رئيس فنزويلا: اتفاق "أوبك" بشأن الإنتاج "وشيك"
الخميس 24/نوفمبر/2016 - 09:53 ص
(رويترز)
طباعة
ذكر الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، أن اتفاقًا لمنظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" بشأن خفض الإنتاج ورفع أسعار النفط بات "وشيكًا"، وأوفد وزير النفط إلى روسيا للمساعدة في حشد بقية المنتجين للمشاركة.
واتفقت "أوبك" قبل شهرين في الجزائر على تقييد الإنتاج، مع منح استثناءات خاصة لليبيا ونيجيريا وإيران الذين تأثر إنتاجهم بفعل الحروب والعقوبات.
ومن المقرر الانتهاء من تفاصيل الاتفاق عندما يجتمع وزراء نفط "أوبك" في فيينا في الثلاثين من نوفمبر تشرين الثاني.
وقال "مادورو"، في كلمة لعمال شركة النفط الوطنية الفنزويلية بي.دي.في.إس.ايه "هناك اتفاق وشيك لدول "أوبك" بشأن تثبيت الإنتاج وخفضه وموازنة السوق ورفع الأسعار على نحو واقعي وعادل ومسؤول".
وتعتمد فنزويلا على النفط في نحو 95 % من إيرادات التصدير، ومن ثم فقد ساهم انخفاض الأسعار في حدوث كساد كبير.
ومنذ انهيار أسعار النفط في عام 2014 ظلت فنزويلا من أكثر الساعين لدفع المنتجين من داخل "أوبك" وخارجها نحو خفض الإنتاج.
وتجاهلت دول كبيرة في قطاع الطاقة مثل المملكة العربية السعودية، دعوات فنزويلا في بداية الأمر لكن المنتجين أبدوا اهتمامًا متزايدًا بتنسيق الإنتاج في ظل ضعف أسواق النفط الخام.
وما زالت الشكوك قائمة بشأن ما إذا كانت أوبك ستتفق على خفض مقترح في الإنتاج بالنسبة التي تم مناقشتها والتي تتراوح بين 4 % و4.5 %.
واتفقت "أوبك" قبل شهرين في الجزائر على تقييد الإنتاج، مع منح استثناءات خاصة لليبيا ونيجيريا وإيران الذين تأثر إنتاجهم بفعل الحروب والعقوبات.
ومن المقرر الانتهاء من تفاصيل الاتفاق عندما يجتمع وزراء نفط "أوبك" في فيينا في الثلاثين من نوفمبر تشرين الثاني.
وقال "مادورو"، في كلمة لعمال شركة النفط الوطنية الفنزويلية بي.دي.في.إس.ايه "هناك اتفاق وشيك لدول "أوبك" بشأن تثبيت الإنتاج وخفضه وموازنة السوق ورفع الأسعار على نحو واقعي وعادل ومسؤول".
وتعتمد فنزويلا على النفط في نحو 95 % من إيرادات التصدير، ومن ثم فقد ساهم انخفاض الأسعار في حدوث كساد كبير.
ومنذ انهيار أسعار النفط في عام 2014 ظلت فنزويلا من أكثر الساعين لدفع المنتجين من داخل "أوبك" وخارجها نحو خفض الإنتاج.
وتجاهلت دول كبيرة في قطاع الطاقة مثل المملكة العربية السعودية، دعوات فنزويلا في بداية الأمر لكن المنتجين أبدوا اهتمامًا متزايدًا بتنسيق الإنتاج في ظل ضعف أسواق النفط الخام.
وما زالت الشكوك قائمة بشأن ما إذا كانت أوبك ستتفق على خفض مقترح في الإنتاج بالنسبة التي تم مناقشتها والتي تتراوح بين 4 % و4.5 %.