شاهد.. ماذا تطلب سفارة إسرائيل من المصريين عبر"تويتر"
الأربعاء 07/ديسمبر/2016 - 01:24 م
منال جودة
طباعة
قالت سفارة إسرائيل بالقاهرة، في تغــريــدة على موقع التواصل الاجتماعى "تويتــر": "التراسل مع دولة إسرائيل في فيس بوك".
وقامت سفارة إسرائيل في القاهرة بالاستعانة بتقرير، نشر بموقع المصدر الإسرائيلي، عن تواصل الخارجية الإسرائيلية مع الشباب العربي عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، مؤكدة أن ذلك يحدث في مبنى كبير بوزارة الخارجية الإسرائيلية، حيث يجلس شباب إسرائيليون، ويتواصلون مع شباب عرب من جميع أنحاء العالم.
وذكر المصدر أن وحدة "الفيس بوك" بالخارجية الإسرائيلية يعمل بها نحو عشرة مسئـولين عن كتابة المنشورات والصور وترجمة المواد من العبرية إلى العربية، وكتابة تعليقات للمتصفحين، للتواصل بين دولة إسرائيل والشباب في العالم العربي، ويسمى قسم "الدبلوماسية الرقمية" العربية في وزارة الخارجية.
وقالت إن عدد متابعي صفحة "فيس بوك"، التي يديرها قسم الدبلوماسية الرقمية، يبلغ أكثر من 910 آلاف متابع، معظمهم من الشباب في سن 18 حتى 24 عامًا، يعيش معظم المتابعين في مصر، ولكن يتابعها عراقيون، مغاربة، أردنيون وفلسطينيون أيضًا، ويكتبون تعليقات في صفحتهم.
وذكر المصدر ما قاله حسن كعبية، الناطق بلسان وزارة الخارجية باللغة العربية: "كنت أتجول في المقاهي، وأرى كل الشباب يجلسون وبحوزتهم الحواسيب النقالة، ويتصفحون في الإنترنت، فأدركت أن هذه هي الطريقة التي يتواصل عبرها الشباب اليوم مع الإعلام".
وقامت سفارة إسرائيل في القاهرة بالاستعانة بتقرير، نشر بموقع المصدر الإسرائيلي، عن تواصل الخارجية الإسرائيلية مع الشباب العربي عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، مؤكدة أن ذلك يحدث في مبنى كبير بوزارة الخارجية الإسرائيلية، حيث يجلس شباب إسرائيليون، ويتواصلون مع شباب عرب من جميع أنحاء العالم.
وذكر المصدر أن وحدة "الفيس بوك" بالخارجية الإسرائيلية يعمل بها نحو عشرة مسئـولين عن كتابة المنشورات والصور وترجمة المواد من العبرية إلى العربية، وكتابة تعليقات للمتصفحين، للتواصل بين دولة إسرائيل والشباب في العالم العربي، ويسمى قسم "الدبلوماسية الرقمية" العربية في وزارة الخارجية.
وقالت إن عدد متابعي صفحة "فيس بوك"، التي يديرها قسم الدبلوماسية الرقمية، يبلغ أكثر من 910 آلاف متابع، معظمهم من الشباب في سن 18 حتى 24 عامًا، يعيش معظم المتابعين في مصر، ولكن يتابعها عراقيون، مغاربة، أردنيون وفلسطينيون أيضًا، ويكتبون تعليقات في صفحتهم.
وذكر المصدر ما قاله حسن كعبية، الناطق بلسان وزارة الخارجية باللغة العربية: "كنت أتجول في المقاهي، وأرى كل الشباب يجلسون وبحوزتهم الحواسيب النقالة، ويتصفحون في الإنترنت، فأدركت أن هذه هي الطريقة التي يتواصل عبرها الشباب اليوم مع الإعلام".