هكذا تتفادين التهاب القصبات الهوائية عند طفلك هذا الشتاء
الثلاثاء 15/نوفمبر/2016 - 07:35 م
إسراء أحمد علام
طباعة
ينتقل الفيروس عبر مجرى الهواء، واللعاب، والعطس، واليدين، وجميع الأشياء التي يمكن أن تحمل الفيروس عليها لهذا السبب، من الضروري أن تغسلي الأشياء التي يحتك بها طفلك دائمًا.
تفادي اصطحاب طفلك إلى الأماكن العامّة كالمتاجر والمواصلات العامة. كما يفضَّل ألا ترسليه إلى الحضانة إن عرفت أنها تتضمّن أطفالًا مرضى أو يعانون من هذا الفيروس. الأفضل أن تتركيه مع أحدهم في المنزل.
وتفادي كلّ احتكاك ممكن مع شخص يعاني من الزكام التهاب القصبات يمكن ببساطة أن يكون عدوى زكام تتطوّر وتنتشر، تسبّب أرقًا في المجرى التنفسي وحتى إلى ضيق في التنفس. لهذا السبب، فور معرفتك بوجود شخص يعاني من الزكام.
واصطحبي صغيرك إلى قسم الطوارئ في المستشفى إن كان أصغر من ثلاثة أشهرالإصابة الأخطر تحصل لدى الاطفال ما دون ثلاثة أشهر، وتحديدًا لدى الصغار الذين وُلدوا مبكرًا أو بوزن ضعيف عند الولادة أو الذين يعانون من مشاكل تنفسية أو من مشاكل في القلب. هؤلاء الصغار الذين يتعرضون للخطر الأكبر يجب نقلهم فورًا إلى قسم الطوارئ في المستشفى.
وركزي على العلاج المنزلي التي يمكن أن يقدمها الطبيب لطفلك، يجب أن تقومي بما يجب عليك في المنزل. إن كان يعاني من صعوبة في التنفس، يجب أن تضعيه في الحمام، وأن تفتحي المياه الساخنة في المغسلة ليتنشق طفلك بخار المياه وراقبي مؤشرات تطور الحالة. إن كان الصغير عانى قبلًا من هذه الحالة، ووصف له طبيبه بعض الأدوية، لا تتردّدي في تزويده بها ولكن مع احترام تعليمات وصفة الطبيب. بعد بضعة أيام، ستتراجع الحالة مع استمرار القليل من العطس وسيلان الأنف.
وعالجي المضاعفات إن كانت الحالة متطورة، بالطبع سيصف الطبيب للصغير أدوية خاصة وقوية لمعالجتها وقد تتضمن مضادات الالتهاب. يمكن لسوء الحظ أن تزداد الحالة سوءًا إن صاحب التهاب القصبات التهاب في الاذن الوسطى وهذا سيتطلب علاجات إضافية.
تفادي اصطحاب طفلك إلى الأماكن العامّة كالمتاجر والمواصلات العامة. كما يفضَّل ألا ترسليه إلى الحضانة إن عرفت أنها تتضمّن أطفالًا مرضى أو يعانون من هذا الفيروس. الأفضل أن تتركيه مع أحدهم في المنزل.
وتفادي كلّ احتكاك ممكن مع شخص يعاني من الزكام التهاب القصبات يمكن ببساطة أن يكون عدوى زكام تتطوّر وتنتشر، تسبّب أرقًا في المجرى التنفسي وحتى إلى ضيق في التنفس. لهذا السبب، فور معرفتك بوجود شخص يعاني من الزكام.
واصطحبي صغيرك إلى قسم الطوارئ في المستشفى إن كان أصغر من ثلاثة أشهرالإصابة الأخطر تحصل لدى الاطفال ما دون ثلاثة أشهر، وتحديدًا لدى الصغار الذين وُلدوا مبكرًا أو بوزن ضعيف عند الولادة أو الذين يعانون من مشاكل تنفسية أو من مشاكل في القلب. هؤلاء الصغار الذين يتعرضون للخطر الأكبر يجب نقلهم فورًا إلى قسم الطوارئ في المستشفى.
وركزي على العلاج المنزلي التي يمكن أن يقدمها الطبيب لطفلك، يجب أن تقومي بما يجب عليك في المنزل. إن كان يعاني من صعوبة في التنفس، يجب أن تضعيه في الحمام، وأن تفتحي المياه الساخنة في المغسلة ليتنشق طفلك بخار المياه وراقبي مؤشرات تطور الحالة. إن كان الصغير عانى قبلًا من هذه الحالة، ووصف له طبيبه بعض الأدوية، لا تتردّدي في تزويده بها ولكن مع احترام تعليمات وصفة الطبيب. بعد بضعة أيام، ستتراجع الحالة مع استمرار القليل من العطس وسيلان الأنف.
وعالجي المضاعفات إن كانت الحالة متطورة، بالطبع سيصف الطبيب للصغير أدوية خاصة وقوية لمعالجتها وقد تتضمن مضادات الالتهاب. يمكن لسوء الحظ أن تزداد الحالة سوءًا إن صاحب التهاب القصبات التهاب في الاذن الوسطى وهذا سيتطلب علاجات إضافية.