سوء حالة الطقس يوقف الضربات الجوية في حلب.. واستمرار القتال
الخميس 01/ديسمبر/2016 - 02:16 م
(رويترز)
طباعة
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان وعاملون بالدفاع المدني، إن السحب الكثيفة والأمطار حالت دون شن ضربات جوية على المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في شرق حلب، يوم الخميس، وإن كان القصف المدفعي والاشتباكات العنيفة استمرا.
وتحاول جماعات المعارضة منع القوات الحكومية من تحقيق المزيد من المكاسب بعد أن سيطرت على أكثر من ثلث الأراضي الخاضعة للمعارضة بمدينة حلب في الأيام القليلة الماضية.
وقال الجيش السوري والفصائل الموالية للحكومة، إنهم اشتبكوا مع مسلحي المعارضة على مشارف الجزء الذي تسيطر عليه المعارضة خاصة في حي الشيخ سعيد في الجنوب وفي شرق المدينة قرب المطار.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن أحوال الطقس حالت دون القصف الجوي للمناطق التي تسيطر عليها المعارضة يوم الخميس لكن القصف المدفعي استمر.
وقال مقاتلون من المعارضة وسكان إن في الأيام القليلة الماضية وقبل تدهور الطقس قصفت طائرات الحكومة السورية عدة مناطق بشرق حلب.
وقال إبراهيم أبو الليث المسؤول بالدفاع المدني في الجزء الذي تسيطر عليه المعارضة من حلب يوم الخميس لرويترز إنه لا توجد طائرات حربية.
وفر الآلاف إلى عمق القطاع الذي تسيطر عليه المعارضة في الأيام القليلة الماضية بينما تواصل الحكومة وحلفاؤها حملة شرسة تستهدف استعادة المدينة بالكامل.
وتحاول جماعات المعارضة منع القوات الحكومية من تحقيق المزيد من المكاسب بعد أن سيطرت على أكثر من ثلث الأراضي الخاضعة للمعارضة بمدينة حلب في الأيام القليلة الماضية.
وقال الجيش السوري والفصائل الموالية للحكومة، إنهم اشتبكوا مع مسلحي المعارضة على مشارف الجزء الذي تسيطر عليه المعارضة خاصة في حي الشيخ سعيد في الجنوب وفي شرق المدينة قرب المطار.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن أحوال الطقس حالت دون القصف الجوي للمناطق التي تسيطر عليها المعارضة يوم الخميس لكن القصف المدفعي استمر.
وقال مقاتلون من المعارضة وسكان إن في الأيام القليلة الماضية وقبل تدهور الطقس قصفت طائرات الحكومة السورية عدة مناطق بشرق حلب.
وقال إبراهيم أبو الليث المسؤول بالدفاع المدني في الجزء الذي تسيطر عليه المعارضة من حلب يوم الخميس لرويترز إنه لا توجد طائرات حربية.
وفر الآلاف إلى عمق القطاع الذي تسيطر عليه المعارضة في الأيام القليلة الماضية بينما تواصل الحكومة وحلفاؤها حملة شرسة تستهدف استعادة المدينة بالكامل.