مصر تحتل المرتبة الأولى بعدد المعتمرين خلال الـ10 أعوام الأخيرة
السبت 12/نوفمبر/2016 - 10:21 ص
أ.ش.أ
طباعة
احتلت مصر المرتبة الأولى بعدد المعتمرين خلال الأعوام العشرة الأخيرة، بحسب تقرير لوزارة الحج والعمرة السعودية، عن أحدث إجمالي لعدد المعتمرين منذ بدء تطبيق تنظيم خدمات المعتمرين 1422هجريا وحتى عام 1437 هجريا.
ونقلت صحيفة "الحياة" اللندنية، اليوم السبت، أن عدد المعتمرين بلغ نحو 59 مليون معتمر، وارتفع العدد من نحو 600 ألف معتمر إلى حوالى 6 ملايين معتمر والإتجاه نحو مزيد من الزيادة خصوصًا في العمرة، والمستهدف قريبًا مليون معتمر كل شهر من صفر إلى رمضان، أما الحج فتحكمه قرارات إسلامية، كما ارتفع عدد الحجاج خلال الـ 25 سنة الماضية من نحو 800 ألف حاج إلى نحو 1.8 مليون حاج.
وبحسب التقرير، تلي مصر في عدد المعتمرين القادمين من خارج المملكة باكستان ثم إندونيسيا وتركيا، فيما احتلت إيران المرتبة الخامسة، وتليها الهند والأردن، ثم العراق والجزائر وماليزيا.
وتعمل وزارة الحج والعمرة بالتنسيق مع الجهات المعنية على تيسير إجراءات أداء مناسك الحج والعمرة والزيارة، وعلى ضبط وتقنين الخدمات المقدمة لهم، من خلال تطوير الأنظمة واكتمال البنى التحتية ورفع كفاءة العاملين في مجال خدمات القادمين للحج والعمرة، وتوظيف التقنية كأداة فعالة للتنفيذ، كما تعمل على إيجاد "صناعة ضيافة" ذات معايير عالمية من خلال الشراكة الفعالة مع القطاع الخاص.
ونقلت صحيفة "الحياة" اللندنية، اليوم السبت، أن عدد المعتمرين بلغ نحو 59 مليون معتمر، وارتفع العدد من نحو 600 ألف معتمر إلى حوالى 6 ملايين معتمر والإتجاه نحو مزيد من الزيادة خصوصًا في العمرة، والمستهدف قريبًا مليون معتمر كل شهر من صفر إلى رمضان، أما الحج فتحكمه قرارات إسلامية، كما ارتفع عدد الحجاج خلال الـ 25 سنة الماضية من نحو 800 ألف حاج إلى نحو 1.8 مليون حاج.
وبحسب التقرير، تلي مصر في عدد المعتمرين القادمين من خارج المملكة باكستان ثم إندونيسيا وتركيا، فيما احتلت إيران المرتبة الخامسة، وتليها الهند والأردن، ثم العراق والجزائر وماليزيا.
وتعمل وزارة الحج والعمرة بالتنسيق مع الجهات المعنية على تيسير إجراءات أداء مناسك الحج والعمرة والزيارة، وعلى ضبط وتقنين الخدمات المقدمة لهم، من خلال تطوير الأنظمة واكتمال البنى التحتية ورفع كفاءة العاملين في مجال خدمات القادمين للحج والعمرة، وتوظيف التقنية كأداة فعالة للتنفيذ، كما تعمل على إيجاد "صناعة ضيافة" ذات معايير عالمية من خلال الشراكة الفعالة مع القطاع الخاص.