من "أبو اليسر" لـ"حبارة".. مصريون انضموا لـ"صفوف داعش"
الإثنين 19/ديسمبر/2016 - 06:44 م
فاطمة أبو الوفا
طباعة
عمليات إرهابية عديدة شهدتها مصر عقب ثورة يناير، دبرتها عناصر تنظيم داعش الإرهابية، والتي نجحت فيما بعد من التسلل إلى عقول بعض الشباب المصريين وإقناعم بالإنضمام إلى التنظيم.
ويستعرض "المواطن" في هذا التقرير أبرز العناصر الإرهابية في مصر، والتي أعلنت انضمامها لـ"داعش".
أبو اليسر محمود عبد الجبار
أول مصري ينضم لصفوف داعش، جاء إلى سوريا عن طريق تركيا للمشاركة في حرب الكفار من جيش بشار، وفق قوله، وتمكنت قوات الجيش السوري من القبض عليه أثناء محاولته القيام بعملية انتحارية فى ثكنة عسكرية تابعة للجيش السورى، طالبه أحد قيادات داعش بتنفيذها ويُدعي "أبو أيوب".
محمد خالد محمد عبد الحميد
عمره 24 عام، لُقب بـ"أبولشبال" بعد انضمامه لتنظيم داعش الإرهابي، وهو أحد المتورطين في في خطف وقتل 5 صحفيين شرق ليبيا وقتل الصحفيين التونسيين سفيان الشواربي ونذير القطاري، وهو من قاطني جزيرة الذهب بالجيزة، بدأت رحلته الإرهابية عام 2011، فكان يتابع أحاديث المشايخ في فضائية "الرحمة" ومنهم الشيخ إسحاق الحويني، وجاء إلي ليبيا بمساعدة "أبو عبد الله التشادي"، خرج من الجيزة إلي مطروح، وعن طريق سماسرة الهجرة غير الشرعية تسلل إلي منطقة إمساعد ثم طبرق ومنها إلي درنة، ليستقبل من قبل أبو خطاب، وتدرب على السلاح لمدة ثلاثة أشهر بالمزرعة الكائنة بالفتائح ليقوم بعدها بتنفيذ عمليات الخطف والقتل.
إسلام يكن
نشأ فى حى مصر الجديدة بالقاهرة، قبل أن يتحول إلى "أبى سلمة بن يكن"، ويسافر إلى سوريا لينضم إلى تنظيم "داعش" الإرهابى، درس الحقوق، وكان يمارس رياضة كمال الأجسام، انتقل من حي هليوبوليس إلى "دولة داعش"، عمره 33 عام، في حي مصر الجديدة الراقي الهادئ في القاهرة وبالقرب من قصر الاتحادية الرئاسي، كان يعيش إسلام يكن مع أسرته، وهو الابن الوحيد وله شقيقتان، بينما كان والده يعمل في التجارة.
وإسلام خريج مدرسة "ليسيه الحرية"، وهي مدرسة مختلطة، كما تخرج في كلية الحقوق بجامعة عين شمس، ليتفاجأ أهالي منطقته وأصدقاء المدرسة والجامعة بإسلام يفتخر بانضمامه على مواقع التواصل الاجتماعي لتنظيم داعش، انتهي به المطاف عندما فجّر نفسه في المواجهات ضد الاكراد في عين العرب شمالي سوريا على الحدود التركية.
محمود الغندور
تحول من "النت والجيم والسيلفي والخروجات" إلى أحد صفوف "داعش" يترك خلفه الحياة المرفهة الرغدة التي كان يعيشها، ليكون بجوار صديقه إسلام يكن، الذي نشر صورة تجمعهما سويًا في صفوف التنظيم، ليكون داعمًا لهم بكل شغف واقتناع غير مبررين، ويصبح بعدها يلقب باسم "أبو دجانة الغندور"، يبلغ من العمر 24 عام، تخرج من كلية الحقوق، جامعة عين شمس عام 2013 ويقيم في أحد الأحياء الراقية بمدينة نصر، كان يعمل حكمًا لكرة القدم من الدرجة الثانية، اختفى محمود لفترة ثم ظهر مرة أخرى على الفضائيات المصرية ليعلن انضمام صديقة إسلام يكن لتنظيم داعش، ثم سافر إلي إيطاليا.
أحمد عبد الرازق
لقب بـ"أبي موسى" بعد أنضامه لصفوف داعش، عمره 24 عام، اقتنع بفكرة التنظيم عن طريق الأنترنت وكان يسمع خطبًا لشيوخ الفكر وكان أولهم أبو محمد المقدسي، لم يستكمل دراسته عقب الثانوية العامة، وبدأ أول عملية قتل له كانت بمنطقة "عمارة" في ليبيا، حيث وجد سيارة نصف نقل بها عساكر ضلوا الطريق أطلق النيران عليهم بمشاركه بعض أفراد التنظيم.
أشرف إدريس عطية القزاز
اسمه الحركي حمزة، نجار ويقيم بكرداسة بالجيزة ومحكوم عليه بالإعدام في القضية رقم 127492013 جنايات كرداسة اقتحام وحرق مركز شرطة كرداسة وقتل والتمثيل بجثث عدد من ضباط وأفراد المركز على منزل شقيقته، تم إعداد الأكمنة اللازمة واستهدافه وحال مداهمة القوات الأمنية له فوجئت بإطلاق أعيرة نارية تجاهها من داخله مما دفع القوات للتعامل مع مصدرها وأسفر ذلك عن مصرع الإرهابي، أشرف من أبرز الكوادر الإرهابية بمحافظة الجيزة ومسؤول التخطيط والتسليح وتدبير المواد المتفجرة لعناصر البؤر الإرهابية بنطاق المحافظة.
أحمد سلامة مبروك
قيادي بتنظيم جماعة الجهاد، وقيادي بجبهة النصرة مقرب من زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، وهو كان أحد المساجين الذي أفرج عنهم محمد مرسي، أثناء توليه الحكم في البلاد 2012، وبعدها سافر إلى سوريا وانضم إلى جبهة النصرة، لقب بـ"أبو الفرج المصري" بعد انضمامه لتنظيم القاعد، كما أنه أحد مؤسسي تنظيم "الجهاد" في السبعينات، ويعتبر الرجل الثاني في التنظيم، من مواليد 1956، في قرية "المتانيا" إحدى قرى مركزالعياط بمحافظة الجيزة.
عمل "مبروك" إخصائيًا فى إدارة الشئون الاجتماعية قرية "متانيا" مركز العياط الجيزة، أبان تلك الفترة توطدت علاقته بإمام "مجاهدي مصر" الشيخ محمد عبد السلام فرج، وكان يذهب إليه في بيته لحضور الدروس، والتي كانت تدور حول قضايا الحاكمية والجهاد، انتهي به المطاف على يد أمريكا حيث أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، أن غارة جوية أمريكية استهدفت عنصرا "بارزًا" في تنظيم القاعدة في سوريا، وسط تقارير عن مقتل قيادي بارز في التنظيم قرب إدلب.
أحمد سالم
اعترف بإنضمامه لتنظيم أنصار الشريعة "الإرهابى" فى ليبيا ويدعى "أحمد سالم"، والذى أكد مشاركته فى عمليات اغتيال لجنود الجيش الوطنى الليبى فى مدينة بنغازى.
وأكد "سالم"، فى الفيديو المصور خلال التحقيق معه بواسطة الجيش الوطنى الليبى، قتاله إلى جانب التنظيم الإرهابى فى مدينة بنغازى، ومشاركته فى تصفية قادة بالجيش الوطنى الليبى فى منطقة القوارشة ومشاركته فى تصفية ضابط برتبة "عقيد" بالجيش الليبى عام 2013 فى منطقة الجلاء.
وكشف عن ارتداء المسلحين التابعين للتنظيم، الزى المدنى لتصفية قيادات الجيش الليبى، مؤكدا استمراره فى القتال لمدة شهرين بمنطقة الصابرى بمدينة بنغازى.
عادل حبارة
هو "عادل محمد إبراهيم" وشهرته عادل حبارة، عمره 40 عام، ولد في مركز أبو كبير بالشرقية، تم القبض عليه في سبتمبر 2013، أعتنق فكر داعش وبايع أبو بكر البغدادي، اتهم في أكثر من أكثر من 15 قضية إرهابية أبرزها اغتيال 25 جنديا بسيناء، صدرت ضده 4 أحكام إعدام، قضي 4 سنوات يتردد على المحاكم، في يوليو 2014 حاول الهروب أثناء ترحيله من أكاديمية الشرطة، وفي 15 ديسمبر2016 تم إعدامه بعد صدور حكم نهائي.
محمود شفيق محمد مصطفي
من مواليد قرية "عطيفة" التابعة لمركز سنورس بمحافظة الفيوم نجح فى الهروب من الملاحقات الأمنية وتنقل فى عدة مناطق خارج الفيوم، أبرزها سيناء للتدريب فى معسكرات الجماعات الإرهابية على العمليات التكتكية، إعتمدته الجماعات الإرهابية ضمن قوائم الأشخاص الإنتحاريين لتنفيذ أعمال إرهابية منذ عدة أشهر بعد حصوله على تدريبات كافية لتنفيذ التفجيرات، فجر الكنيسة البطرسية بالعباسية في 11 ديسمبر 2016، حصل عن طريق بعض العناصر المتطرفة على الحزام الناسف الذي تم تجهيزه له بالقاهرة لتنفيذ المهمة الانتحارية، تردد على مناطق مدينة نصر والمطرية قبل تنفيذ الحادث، فى انتظار تحديد موعد التنفيذ، صدرت له تكليفات بالتسلل للكنيسة يوم الأحد أثناء إقامة القداس لاستغلال الزحام والقيام بتفجير نفسه.
ويستعرض "المواطن" في هذا التقرير أبرز العناصر الإرهابية في مصر، والتي أعلنت انضمامها لـ"داعش".
أبو اليسر محمود عبد الجبار
أول مصري ينضم لصفوف داعش، جاء إلى سوريا عن طريق تركيا للمشاركة في حرب الكفار من جيش بشار، وفق قوله، وتمكنت قوات الجيش السوري من القبض عليه أثناء محاولته القيام بعملية انتحارية فى ثكنة عسكرية تابعة للجيش السورى، طالبه أحد قيادات داعش بتنفيذها ويُدعي "أبو أيوب".
محمد خالد محمد عبد الحميد
عمره 24 عام، لُقب بـ"أبولشبال" بعد انضمامه لتنظيم داعش الإرهابي، وهو أحد المتورطين في في خطف وقتل 5 صحفيين شرق ليبيا وقتل الصحفيين التونسيين سفيان الشواربي ونذير القطاري، وهو من قاطني جزيرة الذهب بالجيزة، بدأت رحلته الإرهابية عام 2011، فكان يتابع أحاديث المشايخ في فضائية "الرحمة" ومنهم الشيخ إسحاق الحويني، وجاء إلي ليبيا بمساعدة "أبو عبد الله التشادي"، خرج من الجيزة إلي مطروح، وعن طريق سماسرة الهجرة غير الشرعية تسلل إلي منطقة إمساعد ثم طبرق ومنها إلي درنة، ليستقبل من قبل أبو خطاب، وتدرب على السلاح لمدة ثلاثة أشهر بالمزرعة الكائنة بالفتائح ليقوم بعدها بتنفيذ عمليات الخطف والقتل.
إسلام يكن
نشأ فى حى مصر الجديدة بالقاهرة، قبل أن يتحول إلى "أبى سلمة بن يكن"، ويسافر إلى سوريا لينضم إلى تنظيم "داعش" الإرهابى، درس الحقوق، وكان يمارس رياضة كمال الأجسام، انتقل من حي هليوبوليس إلى "دولة داعش"، عمره 33 عام، في حي مصر الجديدة الراقي الهادئ في القاهرة وبالقرب من قصر الاتحادية الرئاسي، كان يعيش إسلام يكن مع أسرته، وهو الابن الوحيد وله شقيقتان، بينما كان والده يعمل في التجارة.
وإسلام خريج مدرسة "ليسيه الحرية"، وهي مدرسة مختلطة، كما تخرج في كلية الحقوق بجامعة عين شمس، ليتفاجأ أهالي منطقته وأصدقاء المدرسة والجامعة بإسلام يفتخر بانضمامه على مواقع التواصل الاجتماعي لتنظيم داعش، انتهي به المطاف عندما فجّر نفسه في المواجهات ضد الاكراد في عين العرب شمالي سوريا على الحدود التركية.
محمود الغندور
تحول من "النت والجيم والسيلفي والخروجات" إلى أحد صفوف "داعش" يترك خلفه الحياة المرفهة الرغدة التي كان يعيشها، ليكون بجوار صديقه إسلام يكن، الذي نشر صورة تجمعهما سويًا في صفوف التنظيم، ليكون داعمًا لهم بكل شغف واقتناع غير مبررين، ويصبح بعدها يلقب باسم "أبو دجانة الغندور"، يبلغ من العمر 24 عام، تخرج من كلية الحقوق، جامعة عين شمس عام 2013 ويقيم في أحد الأحياء الراقية بمدينة نصر، كان يعمل حكمًا لكرة القدم من الدرجة الثانية، اختفى محمود لفترة ثم ظهر مرة أخرى على الفضائيات المصرية ليعلن انضمام صديقة إسلام يكن لتنظيم داعش، ثم سافر إلي إيطاليا.
أحمد عبد الرازق
لقب بـ"أبي موسى" بعد أنضامه لصفوف داعش، عمره 24 عام، اقتنع بفكرة التنظيم عن طريق الأنترنت وكان يسمع خطبًا لشيوخ الفكر وكان أولهم أبو محمد المقدسي، لم يستكمل دراسته عقب الثانوية العامة، وبدأ أول عملية قتل له كانت بمنطقة "عمارة" في ليبيا، حيث وجد سيارة نصف نقل بها عساكر ضلوا الطريق أطلق النيران عليهم بمشاركه بعض أفراد التنظيم.
أشرف إدريس عطية القزاز
اسمه الحركي حمزة، نجار ويقيم بكرداسة بالجيزة ومحكوم عليه بالإعدام في القضية رقم 127492013 جنايات كرداسة اقتحام وحرق مركز شرطة كرداسة وقتل والتمثيل بجثث عدد من ضباط وأفراد المركز على منزل شقيقته، تم إعداد الأكمنة اللازمة واستهدافه وحال مداهمة القوات الأمنية له فوجئت بإطلاق أعيرة نارية تجاهها من داخله مما دفع القوات للتعامل مع مصدرها وأسفر ذلك عن مصرع الإرهابي، أشرف من أبرز الكوادر الإرهابية بمحافظة الجيزة ومسؤول التخطيط والتسليح وتدبير المواد المتفجرة لعناصر البؤر الإرهابية بنطاق المحافظة.
أحمد سلامة مبروك
قيادي بتنظيم جماعة الجهاد، وقيادي بجبهة النصرة مقرب من زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، وهو كان أحد المساجين الذي أفرج عنهم محمد مرسي، أثناء توليه الحكم في البلاد 2012، وبعدها سافر إلى سوريا وانضم إلى جبهة النصرة، لقب بـ"أبو الفرج المصري" بعد انضمامه لتنظيم القاعد، كما أنه أحد مؤسسي تنظيم "الجهاد" في السبعينات، ويعتبر الرجل الثاني في التنظيم، من مواليد 1956، في قرية "المتانيا" إحدى قرى مركزالعياط بمحافظة الجيزة.
عمل "مبروك" إخصائيًا فى إدارة الشئون الاجتماعية قرية "متانيا" مركز العياط الجيزة، أبان تلك الفترة توطدت علاقته بإمام "مجاهدي مصر" الشيخ محمد عبد السلام فرج، وكان يذهب إليه في بيته لحضور الدروس، والتي كانت تدور حول قضايا الحاكمية والجهاد، انتهي به المطاف على يد أمريكا حيث أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، أن غارة جوية أمريكية استهدفت عنصرا "بارزًا" في تنظيم القاعدة في سوريا، وسط تقارير عن مقتل قيادي بارز في التنظيم قرب إدلب.
أحمد سالم
اعترف بإنضمامه لتنظيم أنصار الشريعة "الإرهابى" فى ليبيا ويدعى "أحمد سالم"، والذى أكد مشاركته فى عمليات اغتيال لجنود الجيش الوطنى الليبى فى مدينة بنغازى.
وأكد "سالم"، فى الفيديو المصور خلال التحقيق معه بواسطة الجيش الوطنى الليبى، قتاله إلى جانب التنظيم الإرهابى فى مدينة بنغازى، ومشاركته فى تصفية قادة بالجيش الوطنى الليبى فى منطقة القوارشة ومشاركته فى تصفية ضابط برتبة "عقيد" بالجيش الليبى عام 2013 فى منطقة الجلاء.
وكشف عن ارتداء المسلحين التابعين للتنظيم، الزى المدنى لتصفية قيادات الجيش الليبى، مؤكدا استمراره فى القتال لمدة شهرين بمنطقة الصابرى بمدينة بنغازى.
عادل حبارة
هو "عادل محمد إبراهيم" وشهرته عادل حبارة، عمره 40 عام، ولد في مركز أبو كبير بالشرقية، تم القبض عليه في سبتمبر 2013، أعتنق فكر داعش وبايع أبو بكر البغدادي، اتهم في أكثر من أكثر من 15 قضية إرهابية أبرزها اغتيال 25 جنديا بسيناء، صدرت ضده 4 أحكام إعدام، قضي 4 سنوات يتردد على المحاكم، في يوليو 2014 حاول الهروب أثناء ترحيله من أكاديمية الشرطة، وفي 15 ديسمبر2016 تم إعدامه بعد صدور حكم نهائي.
محمود شفيق محمد مصطفي
من مواليد قرية "عطيفة" التابعة لمركز سنورس بمحافظة الفيوم نجح فى الهروب من الملاحقات الأمنية وتنقل فى عدة مناطق خارج الفيوم، أبرزها سيناء للتدريب فى معسكرات الجماعات الإرهابية على العمليات التكتكية، إعتمدته الجماعات الإرهابية ضمن قوائم الأشخاص الإنتحاريين لتنفيذ أعمال إرهابية منذ عدة أشهر بعد حصوله على تدريبات كافية لتنفيذ التفجيرات، فجر الكنيسة البطرسية بالعباسية في 11 ديسمبر 2016، حصل عن طريق بعض العناصر المتطرفة على الحزام الناسف الذي تم تجهيزه له بالقاهرة لتنفيذ المهمة الانتحارية، تردد على مناطق مدينة نصر والمطرية قبل تنفيذ الحادث، فى انتظار تحديد موعد التنفيذ، صدرت له تكليفات بالتسلل للكنيسة يوم الأحد أثناء إقامة القداس لاستغلال الزحام والقيام بتفجير نفسه.