بالصور.. رسالة مواطنة لـ"الصحة": سامح عمل 17 عملية ومش معانا تكلفتهم
السبت 12/نوفمبر/2016 - 03:03 م
هبة سيد
طباعة
أرسلت إحدى القارئات عبر خدماتنا التفاعلية على مواقع التواصل الاجتماعي، رسالة عاجلة إلى الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، للنظر في حالة "سامح محمود طه" البالغ من العمر 31 عامًا، يقيم بقرية العجميين بمركز أبشواي بمحافظة الفيوم، الذي تعرض من 9 سنوات إلى حادث، حيث مر على قدميه سيارة نقل، أدت إلى تدمير قدميه، الأمر الذي جعله يخضع لإجراء 17 عملية جراحية في العظام.
وتقدمت حالته بتأكيد الأطباء، ولكنهم أشاروا إلى ضرورة عمل علاج طبيعي لقدرته علي الحركة مرة أخرى، تكلفته 30 ألف جنيهًا، ولكن لم يحالفه الحظ، حيث قامت المستشفى بالتهديد باخراجه لعدم دفع بقية المستحقات المالية، حيث وصلت تكلفة هذه العمليات إلى مليون وربع، ولكن تكفل أهل الخير بدفع المبلغ عدا 25 ألف جنيهًا، أضافت إلى أنهم من العائلات الفقيرة التي في مقدورها فقط جمع قوت يومها.
وأضافت إلى أنه يوجد الآن بالمركز الدولي للرعاية الصحية داخل مستشفى "الوفاء والأمل المحاربون القديمة" بمدينة نصر، تاركة هاتفها للتواصل 01157713475.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتسآب المواطن" برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
وتقدمت حالته بتأكيد الأطباء، ولكنهم أشاروا إلى ضرورة عمل علاج طبيعي لقدرته علي الحركة مرة أخرى، تكلفته 30 ألف جنيهًا، ولكن لم يحالفه الحظ، حيث قامت المستشفى بالتهديد باخراجه لعدم دفع بقية المستحقات المالية، حيث وصلت تكلفة هذه العمليات إلى مليون وربع، ولكن تكفل أهل الخير بدفع المبلغ عدا 25 ألف جنيهًا، أضافت إلى أنهم من العائلات الفقيرة التي في مقدورها فقط جمع قوت يومها.
وأضافت إلى أنه يوجد الآن بالمركز الدولي للرعاية الصحية داخل مستشفى "الوفاء والأمل المحاربون القديمة" بمدينة نصر، تاركة هاتفها للتواصل 01157713475.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة "واتسآب المواطن" برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيسبوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.