محاكاة الفنون والثقافة الصينية بـ"ألسن عين شمس"
الجمعة 18/نوفمبر/2016 - 10:07 ص
محمد العطار
طباعة
عقدت كلية الألسن جامعة عين شمس سلسلة من المحاضرات لمحاكاة الثقافة والفنون الصينية، بقاعة الترجمة بالكلية، وتحت رعاية إدارة العلاقات الثقافية الخارجية بوزارة الثقافة الصينية، والتي نظمتها المجموعة الصينية للثقافة والترفيه والمركز الثقافي الصيني بالقاهرة، وبدعم من سفارة جمهورية الصين الشعبية بمصر، والمتحف الوطني للفنون الصينية بهدف نشر الثقافة الصينية بين الطلبة الدارسين للغة الصينية.
صرحت اتشين تون يونج، المستشارة الثقافية للسفارة الصينية، بأنها حريصة على حضور الندوات المتخصصة في الثقافة الصينية، وحريصة على دعم كل الأنشطة الثقافية الخاصة بقسم اللغة الصينية بكلية الألسن.
وأفادت "تون" بأن الصين تدعم طلبة كلية الألسن بالكثير من المنح للسفر للصين لتعلم اللغة الصينية، حيث تقدم تلك المنح بصورة مستمرة وسنوية وذلك حتى يتعايش الطلبة للثقافة والطبيعة الصينية على أرض الواقع، وكذلك نساهم أسطوانات مدمجة وكتب عن الصين.
وتحدثت الدكتورة منى فؤاد، عميد كلية الألسن، قائلة إن الكلية تتواصل باستمرار مع الصين كي يتعرف الطالب أكثر على الثقافة الصينية، مع العلم أن كل الدعم يأتي من الجانب الصيني لحرصهم الشديد على نشر اللغة والثقافة الصينية في ربوع العالم العربي.
وأفاد الدكتور جانغ تشينغ، رئيس قسم البحوث والتخطيط بالمتحف الوطني للفنون الصينية، بأن سلسلة المحاضرات التي سيلقيها لطلبة كلية الألسن، خاصة بالحضارة البحرية والفنون الصينية.
وأكد "جانغ" أن هناك العديد من الفنون الصينية، ومنها لوحات جوسو؛ والتي تحاكى العصور القديمة للصين، وهناك نوع آخر من اللوحات التجارية وهي مطلوبة في جميع أنحاء العالم، وهناك نوع آخر يسمى باللوحات الملكية وهى اللوحات التي تخص الأباطرة الصينيين.
وأشار "جانغ" إلى أنه سيتم عمل ورش عمل في المرحلة القادمة لطلبة كلية الألسن، لاستعراض الفنون الصينية بصورة تطبيقية.
صرحت اتشين تون يونج، المستشارة الثقافية للسفارة الصينية، بأنها حريصة على حضور الندوات المتخصصة في الثقافة الصينية، وحريصة على دعم كل الأنشطة الثقافية الخاصة بقسم اللغة الصينية بكلية الألسن.
وأفادت "تون" بأن الصين تدعم طلبة كلية الألسن بالكثير من المنح للسفر للصين لتعلم اللغة الصينية، حيث تقدم تلك المنح بصورة مستمرة وسنوية وذلك حتى يتعايش الطلبة للثقافة والطبيعة الصينية على أرض الواقع، وكذلك نساهم أسطوانات مدمجة وكتب عن الصين.
وتحدثت الدكتورة منى فؤاد، عميد كلية الألسن، قائلة إن الكلية تتواصل باستمرار مع الصين كي يتعرف الطالب أكثر على الثقافة الصينية، مع العلم أن كل الدعم يأتي من الجانب الصيني لحرصهم الشديد على نشر اللغة والثقافة الصينية في ربوع العالم العربي.
وأفاد الدكتور جانغ تشينغ، رئيس قسم البحوث والتخطيط بالمتحف الوطني للفنون الصينية، بأن سلسلة المحاضرات التي سيلقيها لطلبة كلية الألسن، خاصة بالحضارة البحرية والفنون الصينية.
وأكد "جانغ" أن هناك العديد من الفنون الصينية، ومنها لوحات جوسو؛ والتي تحاكى العصور القديمة للصين، وهناك نوع آخر من اللوحات التجارية وهي مطلوبة في جميع أنحاء العالم، وهناك نوع آخر يسمى باللوحات الملكية وهى اللوحات التي تخص الأباطرة الصينيين.
وأشار "جانغ" إلى أنه سيتم عمل ورش عمل في المرحلة القادمة لطلبة كلية الألسن، لاستعراض الفنون الصينية بصورة تطبيقية.