"الحديدي" تناقش تشكيك البعض في منفذ تفجير الكنيسة البطرسية
السبت 17/ديسمبر/2016 - 11:31 م
سامح عبده
طباعة
ناقش برنامج "هنا العاصمة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة سي بي سي ضمن فقرة 4 + 1 قضية التشكيك في منفذ عملية تفجير الكنيسة البطرسية حيث قال المخرج أمير رمسيس، إن هناك موجة على التواصل الاجتماعي ظهرت للتشكيك في الفاعل، موضحا أنه يجب النظر إلى التاريخ السيئ بين الإعلام الرسمي والمشاهد.
وأضاف أنه لو صدق المواطن الإعلام سيصدق أن قائد الأسطول الخامس محبوس في مصر وهو ما يعني أن هناك فجوة، مشددا على أن إصلاح هذا يحتاج إلى مجهود وشفافية زائدة وليس بالمنع والقوانين بل عمل إعلام بدون شائعات.
فيما رأى الإعلامي إبراهيم الجارحي، أن إعلان رئيس الدولة لاسم المتهم غير مسبوق وأنه لا يظن أن شخص بخلفية أمنية سيقول هذا اعتباطا بل أنه يشير إشارة صحيحة بنوع ما موضحا أن السوشيال ميديا وسيلة للشائعات وهذا من زمن بعيد.
وتابع الجارحي أن هناك شك بين المواطن والإعلام وهناك أداة للتشكيك تتم عبر التواصل الاجتماعي عن طريق وضع بندين وهو كل ما تفعله الدولة خطأ وكل ما تقوله الدولة كذب وهذا بهدف تفكيك صورة الدولة.
فيما رأت لميس الحديدي أن هناك حنفية شائعات تخرج من دول معادية.
لتوضح من جانبها الكاتبة عفاف السيد، أن المشكلة تكمن في وجود معارضة تتم من التيار الديمقراطي، وهو ما دفع الحديدي لمقاطعتها متعجبة "هل لدينا تيار ديمقراطي أصلا"، لترد السيد "أتحدث عن تيار موجود على التواصل الاجتماعي ويعيش بالماضي السحيق وهو فقد الثقة في الدولة من أيام مبارك وليس من الآن".
ومن جانبها، أكدت السياسية أميرة العادلي أنها من ضمن المشككين في القضية خاصة وأن الإعلام كان يتحدث عن سيدة وراء الحادث وليس رجل وكان لديها معطيات مختلفة عن بعضها، لترد الحديدي نحن أصبحنا نشك في كل شيء وهو ما وافقها فيه الجارحي مضيفة "لدينا ضغط يحاول التشكيك في كل شيء".
وأضاف أنه لو صدق المواطن الإعلام سيصدق أن قائد الأسطول الخامس محبوس في مصر وهو ما يعني أن هناك فجوة، مشددا على أن إصلاح هذا يحتاج إلى مجهود وشفافية زائدة وليس بالمنع والقوانين بل عمل إعلام بدون شائعات.
فيما رأى الإعلامي إبراهيم الجارحي، أن إعلان رئيس الدولة لاسم المتهم غير مسبوق وأنه لا يظن أن شخص بخلفية أمنية سيقول هذا اعتباطا بل أنه يشير إشارة صحيحة بنوع ما موضحا أن السوشيال ميديا وسيلة للشائعات وهذا من زمن بعيد.
وتابع الجارحي أن هناك شك بين المواطن والإعلام وهناك أداة للتشكيك تتم عبر التواصل الاجتماعي عن طريق وضع بندين وهو كل ما تفعله الدولة خطأ وكل ما تقوله الدولة كذب وهذا بهدف تفكيك صورة الدولة.
فيما رأت لميس الحديدي أن هناك حنفية شائعات تخرج من دول معادية.
لتوضح من جانبها الكاتبة عفاف السيد، أن المشكلة تكمن في وجود معارضة تتم من التيار الديمقراطي، وهو ما دفع الحديدي لمقاطعتها متعجبة "هل لدينا تيار ديمقراطي أصلا"، لترد السيد "أتحدث عن تيار موجود على التواصل الاجتماعي ويعيش بالماضي السحيق وهو فقد الثقة في الدولة من أيام مبارك وليس من الآن".
ومن جانبها، أكدت السياسية أميرة العادلي أنها من ضمن المشككين في القضية خاصة وأن الإعلام كان يتحدث عن سيدة وراء الحادث وليس رجل وكان لديها معطيات مختلفة عن بعضها، لترد الحديدي نحن أصبحنا نشك في كل شيء وهو ما وافقها فيه الجارحي مضيفة "لدينا ضغط يحاول التشكيك في كل شيء".