تعرف على "دينا حبيب".. المصرية التي اختارها "ترامب" مستشارة اقتصادية
الجمعة 13/يناير/2017 - 09:14 م
رحاب إدريس
طباعة
إمراة في عقدها الأربعين، هاجرت إلى أمريكا منذ صغرها، استلمت راية مساندة المرأة، واتخذت من الأعمال الخيرية بوابتها للانطلاق، فاستطاعت بإرادتها القوية، وطموحها الكبير أن تسيطر على عقل واحد من رؤوساء أكبر دول العالم "الولايات المتحدة الأمريكية"، فعينها مستشارةً إقتصادية له، حيث عين الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، دينا حبيب، الأمريكية من أصول مصرية، مستشارة للمبادرات الاقتصادية في إدارته.
ويرصد "المواطن"، خلال السطور التالية، معلومات عن المصرية التي اختارها "دونالد ترامب" مستشارة اقتصادية له.
دينا حبيب باول، من مواليد عام 1973، أمريكية من أصل مصري قبطي.
تبلغ من العمر 43 عاما، وتشغل منصب رئيس مؤسسة جولدن ماكس للأعمال الخيرية.
هاجرت إلى الولايات المتحدة منذ صغرها.
عملت مساعدًا لوزير الخارجية الأمريكي لشؤون التعليم والثقافة، وهي نائب وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدبلوماسية العامة.
ظهرت دينا حبيب باول، في مطلع عام 2004، عندما تردد اسمها بقوة داخل البيت الأبيض.
عملت مع جورج بوش فيما يخص المبادارات الخيرية.
قدمت مؤسسة جولدن ماكس للأعمال الخيرية، تحت قيادة "دينا"، خدماتها لـ 10 آلاف امرأة؛ منها تعليم الأعمال للسيدات من أصحاب المشاريع في 43 دولة، منذ عام 2008، وكانت النتائج مثيرة للإعجاب، ففي غضون ثلاث سنوات، زادت عائدات 82% من خريجي تلك المؤسسـة، بينما نجحت 71% في توفير فرص عمل.
وفي عام 2014، دخلت "دينا" في شراكة مع البنك الدولي، لتوفير 600 مليون دولار كرأس مال لحوالي 100 ألف من المشاريع النسائية الصغيرة والمتوسطة حول العالم.
ويرصد "المواطن"، خلال السطور التالية، معلومات عن المصرية التي اختارها "دونالد ترامب" مستشارة اقتصادية له.
دينا حبيب باول، من مواليد عام 1973، أمريكية من أصل مصري قبطي.
تبلغ من العمر 43 عاما، وتشغل منصب رئيس مؤسسة جولدن ماكس للأعمال الخيرية.
هاجرت إلى الولايات المتحدة منذ صغرها.
عملت مساعدًا لوزير الخارجية الأمريكي لشؤون التعليم والثقافة، وهي نائب وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدبلوماسية العامة.
ظهرت دينا حبيب باول، في مطلع عام 2004، عندما تردد اسمها بقوة داخل البيت الأبيض.
عملت مع جورج بوش فيما يخص المبادارات الخيرية.
قدمت مؤسسة جولدن ماكس للأعمال الخيرية، تحت قيادة "دينا"، خدماتها لـ 10 آلاف امرأة؛ منها تعليم الأعمال للسيدات من أصحاب المشاريع في 43 دولة، منذ عام 2008، وكانت النتائج مثيرة للإعجاب، ففي غضون ثلاث سنوات، زادت عائدات 82% من خريجي تلك المؤسسـة، بينما نجحت 71% في توفير فرص عمل.
وفي عام 2014، دخلت "دينا" في شراكة مع البنك الدولي، لتوفير 600 مليون دولار كرأس مال لحوالي 100 ألف من المشاريع النسائية الصغيرة والمتوسطة حول العالم.