وزير الداخلية يجتمع بمساعديه لمراجعة الخطط الأمنية في شمال سيناء
الخميس 12/يناير/2017 - 04:46 م
طه جمعة
طباعة
عقد اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، اجتماعًا مع عدد من مساعديه والقيادات الأمنية، لمراجعة الخطط الأمنية، والوقوف على محاورها ومرتكزاتها، وآليات تنفيذها ونتائجها لاسيما بمحافظة شمال سيناء.
ووجه وزير الداخلية، في بداية الاجتماع، التحية والتقدير لأرواح الشهداء الأبطال ممن جادوا بحياتهم للحفاظ على أمن الوطن، كما وجه التحية للجهود المخلصة التي يبذلها رجال الشرطة والقوات المسلحة وأطر التنسيق المتواصلة بينهما في مجال مكافحة الإرهاب، واستتباب الأمن والاستقرار، خاصةً بمحافظة شمال سيناء، مؤكدًا على ضرورة الاستمرار في التنسيق الجاد والفعال بينهما، واستهداف البؤر الإرهابية بكل قوة وحزم، موضحًا أن تلاحم القوات المسلحة والشرطة في مواجهة الأخطار المحدقة بالدولة يعد ضمانة أساسية لاستقرار الأوضاع، وترسيخًا لأمن وأمان الوطن.
واستعرض "عبد الغفار"، خلال الاجتماع، حجم التحديات الأمنية بمنطقة شمال سيناء، والمهام الموكلة لرجال الشرطة لتحقيق الأمن وسلامة المواطنين بشمال سيناء، وأبدى ثقته في استيعاب القوات تلك المهام، وما يحدق بالوطن من مؤامرات تسعى من خلالها قوى الشر لتعطيل مسيرة التنمية التي بدأت، وستستمر بفضل رجال مصر الأوفياء، وشدد على أهمية الإلتزام بالكفاءة الميدانية وتنفيذ الخطط والإجراءات بكل دقة وتحقيق أقصى درجات اليقظة والاستعداد القتالي، لمواجهة الإرهاب وبتر إيادٍ تسعى للنيل من سلامة أمن المواطنين.
وشدد وزير الداخلية، على ضرورة رفع معدلات الاستعداد التدريبي، بما يحقق المبادأة والمبادرة في التصدي لكل ما يشكل تهديدًا لأمن البلاد، ويعضد من تطوير وفاعلية القدرة القتالية للأفراد أثناء مواجهتهم للعناصر الإرهابية.
وأكد مجدي عبد الغفار، أن العمليات الإرهابية الخسيسة التي تستهدف رجال الشرطة والقوات المسلحة لن تزيدنا إلا تحدي وإصرار على مواصلة الحرب ضد الإرهاب والتطرف، والسعي دومًا لتمهيد طريق الاستقرار لاستكمال مسيرة بناء مستقبل أفضل لأبناء شعب مصر.
ووجه وزير الداخلية، في بداية الاجتماع، التحية والتقدير لأرواح الشهداء الأبطال ممن جادوا بحياتهم للحفاظ على أمن الوطن، كما وجه التحية للجهود المخلصة التي يبذلها رجال الشرطة والقوات المسلحة وأطر التنسيق المتواصلة بينهما في مجال مكافحة الإرهاب، واستتباب الأمن والاستقرار، خاصةً بمحافظة شمال سيناء، مؤكدًا على ضرورة الاستمرار في التنسيق الجاد والفعال بينهما، واستهداف البؤر الإرهابية بكل قوة وحزم، موضحًا أن تلاحم القوات المسلحة والشرطة في مواجهة الأخطار المحدقة بالدولة يعد ضمانة أساسية لاستقرار الأوضاع، وترسيخًا لأمن وأمان الوطن.
واستعرض "عبد الغفار"، خلال الاجتماع، حجم التحديات الأمنية بمنطقة شمال سيناء، والمهام الموكلة لرجال الشرطة لتحقيق الأمن وسلامة المواطنين بشمال سيناء، وأبدى ثقته في استيعاب القوات تلك المهام، وما يحدق بالوطن من مؤامرات تسعى من خلالها قوى الشر لتعطيل مسيرة التنمية التي بدأت، وستستمر بفضل رجال مصر الأوفياء، وشدد على أهمية الإلتزام بالكفاءة الميدانية وتنفيذ الخطط والإجراءات بكل دقة وتحقيق أقصى درجات اليقظة والاستعداد القتالي، لمواجهة الإرهاب وبتر إيادٍ تسعى للنيل من سلامة أمن المواطنين.
وشدد وزير الداخلية، على ضرورة رفع معدلات الاستعداد التدريبي، بما يحقق المبادأة والمبادرة في التصدي لكل ما يشكل تهديدًا لأمن البلاد، ويعضد من تطوير وفاعلية القدرة القتالية للأفراد أثناء مواجهتهم للعناصر الإرهابية.
وأكد مجدي عبد الغفار، أن العمليات الإرهابية الخسيسة التي تستهدف رجال الشرطة والقوات المسلحة لن تزيدنا إلا تحدي وإصرار على مواصلة الحرب ضد الإرهاب والتطرف، والسعي دومًا لتمهيد طريق الاستقرار لاستكمال مسيرة بناء مستقبل أفضل لأبناء شعب مصر.