إرهابي القلوب.. لاعب فلسطيني يتضامن مع "أبو تريكة" بطريقة معبرة
الأحد 22/يناير/2017 - 09:51 م
شريف فكري
طباعة
أبدى اللاعب الفلسطيني، جهاد أبورياش، تقديره لدور اللاعب محمد أبو تريكة، في دعم القضية الفلسطينية، وحبه الشديد لأبناء الوطن العربي، وتضامنه مع القضايا الإنسانية، معبرًا عن ذلك برفع "تيشرت"، يحمل جملة "تعاطفا مع أبو تريكة"، كنوع من رد الجميل على التيشرت الذي رفعه أبو تريكة، "تضامنا مع أطفال غزة"، في ظل الحملة الظالمة التي يشنها الجهلة على دور اللاعب أبو تريكة، ونكران مهمته التي اعتاد عليها في إسعاد الشعب المصري، بلمسات ساحرة جعلته لاعبهم المفضل.
ويمتلك "القديس"، كما أطلق عليه محبيه في جميع أنحاء الوطن العربي، وليس الوطن العربي فقط، بل شعبيته امتدت إلى ما أبعد للقارة الأفريقية، محبين كثيرين بسبب تضامنه من قبل في القضية الفلسطينية، التي أثارت قلوب كل متابع ومحب له، ليس كل متفرج لكرة القدم فقط، بل جميع الطوائف في الوطن العربي.
وبالرغم من كل ما قدمه لمصر، ألا أنه تم وضع اسم أبو تريكة، ضمن قائمة الإرهابيين، في البلد، وترتب على ذلك، عدم مشاركته في الحياة السياسية لمدة 3 سنوات، ومنعه من السفر خارج البلاد، والتحفظ على جميع أمواله، مما أدى إلى غضب جميع فئات الشعب المصري، من هذا القرار تجاه اللاعب، الذي يمتلك ملايين من المحبين له.
ورفع اللاعب هذا "التيشرت"، ليعبر عن حبه الشديد للاعب، في أقل قيمة ممكن أن تقدم له بعد هذا القرار التي اتخذته البلاد ضده، فتعاطفًا مع تريكة، لم تمثل اللاعب الفلسطيني فقط، بل تعبر عن حالنا جميعًا، والكثير مننا يتابع، هذه القرارات وهو لا يمتلك أن يتكلم أو يعبر عن رأيه في اللاعب، إلا بلقطات أو لافتات، كما فعل اللاعب الفلسطيني.
ويمتلك "القديس"، كما أطلق عليه محبيه في جميع أنحاء الوطن العربي، وليس الوطن العربي فقط، بل شعبيته امتدت إلى ما أبعد للقارة الأفريقية، محبين كثيرين بسبب تضامنه من قبل في القضية الفلسطينية، التي أثارت قلوب كل متابع ومحب له، ليس كل متفرج لكرة القدم فقط، بل جميع الطوائف في الوطن العربي.
وبالرغم من كل ما قدمه لمصر، ألا أنه تم وضع اسم أبو تريكة، ضمن قائمة الإرهابيين، في البلد، وترتب على ذلك، عدم مشاركته في الحياة السياسية لمدة 3 سنوات، ومنعه من السفر خارج البلاد، والتحفظ على جميع أمواله، مما أدى إلى غضب جميع فئات الشعب المصري، من هذا القرار تجاه اللاعب، الذي يمتلك ملايين من المحبين له.
ورفع اللاعب هذا "التيشرت"، ليعبر عن حبه الشديد للاعب، في أقل قيمة ممكن أن تقدم له بعد هذا القرار التي اتخذته البلاد ضده، فتعاطفًا مع تريكة، لم تمثل اللاعب الفلسطيني فقط، بل تعبر عن حالنا جميعًا، والكثير مننا يتابع، هذه القرارات وهو لا يمتلك أن يتكلم أو يعبر عن رأيه في اللاعب، إلا بلقطات أو لافتات، كما فعل اللاعب الفلسطيني.