4 أشياء اخترعتها الصدفة.. أبرزها "الفياجرا والكبريت"
الأربعاء 14/ديسمبر/2016 - 03:39 م
محمد عبد العزيز
طباعة
"رب صدفة خير من ألف ميعاد".. جملة خالدة في ذاكرة التاريخ المصري، يكثر استخدامها في المواقف الغير متوقعة، والتي لم يعد لها مسبقًا، لكن هذه المرة كانت الصدفة هي المخترع لأشياء نستخدمها يوميًا، ففي تقرير عرضته "سي إن إن"، لعدد من الاختراعات التي غيرت مجريات عدد من مكونات الحياة، منها:
الكبريت
اكتشفه جون والكر عام 1826، عود الكبريت في مختبره، بعدما جفت مواد كيميائية على عود من الخشب كان يستخدمه لمزج أنواع مختلفة من هذه المواد.
وتسببت هذه المواد باشتعال النار عندما حاول "والكر" إزالتها عن عود الخشب.
البنسلين
اكتشف عالم الجراثيم ألكسندر فلمينج، مادة البنسلين في عام 1928، بعدما ترك وعاء بلا غطاء مليئًا بالبكتريا في مختبره لفترة، ما أدى لتكون طبقة من العفن غطت الوعاء، وتسببت في التخلص من غالبية البكتريا الموجودة.
الأشعة السينية
عثر عالم الفيزياء الألماني، ويلهلم رونتجن على الأشعة السينية عام 1895، بعد اكتشافه أن أشعة الكاثود غير المرئية سببت تأثيرًا مشعًا على قطعة من الورق، وبدأت تشع في الغرفة.
الفياجرا
عثر عليها بالصدفة خلال بحث العلماء عن دواء لمعالجة أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم، واكتشفوا أنه يساعد على الحد من العجز الجنسي للرجال.
الكبريت
اكتشفه جون والكر عام 1826، عود الكبريت في مختبره، بعدما جفت مواد كيميائية على عود من الخشب كان يستخدمه لمزج أنواع مختلفة من هذه المواد.
وتسببت هذه المواد باشتعال النار عندما حاول "والكر" إزالتها عن عود الخشب.
البنسلين
اكتشف عالم الجراثيم ألكسندر فلمينج، مادة البنسلين في عام 1928، بعدما ترك وعاء بلا غطاء مليئًا بالبكتريا في مختبره لفترة، ما أدى لتكون طبقة من العفن غطت الوعاء، وتسببت في التخلص من غالبية البكتريا الموجودة.
الأشعة السينية
عثر عالم الفيزياء الألماني، ويلهلم رونتجن على الأشعة السينية عام 1895، بعد اكتشافه أن أشعة الكاثود غير المرئية سببت تأثيرًا مشعًا على قطعة من الورق، وبدأت تشع في الغرفة.
الفياجرا
عثر عليها بالصدفة خلال بحث العلماء عن دواء لمعالجة أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم، واكتشفوا أنه يساعد على الحد من العجز الجنسي للرجال.