وضع مصر بين أسوأ 10 دول في العالم لارتفاع معدلات حوادث الطرق
الإثنين 06/فبراير/2017 - 01:28 م
داليا محمد
طباعة
كشفت هيئة السكك الحديدية في مصر، اليوم الإثنين، أول إحصائية لها لمجمل الحوادث خلال عام 2016، وشهدت تسجيل 722 حالة على مستوى مناطق الجمهورية، بالإضافة إلى خسائر في أرواح.
وذكر المهندس مدحت شوشة، رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية لسكك حديد مصر، في بيان، أن سبب هذه الحوادث ييرجع إلى السلوك الخاطئ للمارة وقائدي المركبات وعدم اتباعهم قواعد المرور.
وأضاف أن "الهيئة حاليًا تضع خطة لتطوير للمزلقانات والمنافذ الواقعة بها، وذلك من خلال تزويدها بأحدث النظم الإلكترونية ووسائل السلامة والأمان المعمول بها عالميًا، وسيتم الانتهاء من تنفيذها بنهاية العام، بتكلفة 750 مليون جنيه، وذلك لمواجهة حوادث القطارات".
ويشير الخبراء إلى أن "حوادث السير في مصر تنتج غالبًا عن سوء حالة شبكة الطرق وعدم إلتزام السائقين بقواعد المرور وضوابط الأمن والسلامة على الطرق، بالإضافة إلى غياب الرقابة من قبل الجهات المعنية بالمرور".
وشهد عام 2016 عددًا كبيرًا من حوادث السير المروعة في جميع أنحاء مصر، فإن آخر إحصائية معلنة صادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء "الحكومي"، تؤكد أن مصر هي أعلى دولة في منطقة الشرق الأوسط في نسبة الإصابات والوفيات الناتجة عن حوادث الطرق.
وتم وضع مصر بين أسوأ 10 دول في العالم لارتفاع معدلات حوادث الطرق، التي تؤدي إلى الوفاة، إذ سجل العام الماضي مقتل 202 وما يقرب من ألف مصاب، وسجلت القطارات 3 حوادث مدوية.
وكشف تقرير لهيئة سكك حديد مصر أن إجمالي حوادث سكك الحديد بلغ أربعة آلاف و777 حادثة في السنوات الخمس الأخيرة.
وتشير الأرقام الرسمية الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء إلى وقوع ألف و234 حادثة قطار في مصر في عام 2015 فقط، من ضمن 14.5 ألف حادث مروري في العام نفسه، وهو ما أسفر عن مصرع ستة آلاف و203 أشخاص وجرح 19 ألفًا و325 آخرين.
وذكر المهندس مدحت شوشة، رئيس مجلس إدارة الهيئة القومية لسكك حديد مصر، في بيان، أن سبب هذه الحوادث ييرجع إلى السلوك الخاطئ للمارة وقائدي المركبات وعدم اتباعهم قواعد المرور.
وأضاف أن "الهيئة حاليًا تضع خطة لتطوير للمزلقانات والمنافذ الواقعة بها، وذلك من خلال تزويدها بأحدث النظم الإلكترونية ووسائل السلامة والأمان المعمول بها عالميًا، وسيتم الانتهاء من تنفيذها بنهاية العام، بتكلفة 750 مليون جنيه، وذلك لمواجهة حوادث القطارات".
ويشير الخبراء إلى أن "حوادث السير في مصر تنتج غالبًا عن سوء حالة شبكة الطرق وعدم إلتزام السائقين بقواعد المرور وضوابط الأمن والسلامة على الطرق، بالإضافة إلى غياب الرقابة من قبل الجهات المعنية بالمرور".
وشهد عام 2016 عددًا كبيرًا من حوادث السير المروعة في جميع أنحاء مصر، فإن آخر إحصائية معلنة صادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء "الحكومي"، تؤكد أن مصر هي أعلى دولة في منطقة الشرق الأوسط في نسبة الإصابات والوفيات الناتجة عن حوادث الطرق.
وتم وضع مصر بين أسوأ 10 دول في العالم لارتفاع معدلات حوادث الطرق، التي تؤدي إلى الوفاة، إذ سجل العام الماضي مقتل 202 وما يقرب من ألف مصاب، وسجلت القطارات 3 حوادث مدوية.
وكشف تقرير لهيئة سكك حديد مصر أن إجمالي حوادث سكك الحديد بلغ أربعة آلاف و777 حادثة في السنوات الخمس الأخيرة.
وتشير الأرقام الرسمية الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء إلى وقوع ألف و234 حادثة قطار في مصر في عام 2015 فقط، من ضمن 14.5 ألف حادث مروري في العام نفسه، وهو ما أسفر عن مصرع ستة آلاف و203 أشخاص وجرح 19 ألفًا و325 آخرين.