الخلاف على القيادة
يعد الخلاف على القيادة بمكتب الارشاد والتحكم في مقاليد الجماعة الإرهابية المالية هو أزمة الجماعة منذ التأسيس، والذي اشتدت وطأته مؤخرًا بعد اعتقال المرشد محمد بديع من ناحية، واختلاف الفكر الإرهابي العنيف وآليات التطبيق من ناحية أخرى.
السياسة الدولية
اجماع شديد من خبراء الإسلام السياسي والعلاقات الدولية، أن التغير في السياسة الأمريكية وفوز دونالد "ترامب" المعادي للإخوان وآلياتهم الإرهابية، بالتوازي مع خسارة المارثون "هيلاري كلينتون" الداعم القوي لهم في التوغل بالشرق الأوسط.
الأزمات الاقتصادية
قرارات اقتصادية أخيرة تسببت في العديد من المعاناة للمواطن المصري والطبقات الكادحة، كانت الفرصة والضوء الأخضر للإرهابية لتعمل في الخفاء لتروج وتمول وتدعم افكار شاذة تخريبية بأن البركة والخير في التغيير الذي يؤدي اليهم بكل تأكيد.