ننشر شروط "منتجي السكر" بالأقصر لتحديد موقفهم من التوريد للمصانع
الجمعة 30/ديسمبر/2016 - 04:14 م
مرفت الفخرانى
طباعة
شهدت محافظة الأقصر، صباح اليوم الجمعة، تدشين مؤتمر كبير لمزارعين قصب السكر بالمحافظة، من جميع أنحاء المحافظة وقراها، لتحديد موقفهم من توريد قصب السكر بعد انخفاض سعر الطن الذي تعرضه الحكومة.
وقال موسى أبو قرين، وكيل مؤسسي منتجي القصب، إن من أهم مطالب المزارعين بالمحافظة، رفع سعر طن القصب إلى الحد الأدنى 1000 جنيه بدلًا من 500 جنيه، موضحًا أن جميع المزارعين اتفقوا على هذا السعر.
وأشار "أبو قرين"، إلى أن هناك مزارعين من عدة قرى ومراكز مثل الكرنك والزينية والعشي وخزام والمدامود والطود وأرمنت وكل قرى الغروب، شاركوا في المؤتمر، بالإضافة إلى مندوبين من محافظات سوهاج وأسوان أيضًا.
وطالب "أبو قرين" المسئولين، الاستماع لصوت العقل، والمزراعين بشكل خاص والمتمثلة متطلباتهم:
أولًا: محاسبة الفلاح على فرق تعويم العملة، فحينما كان كان الدولار بـ 8.8 جنيه وكان السعر وقتها بـ 400 جنيه، أي ما يساوي 45 دولار، والآن سعر الدولار قارب على الـ 20 جنيه، ولذلك 45 دولار×20 = 900 جنيه.
ثانيًا: بعد زيادات مستلزمات الإنتاج الأخيرة من الأسمدة والطاقة، والتي أثرت على التكلفة الحقيقية للري والحرث والنقل وكل مدخلات الفدان، نطالب بالدعم من قبل الدولة لكافة المستلزمات الخاصة بالإنتاج.
ثالثًا: ميزان لكل مجموعة من القرى أسوة بمصنع أرمنت بقرى المطاعنة، حتى يطمئن الفلاح على محصوله.
رابعًا: الصرف الفوري لكافة مستحقات الفلاحين بدون تاخير أولًا بأول.
خامسًا: رفض التقدير العشوائي للشوائب التي تقدر بشكل مبالغ فيه.
سادسًا: صرف جزء من أرباح المصانع للصناعات التكميلية للفلاحين من هذا العام.
سابعًا: منحة الري تقدر بالسعر الحالي وهو 1600 للفدان طوال العام.
ثامنًا: تغير التعاقد بين الفلاح والمصنع بعقد جديد وليس بعقد من أيام عبود باشا في عام 1945 وأن يكون عادلًا للطرفين وليس ظالم للفلاحين.
تاسعًا: دعم النقل للفدان والثابت من سنين بالرغم من تضاعف مصاريف النقل.
عاشرًا: المحصول الذي يحرق خارج إرادة الفلاح يتم توريده فورًا للمصنع بدون خصومات على الفلاحين.
الحادي عشر: توفير مكان لائق للفلاحين في أوقات الصرف بعيدًا عن الأماكن غير الآدمية والتي لا تليق بالإنسان.
وقال موسى أبو قرين، وكيل مؤسسي منتجي القصب، إن من أهم مطالب المزارعين بالمحافظة، رفع سعر طن القصب إلى الحد الأدنى 1000 جنيه بدلًا من 500 جنيه، موضحًا أن جميع المزارعين اتفقوا على هذا السعر.
وأشار "أبو قرين"، إلى أن هناك مزارعين من عدة قرى ومراكز مثل الكرنك والزينية والعشي وخزام والمدامود والطود وأرمنت وكل قرى الغروب، شاركوا في المؤتمر، بالإضافة إلى مندوبين من محافظات سوهاج وأسوان أيضًا.
وطالب "أبو قرين" المسئولين، الاستماع لصوت العقل، والمزراعين بشكل خاص والمتمثلة متطلباتهم:
أولًا: محاسبة الفلاح على فرق تعويم العملة، فحينما كان كان الدولار بـ 8.8 جنيه وكان السعر وقتها بـ 400 جنيه، أي ما يساوي 45 دولار، والآن سعر الدولار قارب على الـ 20 جنيه، ولذلك 45 دولار×20 = 900 جنيه.
ثانيًا: بعد زيادات مستلزمات الإنتاج الأخيرة من الأسمدة والطاقة، والتي أثرت على التكلفة الحقيقية للري والحرث والنقل وكل مدخلات الفدان، نطالب بالدعم من قبل الدولة لكافة المستلزمات الخاصة بالإنتاج.
ثالثًا: ميزان لكل مجموعة من القرى أسوة بمصنع أرمنت بقرى المطاعنة، حتى يطمئن الفلاح على محصوله.
رابعًا: الصرف الفوري لكافة مستحقات الفلاحين بدون تاخير أولًا بأول.
خامسًا: رفض التقدير العشوائي للشوائب التي تقدر بشكل مبالغ فيه.
سادسًا: صرف جزء من أرباح المصانع للصناعات التكميلية للفلاحين من هذا العام.
سابعًا: منحة الري تقدر بالسعر الحالي وهو 1600 للفدان طوال العام.
ثامنًا: تغير التعاقد بين الفلاح والمصنع بعقد جديد وليس بعقد من أيام عبود باشا في عام 1945 وأن يكون عادلًا للطرفين وليس ظالم للفلاحين.
تاسعًا: دعم النقل للفدان والثابت من سنين بالرغم من تضاعف مصاريف النقل.
عاشرًا: المحصول الذي يحرق خارج إرادة الفلاح يتم توريده فورًا للمصنع بدون خصومات على الفلاحين.
الحادي عشر: توفير مكان لائق للفلاحين في أوقات الصرف بعيدًا عن الأماكن غير الآدمية والتي لا تليق بالإنسان.