ايمان البحر درويش تعليقًا على هزيمة المنتخب: "الى متى سنظل نجمل الأخطاء"
الإثنين 06/فبراير/2017 - 05:43 م
احمد مصطفى
طباعة
أشاد الفنان إيمان البحر درويش، باللاعبين محمد صلاح وعصام الحضري، على مجهودهما ببطولة الأمم الإفريقية.
وقال "درويش"، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، تحية شكر وتقدير واجلال لمحمد صلاح والحضري وكل من بذل جهدا في هذه الدورة سواء كان محترفا في الخارج أو محلي وقد ذكرت محمد صلاح لأنه كان يبذل مجهودا مضاعفا ولم يفكر انه قد يصاب او يحرم من اللعب في فريقه روما نتيجة هذه الإصابة كما فعل جميع المحترفين الآخرين.
وأضاف هذا الفريق ليس له خطة يلعب لها أو فكر مدرب يجعلنا نفخر بفريقنا كما كنا عندما فزنا ثلاث مرات بالدورة الأفريقية.
وتابع هذه التعليقات التي تشيد بهذا الفريق ونحن نعلم جميعا اننا بنكسب بدعا الناس اللي نفسهم يفرحوا، نحن نستحق الهزيمة لأنهم كانوا الأفضل رغم أن هذه هي المباراة الوحيدة التي كنا أفضل تنظيما وشكلا خاصة في الشوط الأول.
واستطرد إلى متى سنظل نجمل الأخطاء ونفرح بالأخطاء عشان ما نبوظش فرحتنا.
واستكمل: دون أن نشعر نساهم في انحطاط المستوى وعدم التعلم من أخطائنا السابقة ونترك الأمور في يد من أفسد فرحتنا بالفوز بهذه الكأس لانه تعود أن يصل الى النهائي فقط.
واستطرد: هل هذا هو طموح المصريين أن نرضى بالقليل بعد أن كنا أسياد القارة ثلاث مرات متتالية لنصبح بعدها بهذا المستوى الذي لم يؤهلنا حتى للمشاركة في هذه البطولة ثلاث مرات متتالية.
من المسئول عن وصولنا إلى هذه المرحلة التي تجعلنا نتحدث عن الفرحة بالهزيمة بدلا من محاسبة المخطيء عن هذا التقصير الذي جعل دفاع منتخب مصر بدلا من التصدي لأي مهاجم يديروا ظهورهم خوفا من فرق السرعة للمهاجمين من فريق الكاميرون وخاصة في الشوط الثاني بدلا مما كانوا يفعلونه في الشوط الاول بهذه الرجولة التي اعتدنا عليها من رجالة مصر اللي بنفتخر بيهم طوال حياتنا.
واختتم قائلًا: نخسر بشرف ونكون أدينا اللي علينا وده مش عيب لكن اننا نشيد بفريق بيكسب بدعا الوالدين ومدرب أعلن قبل النهائي انه دائما لا يفوز بالنهائيات بل يصل اليها فقط.
وقال "درويش"، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، تحية شكر وتقدير واجلال لمحمد صلاح والحضري وكل من بذل جهدا في هذه الدورة سواء كان محترفا في الخارج أو محلي وقد ذكرت محمد صلاح لأنه كان يبذل مجهودا مضاعفا ولم يفكر انه قد يصاب او يحرم من اللعب في فريقه روما نتيجة هذه الإصابة كما فعل جميع المحترفين الآخرين.
وأضاف هذا الفريق ليس له خطة يلعب لها أو فكر مدرب يجعلنا نفخر بفريقنا كما كنا عندما فزنا ثلاث مرات بالدورة الأفريقية.
وتابع هذه التعليقات التي تشيد بهذا الفريق ونحن نعلم جميعا اننا بنكسب بدعا الناس اللي نفسهم يفرحوا، نحن نستحق الهزيمة لأنهم كانوا الأفضل رغم أن هذه هي المباراة الوحيدة التي كنا أفضل تنظيما وشكلا خاصة في الشوط الأول.
واستطرد إلى متى سنظل نجمل الأخطاء ونفرح بالأخطاء عشان ما نبوظش فرحتنا.
واستكمل: دون أن نشعر نساهم في انحطاط المستوى وعدم التعلم من أخطائنا السابقة ونترك الأمور في يد من أفسد فرحتنا بالفوز بهذه الكأس لانه تعود أن يصل الى النهائي فقط.
واستطرد: هل هذا هو طموح المصريين أن نرضى بالقليل بعد أن كنا أسياد القارة ثلاث مرات متتالية لنصبح بعدها بهذا المستوى الذي لم يؤهلنا حتى للمشاركة في هذه البطولة ثلاث مرات متتالية.
من المسئول عن وصولنا إلى هذه المرحلة التي تجعلنا نتحدث عن الفرحة بالهزيمة بدلا من محاسبة المخطيء عن هذا التقصير الذي جعل دفاع منتخب مصر بدلا من التصدي لأي مهاجم يديروا ظهورهم خوفا من فرق السرعة للمهاجمين من فريق الكاميرون وخاصة في الشوط الثاني بدلا مما كانوا يفعلونه في الشوط الاول بهذه الرجولة التي اعتدنا عليها من رجالة مصر اللي بنفتخر بيهم طوال حياتنا.
واختتم قائلًا: نخسر بشرف ونكون أدينا اللي علينا وده مش عيب لكن اننا نشيد بفريق بيكسب بدعا الوالدين ومدرب أعلن قبل النهائي انه دائما لا يفوز بالنهائيات بل يصل اليها فقط.
فمن المؤكد أن هناك خلل في خططته التي يضعها لجميع الفرق التي قادها من قبل..
وليس لي الا ان اقول لك الله يا مصر في كل من يفسد فرحتنا ولا يجعلنا فخورين بمصريتنا بل نردد الحمد لله قدر الله وما شاء فعل ونسوا قول الحق تبارك وتعالى
" ان الله لا يضيع أجر من أحسن عملا "
أحسنوا العمل لنفخر بكم ولا يهمنا أن تفوزوا أو تخسروا لأنكم بذلتم قصارى جهدكم وكنتم رجالا نفخر بكم في كل ما بذلتموه من جهد وعرق...
وليس لي الا ان اقول لك الله يا مصر في كل من يفسد فرحتنا ولا يجعلنا فخورين بمصريتنا بل نردد الحمد لله قدر الله وما شاء فعل ونسوا قول الحق تبارك وتعالى
" ان الله لا يضيع أجر من أحسن عملا "
أحسنوا العمل لنفخر بكم ولا يهمنا أن تفوزوا أو تخسروا لأنكم بذلتم قصارى جهدكم وكنتم رجالا نفخر بكم في كل ما بذلتموه من جهد وعرق...