بالفيديو.. عادات أهالي كفر الزيات مع الاحتفال بالمولد النبوي
الجمعة 09/ديسمبر/2016 - 10:08 م
محمد الشوبري
طباعة
في الوقت الذي تطورت فيه مظاهر الاحتفال بالعديد من المناسبات، ظلت مدينة كفر الزيات محتفظة بطقوسها في الاحتفال بالمولد النبوي، حيث تعد المدينة المتميزة على مستوى المحافظة في الاحتفال بتلك المناسبة.
التقى "المواطن" بصاحب أقدم استوديو تصوير على مستوى المحافظة، حيث أكد "العربي قطب" أن الاستوديو تأسس في فترة الستينات، وله العديد من الذكريات التي مر بها خلال الثلاثون عاما الماضية مع تلك المناسبة، التي كان أبرز طقوسها التقاط الزبائن الصور بالثعابين، وأسياخ الحديد.
وأوضح أن تلك المشاهد التي اختفت منذ أكثر من 10 سنوات كانت تثير أعصابه، وكان يضر لمشاهدتها بحكم عمله، لافتًا إلى أن أكثر المشاهد التي كانت تسبب له ألما، دماء الزبائن بسبب أسياخ الحديد المرشقة في أجسادهم ورؤوسهم، علاوة على نفس الحالة للأطفال، كانوا يحضرون بصحبة آبائهم عقب الزفة التي كانت تطوف أنحاء المدينة في اليوم التالي لليلة الختامية؛ لالتقاط الصور التذكارية، بالأسياخ في صدورهم.
ويشير "العربي" إلى أن تلك العادات اختفت تماما ولم يتبق منها سوى ألعاب الملاهي وتنافس الشباب في ركوب الخيل وألعاب "النشان" بعد اختفاء ألعاب الحظ مثل "الكرة السكرانة" و"الثلاث ورقات".
ويضيف عادل حسين، صاحب محل لبيع الحلوى، أن أبرز ملامح تلك الليلة هي ختان الأطفال الذكور، تباركا بتلك المناسبة لدى العديد من الأسر، الذين يفترشون ميدان مجلس المدينة، في الليلة الختامية، ويتناولون العديد من الأكلات الشعبية.
ويتوافد على المدينة في تلك الأيام عددًا من المصورين الذين يجوبون الموالد على مستوى الجمهورية، ينصبون الخيام التي تضم المناظر الطبيعية وبعض ألعاب الأطفال وهياكل الحيوانات يركبها الأطفال ويلتقطون الصور التذكارية.
التقى "المواطن" بصاحب أقدم استوديو تصوير على مستوى المحافظة، حيث أكد "العربي قطب" أن الاستوديو تأسس في فترة الستينات، وله العديد من الذكريات التي مر بها خلال الثلاثون عاما الماضية مع تلك المناسبة، التي كان أبرز طقوسها التقاط الزبائن الصور بالثعابين، وأسياخ الحديد.
وأوضح أن تلك المشاهد التي اختفت منذ أكثر من 10 سنوات كانت تثير أعصابه، وكان يضر لمشاهدتها بحكم عمله، لافتًا إلى أن أكثر المشاهد التي كانت تسبب له ألما، دماء الزبائن بسبب أسياخ الحديد المرشقة في أجسادهم ورؤوسهم، علاوة على نفس الحالة للأطفال، كانوا يحضرون بصحبة آبائهم عقب الزفة التي كانت تطوف أنحاء المدينة في اليوم التالي لليلة الختامية؛ لالتقاط الصور التذكارية، بالأسياخ في صدورهم.
ويشير "العربي" إلى أن تلك العادات اختفت تماما ولم يتبق منها سوى ألعاب الملاهي وتنافس الشباب في ركوب الخيل وألعاب "النشان" بعد اختفاء ألعاب الحظ مثل "الكرة السكرانة" و"الثلاث ورقات".
ويضيف عادل حسين، صاحب محل لبيع الحلوى، أن أبرز ملامح تلك الليلة هي ختان الأطفال الذكور، تباركا بتلك المناسبة لدى العديد من الأسر، الذين يفترشون ميدان مجلس المدينة، في الليلة الختامية، ويتناولون العديد من الأكلات الشعبية.
ويتوافد على المدينة في تلك الأيام عددًا من المصورين الذين يجوبون الموالد على مستوى الجمهورية، ينصبون الخيام التي تضم المناظر الطبيعية وبعض ألعاب الأطفال وهياكل الحيوانات يركبها الأطفال ويلتقطون الصور التذكارية.