منظمة إقليمية: "أبواق السماء" إنذارات للبشرية وتحذر من الاستماع لتفسيرات "ناسا"
الإثنين 19/ديسمبر/2016 - 11:44 ص
ياسمين مبروك
طباعة
قالت منظمة العدل والتنمية طبقًا لنبؤات الكتاب المقدس وسفر الرؤيا، إن أصوات الأبواق التي يسمعها المصريين من السماء وغالبية دول العالم هي أبواق الملائكة، وليست صوت يصدر من كوكب الأرض أو ظاهرة علمية وأن تلك الأبواق وردت بالفعل في الإنجيل.
وطبقًا لسفر الرؤيا فإن تبويق الملائكة هو إعلان عن حالة حرب روحية قائمة بين الله وإبليس والأبواق تشير إلى أوامر صادرة من قبل الله، والتبويق يشير إلى تنفيذها.
وذكرت المنظمة أن البوق الأول هي حرائق كبرى بكل مكان، والبوق الثاني يعني تحول لون البحار والأنهار إلى لون الدم، والبوق الثالث هو سقوط كوكب من السماء.
وطبقًا للكتاب المقدس بوق الملاك الأول فحدث برد ونار مخلوطان بدم، وأُلقيا إلى الأرض، فاحترق ثلث الأشجار، واحترق كل عشب أخضر "ثم بوق الملاك الثاني، فكان جبلًا عظيمًا متقدًا بالنار، ألقى إلى البحر، فصار ثلث البحر دمًا، ومات ثلث الخلائق التي في البحر، التي لها حياة، وأهلك ثلث السفن، ثم بوق الملاك الثالث، فسقط من السماء كوكب عظيم متقد كمصباح، ووقع على ثلث الأنهار وعلى ينابيع المياه، فصارت ثلث المياه أفسنتينًا، ومات كثيرون من الناس من المياه، لأنها صارت مُرّة.
وحذر المتحدث الرسمي للمنظمة، زيدان القنائي، من جفاف مياه نهر النيل في مصر وهلاك الزراعة والحيوانات، داعيًا إلى تخزين المياه النظيفة تحسبًا للسنوات المقبلة والتي ربما تتحول فيها المياه إلى لون أحمر وطالب بعدم الاستماع إلى تفسيرات وكالة ناسا التي تخفي حقيقة تلك الأبواق عن البشرية.
وطبقًا لسفر الرؤيا فإن تبويق الملائكة هو إعلان عن حالة حرب روحية قائمة بين الله وإبليس والأبواق تشير إلى أوامر صادرة من قبل الله، والتبويق يشير إلى تنفيذها.
وذكرت المنظمة أن البوق الأول هي حرائق كبرى بكل مكان، والبوق الثاني يعني تحول لون البحار والأنهار إلى لون الدم، والبوق الثالث هو سقوط كوكب من السماء.
وطبقًا للكتاب المقدس بوق الملاك الأول فحدث برد ونار مخلوطان بدم، وأُلقيا إلى الأرض، فاحترق ثلث الأشجار، واحترق كل عشب أخضر "ثم بوق الملاك الثاني، فكان جبلًا عظيمًا متقدًا بالنار، ألقى إلى البحر، فصار ثلث البحر دمًا، ومات ثلث الخلائق التي في البحر، التي لها حياة، وأهلك ثلث السفن، ثم بوق الملاك الثالث، فسقط من السماء كوكب عظيم متقد كمصباح، ووقع على ثلث الأنهار وعلى ينابيع المياه، فصارت ثلث المياه أفسنتينًا، ومات كثيرون من الناس من المياه، لأنها صارت مُرّة.
وحذر المتحدث الرسمي للمنظمة، زيدان القنائي، من جفاف مياه نهر النيل في مصر وهلاك الزراعة والحيوانات، داعيًا إلى تخزين المياه النظيفة تحسبًا للسنوات المقبلة والتي ربما تتحول فيها المياه إلى لون أحمر وطالب بعدم الاستماع إلى تفسيرات وكالة ناسا التي تخفي حقيقة تلك الأبواق عن البشرية.