صحيفة فرنسية: 2 مليون شخص يتوجهون لمراكز الاقتراع لاختيار المرشح "الاشتراكي"
الأحد 29/يناير/2017 - 03:44 م
منال جودة
طباعة
أفادت صحيفة فرنسية، اليوم الأحد، أنه من المتوقع أن يتوافد نحو مليوني شخص من مؤيدي الحزب الاشتراكي إلى مراكز الاقتراع للاختيار بين رئيس الوزراء السابق مانويل فالس، ووزير التربية الأسبق بنوا هامون، المقرر إقامتها على جولتين في الـ23 من أبريل، والسابع من مايو المقبلين.
ووفقًا للصحف الفرنسية، يأمل "فالس" أن تمكنه تجربته في رئاسة الحكومة من الفوز على خصمه القوي هامون الذي شغل منصب وزير التربية، وكان من دعاة الإنفاق الاجتماعي.
يذكر أنه تم توفير 7500 مركز للاقتراع وستكون عملية التصويت مستمرة طوال اليوم، على أن تتوقف في الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي لفرنسا، على أن يتم إعلان النتائج الأولية المستندة إلى استطلاعات الرأي بعد نحو ساعتين.
ويأمل المنظمون خلال هذه الجولة تجنب اللبس الذي حصل خلال الجولة الأولى التي جرت الأحد الماضي، عندما كانت التقديرات حول مشاركة الناخبين غير دقيقة، بالإضافة إلى ورود شكاوى حول عملية الفرز وإعداد التقارير.
يشار إلى أن "هامون" تقدم على فالس في الجولة الأولى بحصوله على نسبة 36 في المائة من الأصوات، مقابل 31 في المائة لخصمه.
وكان الخلاف الأبرز بين المرشحين تمحور حول موضوعات عدة، منها مسألة العلمانية وارتداء الحجاب من قبل النساء المسلمات الفرنسيات، إذ أكد فالس ضرورة الدفاع عن العلمانية بقوة ومنع ارتدائه في الأماكن العامة.
يذكر أن إقبال الاشتراكيين كان أقل من 50 في المائة من الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم في الانتخابات التمهيدية للجمهوريين المحافظين في نوفمبر الماضي، عندما ظهر فرانسوا فيون كمرشح يميني في التيار الرئيسي للسباق الرئاسي.
ووفقًا للصحف الفرنسية، يأمل "فالس" أن تمكنه تجربته في رئاسة الحكومة من الفوز على خصمه القوي هامون الذي شغل منصب وزير التربية، وكان من دعاة الإنفاق الاجتماعي.
يذكر أنه تم توفير 7500 مركز للاقتراع وستكون عملية التصويت مستمرة طوال اليوم، على أن تتوقف في الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي لفرنسا، على أن يتم إعلان النتائج الأولية المستندة إلى استطلاعات الرأي بعد نحو ساعتين.
ويأمل المنظمون خلال هذه الجولة تجنب اللبس الذي حصل خلال الجولة الأولى التي جرت الأحد الماضي، عندما كانت التقديرات حول مشاركة الناخبين غير دقيقة، بالإضافة إلى ورود شكاوى حول عملية الفرز وإعداد التقارير.
يشار إلى أن "هامون" تقدم على فالس في الجولة الأولى بحصوله على نسبة 36 في المائة من الأصوات، مقابل 31 في المائة لخصمه.
وكان الخلاف الأبرز بين المرشحين تمحور حول موضوعات عدة، منها مسألة العلمانية وارتداء الحجاب من قبل النساء المسلمات الفرنسيات، إذ أكد فالس ضرورة الدفاع عن العلمانية بقوة ومنع ارتدائه في الأماكن العامة.
يذكر أن إقبال الاشتراكيين كان أقل من 50 في المائة من الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم في الانتخابات التمهيدية للجمهوريين المحافظين في نوفمبر الماضي، عندما ظهر فرانسوا فيون كمرشح يميني في التيار الرئيسي للسباق الرئاسي.