الرئيس الموريتاني ينجح في تأجيل هجوم "إيكواس"
الخميس 19/يناير/2017 - 04:48 ص
سبوتنيك
طباعة
نجح الرئيس الموريتاني، محمد ولد عبد العزيز، في تأجيل الهجوم العسكري الذي كانت تستعد له قوات دول غرب أفريقيا "إيكواس"، على رأسها السنغال، مع حلول منتصف الليل، وفقًا لوكالة سبوتنيك.
ونقلت وسائل إعلام سنغالية، أن الرئيس الموريتاني التقى بنظيره السنغالي، ماكي سال، فور وصوله إلى مطار داكار قادماً من العاصمة الغامبية بانجول، قبيل الوقت المحدد لدخول القوات السنغالية إلى غامبيا، حيث قام بمحادثات مع الرئيس السنغالي لإطلاعه على نتائج مباحثاته مع رئيس غامبيا المنتهية ولايته، يحيى جامع.
وانضم إلى الرئيسان الموريتاني والسنغالي، حوالي الساعة الثانية عشر وعشرين دقيقة بعد منتصف الليل، الرئيس الغامبي المنتخب، أداما بارو، وسط تفاؤل بإمكانية الوصول إلى مخرج سلمي للأزمة الغامبية.
وكان "ولد عبد العزيز"، التقى مساء أمس الأربعاء، في العاصمة الغامبية بانجول الرئيس المنتهية ولايته، يحيى جامع، للتوصل إلى حل للأزمة بالطرق السلمية دون تطور الأحداث إلى تدخل عسكري إقليمي.
واستمر اللقاء بين الرئيسين لمدة ست ساعات متواصلة، فيما لم تتسرب بعد أية معلومات عن مضمون اللقاء.
ونقلت وسائل إعلام سنغالية، أن الرئيس الموريتاني التقى بنظيره السنغالي، ماكي سال، فور وصوله إلى مطار داكار قادماً من العاصمة الغامبية بانجول، قبيل الوقت المحدد لدخول القوات السنغالية إلى غامبيا، حيث قام بمحادثات مع الرئيس السنغالي لإطلاعه على نتائج مباحثاته مع رئيس غامبيا المنتهية ولايته، يحيى جامع.
وانضم إلى الرئيسان الموريتاني والسنغالي، حوالي الساعة الثانية عشر وعشرين دقيقة بعد منتصف الليل، الرئيس الغامبي المنتخب، أداما بارو، وسط تفاؤل بإمكانية الوصول إلى مخرج سلمي للأزمة الغامبية.
وكان "ولد عبد العزيز"، التقى مساء أمس الأربعاء، في العاصمة الغامبية بانجول الرئيس المنتهية ولايته، يحيى جامع، للتوصل إلى حل للأزمة بالطرق السلمية دون تطور الأحداث إلى تدخل عسكري إقليمي.
واستمر اللقاء بين الرئيسين لمدة ست ساعات متواصلة، فيما لم تتسرب بعد أية معلومات عن مضمون اللقاء.