رئيس بوليفيا يخوض الانتخابات في 2019 للفوز بفترة رابعة
الإثنين 19/ديسمبر/2016 - 11:51 ص
رويترز
طباعة
قال رئيس بوليفيا ايفو موراليس، إنه قد يخوض المنافسة للفوز بفترة رابعة على التوالي في انتخابات 2019، رغم خسارته في استفتاء أجري في فبراير، لتعديل دستور البلاد حتى يسمح له بالترشح مجددًا.
وفاز "موراليس" وهو يساري وتولى الرئاسة في 2006 بفترة رئاسية ثالثة في 2014، وهو أول رئيس لبوليفيا من السكان الأصليين وحليف كبير لفنزويلا التي خسرت حكومتها الاشتراكية حلفاء في المنطقة مع تحرك دول كالأرجنتين باتجاه اليمين.
وقال "موراليس" أمام حشد لحزب الحركة من أجل الاشتراكية الذي ينتمي إليه يوم الأحد "إذا قال الشعب إيفو موراليس فسأبقى مع الشعب للاستمرار في ضمان هذه الثورة الديمقراطية والثقافية، لسنا مستأجرين، وبصفتنا حركات اشتراكية فإننا نأتي للقصر الرئاسي لنبقى فيه طيلة حياتنا".
ويسمح دستور بوليفيا للرئيس بشغل المنصب لفترتين متتاليتين لكن القضاء أقر بأن الفترة الأولى لموراليس بين عامي 2006 و2010 لا تحتسب لأن البلاد أقرت دستورا جديدا في 2009.
وقبل موراليس 57 عامًا، بنتائج استفتاء فبراير شباط الذي صوت فيه 51.3 % من الناخبين ضد تعديل الدستور للسماح له بالترشح لفترة جديدة لكنه ألقى باللوم في الخسارة على حملة واسعة للمعارضة اليمينية.
وللسماح للرئيس بالترشح مجددًا رغم خسارة الاستفتاء قد تجري بوليفيا استفتاء جديدًا أو قد يوافق البرلمان الذي يسيطر عليه حزب "موراليس" على استفتاء دستوري جديد بأغلبية الثلثين، وقد يستقيل "موراليس" أيضًا قبل ستة أشهر من نهاية فترته الرئاسية حتى يمكنه الترشح.
وفاز "موراليس" وهو يساري وتولى الرئاسة في 2006 بفترة رئاسية ثالثة في 2014، وهو أول رئيس لبوليفيا من السكان الأصليين وحليف كبير لفنزويلا التي خسرت حكومتها الاشتراكية حلفاء في المنطقة مع تحرك دول كالأرجنتين باتجاه اليمين.
وقال "موراليس" أمام حشد لحزب الحركة من أجل الاشتراكية الذي ينتمي إليه يوم الأحد "إذا قال الشعب إيفو موراليس فسأبقى مع الشعب للاستمرار في ضمان هذه الثورة الديمقراطية والثقافية، لسنا مستأجرين، وبصفتنا حركات اشتراكية فإننا نأتي للقصر الرئاسي لنبقى فيه طيلة حياتنا".
ويسمح دستور بوليفيا للرئيس بشغل المنصب لفترتين متتاليتين لكن القضاء أقر بأن الفترة الأولى لموراليس بين عامي 2006 و2010 لا تحتسب لأن البلاد أقرت دستورا جديدا في 2009.
وقبل موراليس 57 عامًا، بنتائج استفتاء فبراير شباط الذي صوت فيه 51.3 % من الناخبين ضد تعديل الدستور للسماح له بالترشح لفترة جديدة لكنه ألقى باللوم في الخسارة على حملة واسعة للمعارضة اليمينية.
وللسماح للرئيس بالترشح مجددًا رغم خسارة الاستفتاء قد تجري بوليفيا استفتاء جديدًا أو قد يوافق البرلمان الذي يسيطر عليه حزب "موراليس" على استفتاء دستوري جديد بأغلبية الثلثين، وقد يستقيل "موراليس" أيضًا قبل ستة أشهر من نهاية فترته الرئاسية حتى يمكنه الترشح.