تعرف على أبرز قرارات محافظ القاهرة الخاصة بموقف "عبود والسيدة عائشة"
الجمعة 13/يناير/2017 - 12:10 م
أ.ش.أ
طباعة
تعهد عاطف عبدالحميد، محافظ القاهرة، بأنه سيجعل القاهرة في مصاف المدن المتقدمة، بل ستكون رائدة في مجال السياحة في الشرق الأوسط، وذلك بتطوير الأماكن التراثية والتاريخية بها، فضلا عن إصداره قرارًا بتطوير عدد من المواقف العشوائية وعلى رأسها موقف "السيدة عائشة" بميدان عائشة في حي الخليفة.
وأوضح أن التطوير يشمل ميادين "السيدة عائشة، السيدة زينب، السيدة نفيسة"، على أن يتم البدء بميداني السيدة نفيسة والسيدة زينب كمرحلة أولى، ويتم تطوير ميدان السيدة عائشة كمرحلة ثانية.
ويتضمن التطوير، إعادة تخطيط لهذه الميادين، مع إجراء التعديلات المرورية اللازمة لتسهيل حركة المرور، لافتًا إلى الاستعانة بالمراكز الاستشارية المتخصصة في أعمال الطرق والمرور بجامعة القاهرة لتطوير الميادين الثلاثة، وبالفعل انتهت المحافظة من تطوير ميدانى المرحلة الأولى بتكلفة 10 ملايين جنيه في الربع الأول من 2015، ولكن لم يتم البدء في تطوير ميدان السيدة عائشة.
وأعلن عاطف عبد الحميد، محافظ القاهرة، تطوير الميدان، معربًا عن استيائه من حالة الفوضى التي لاحظها أثناء جولته به.
وطالب المحافظ القائمين على المشروع،دراسة تطوير ميدان السيدة عائشة بأهمية،وذلك لإظهار القيمة الحضارية والسياحية للميدان، مع الحرص بنقل موقف السرفيس العشوائى من الميدان.
كما أصدر تعليمات، بضرورة سرعة استكمال مشروع إقامة موقف السلام المقام على مساحة 12.5 فدان بحي السلام، والذي تقيمه محافظة القاهرة لتجميع سيارات وأتوبيسات النقل البري والنقل العام وسيارات الأقاليم والسرفيس الداخلي بموقع واحد، ولخدمة كافة الركاب من محافظة القاهرة ومحافظات الوجه البحري، بتكلفة تقارب 70 مليون جنيه، ليكون بديلًا عن موقفي العاشر والنزهة الواقعين بمدخل القاهرة الشمالي الشرقي، والذى سيساهم فى حل الأزمة المرورية بتقاطع طريق مصر الإسماعيلية ومداخل الدائري للسلام والمرج وإحكام السيطرة المرورية على المنطقة، مع توفير مكان لإقامة محطة مترو أنفاق وتحقيق تناسق وتكامل بين وسائل النقل المختلفة.
وكلف المحافظ، منير العزب، المدير التنفيذى لمواقف الأقاليم بالقاهرة، والشركة القائمة بالتنفيذ الالتزام بالجداول الزمنية للانتهاء من المشروع بالكامل ودخوله الخدمة خلال ثلاثة أشهر واستكمال مداخل ومخارج الموقف ببوابات تعمل إلكترونيًا دون تدخل عنصر بشري لتحقيق العدالة وتحديد الأولويات في تنظيم الخروج والتحميل بين السائقين، مع استكمال مراقبة الموقف بالكامل من خلال نشر كاميرات أمنية.
كما أكد المحافظ على نشر بالوعات الأمطار بكافة الممرات بالموقف قبل البدء في أعمال الرصف، وبدء الإعداد من الأن بالتنسيق مع الإدارة العامة لمرور القاهرة بعمل الدراسات المرورية اللازمة لمداخل ومخارج الموقف مع الطرق العامة المحيطة بالمشروع وربطها مع الطريق الدائري لتحقيق السيولة المرورية اللازمة.
وأوضح المحافظ، أنه تم مراعاة إنشاء الموقف، بأحدث الطرق الحديثة وأن يكون موقفًا نموذجيا يضم كافة وسائل الراحة للمواطنين والسائقين، حيث تم تقسيمه لخمس مناطق لتجميع سيارات الأقاليم بعدد حوالي 800 سيارة وسيارات السرفيس للنقل إلى مناطق القاهرة بحوالي 220 سيارة وموقع لانتظار أتوبيسات النقل العام وسيارات الميني باص للنقل العام، بالإضافة إلى موقع لسيارات النقل البري لمحافظات الوجه البحري.
وإنشاء مباني الخدمات اللازمة من مبني إداري ومسجد وكافيتريات و5 دورات مياه عمومية وأكشاك أمن وخزان مياه وغرف الطلمبات ومحطة محولات كهربائية، مع إنشاء محلات على دورين بخلاف إدخال كافة المرافق اللازمة من مياه وصرف صحي وكهرباء وتليفونات، وكذلك تطبيق اشتراطات الحماية المدنية ومكافحة الحريق.
أما فى موقف "عبود"، فقد أصدر المحافظ، تعليماته بضرورة البدء في تطوير وإعادة تأهيل ورفع كفاءة الموقف، والذي يضم أكثر من 4000 سيارة، لخدمة نقل الركاب من القاهرة لجميع محافظات الجمهورية والعكس ووضع الحلول المثلى، لحل مشاكل التكدس به، مع إنشاء شبكة حنفيات مطافي وتطبيق اشتراطات الحماية المدنية به، لمواجهة أي طارئ، مع التنسيق مع المرور للتصدي لأي سيارات تقوم بالتحميل خارج المواقف العمومية ورصد أماكن تجمعها العشوائية وسحب رخصها، حفاظًا على المظهر الحضارى للعاصمة، وللقضاء على ظاهرة المواقف العشوائية.
وفى إطار اهتمامه بتطوير المواقف، ألزم المحافظ رؤساء الأحياء، بالتنسيق مع مرور القاهرة لتركيب كاميرات مراقبة داخل مواقف السرفيس والميكروباص، وإلزام إداراتها بذلك.
وأوضح أن التطوير يشمل ميادين "السيدة عائشة، السيدة زينب، السيدة نفيسة"، على أن يتم البدء بميداني السيدة نفيسة والسيدة زينب كمرحلة أولى، ويتم تطوير ميدان السيدة عائشة كمرحلة ثانية.
ويتضمن التطوير، إعادة تخطيط لهذه الميادين، مع إجراء التعديلات المرورية اللازمة لتسهيل حركة المرور، لافتًا إلى الاستعانة بالمراكز الاستشارية المتخصصة في أعمال الطرق والمرور بجامعة القاهرة لتطوير الميادين الثلاثة، وبالفعل انتهت المحافظة من تطوير ميدانى المرحلة الأولى بتكلفة 10 ملايين جنيه في الربع الأول من 2015، ولكن لم يتم البدء في تطوير ميدان السيدة عائشة.
وأعلن عاطف عبد الحميد، محافظ القاهرة، تطوير الميدان، معربًا عن استيائه من حالة الفوضى التي لاحظها أثناء جولته به.
وطالب المحافظ القائمين على المشروع،دراسة تطوير ميدان السيدة عائشة بأهمية،وذلك لإظهار القيمة الحضارية والسياحية للميدان، مع الحرص بنقل موقف السرفيس العشوائى من الميدان.
كما أصدر تعليمات، بضرورة سرعة استكمال مشروع إقامة موقف السلام المقام على مساحة 12.5 فدان بحي السلام، والذي تقيمه محافظة القاهرة لتجميع سيارات وأتوبيسات النقل البري والنقل العام وسيارات الأقاليم والسرفيس الداخلي بموقع واحد، ولخدمة كافة الركاب من محافظة القاهرة ومحافظات الوجه البحري، بتكلفة تقارب 70 مليون جنيه، ليكون بديلًا عن موقفي العاشر والنزهة الواقعين بمدخل القاهرة الشمالي الشرقي، والذى سيساهم فى حل الأزمة المرورية بتقاطع طريق مصر الإسماعيلية ومداخل الدائري للسلام والمرج وإحكام السيطرة المرورية على المنطقة، مع توفير مكان لإقامة محطة مترو أنفاق وتحقيق تناسق وتكامل بين وسائل النقل المختلفة.
وكلف المحافظ، منير العزب، المدير التنفيذى لمواقف الأقاليم بالقاهرة، والشركة القائمة بالتنفيذ الالتزام بالجداول الزمنية للانتهاء من المشروع بالكامل ودخوله الخدمة خلال ثلاثة أشهر واستكمال مداخل ومخارج الموقف ببوابات تعمل إلكترونيًا دون تدخل عنصر بشري لتحقيق العدالة وتحديد الأولويات في تنظيم الخروج والتحميل بين السائقين، مع استكمال مراقبة الموقف بالكامل من خلال نشر كاميرات أمنية.
كما أكد المحافظ على نشر بالوعات الأمطار بكافة الممرات بالموقف قبل البدء في أعمال الرصف، وبدء الإعداد من الأن بالتنسيق مع الإدارة العامة لمرور القاهرة بعمل الدراسات المرورية اللازمة لمداخل ومخارج الموقف مع الطرق العامة المحيطة بالمشروع وربطها مع الطريق الدائري لتحقيق السيولة المرورية اللازمة.
وأوضح المحافظ، أنه تم مراعاة إنشاء الموقف، بأحدث الطرق الحديثة وأن يكون موقفًا نموذجيا يضم كافة وسائل الراحة للمواطنين والسائقين، حيث تم تقسيمه لخمس مناطق لتجميع سيارات الأقاليم بعدد حوالي 800 سيارة وسيارات السرفيس للنقل إلى مناطق القاهرة بحوالي 220 سيارة وموقع لانتظار أتوبيسات النقل العام وسيارات الميني باص للنقل العام، بالإضافة إلى موقع لسيارات النقل البري لمحافظات الوجه البحري.
وإنشاء مباني الخدمات اللازمة من مبني إداري ومسجد وكافيتريات و5 دورات مياه عمومية وأكشاك أمن وخزان مياه وغرف الطلمبات ومحطة محولات كهربائية، مع إنشاء محلات على دورين بخلاف إدخال كافة المرافق اللازمة من مياه وصرف صحي وكهرباء وتليفونات، وكذلك تطبيق اشتراطات الحماية المدنية ومكافحة الحريق.
أما فى موقف "عبود"، فقد أصدر المحافظ، تعليماته بضرورة البدء في تطوير وإعادة تأهيل ورفع كفاءة الموقف، والذي يضم أكثر من 4000 سيارة، لخدمة نقل الركاب من القاهرة لجميع محافظات الجمهورية والعكس ووضع الحلول المثلى، لحل مشاكل التكدس به، مع إنشاء شبكة حنفيات مطافي وتطبيق اشتراطات الحماية المدنية به، لمواجهة أي طارئ، مع التنسيق مع المرور للتصدي لأي سيارات تقوم بالتحميل خارج المواقف العمومية ورصد أماكن تجمعها العشوائية وسحب رخصها، حفاظًا على المظهر الحضارى للعاصمة، وللقضاء على ظاهرة المواقف العشوائية.
وفى إطار اهتمامه بتطوير المواقف، ألزم المحافظ رؤساء الأحياء، بالتنسيق مع مرور القاهرة لتركيب كاميرات مراقبة داخل مواقف السرفيس والميكروباص، وإلزام إداراتها بذلك.