تصميم وإخراج الكتب الدراسية بالتكنولوجيا الحديثة.. أبرز توصيات مؤتمر تربية عين شمس
الإثنين 13/فبراير/2017 - 09:16 م
سمر احمد
طباعة
ضرورة دمج تكنولوجيا الواقع المعزز في سياق الكتاب المدرسي، والاهتمام بتصميم وإخراج الكتب الدراسية بما يتلاءم مع التكنولوجيا الحديثة، وتوظيف العوالم والرحلات الافتراضية في المراحل التعليمية المختلفة لتدعيم الإنجاز الأكاديمي، والاهتمام بدمج الملفات والوسائط المتضمنة في الكتاب المدرسي بالتكنولوجيا الحديثة لاسيما الواقع المعزز"
كانت تلك أبرز التوصيات التي خرج بها المؤتمر العلمي لتربية نوعية عين شمس، بعنوان "التعليم النوعي.. تحديات الحاضر ورؤى المستقبل"في مجال " تكنولوجيا التعليم"، والذي افتتحه أمس الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا والبحوث، بحضور الدكتور نظمى عبد الحميد نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، و الدكتور حسين عيسى رئيس لجنة الموازنة بمجلس النواب ورئيس جامعة عين شمس السابق،و الدكتور أماني حنفي عميد كلية التربية النوعية ونائب رئيس المؤتمر، والدكتور أسامة السيد وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ومقرر المؤتمر، وبحضور لفيف من أساتذة الجامعة وطلاب الدراسات العليا بالجامعات العربية.
وفي مجال العلوم النفسية والتربوية جاءت التوصيات كالتالي: "إدخال لغة الإشارة في مناهج مرحلة البكالوريوس لذوي الاحتياجات الخاصة بقسم التربية الخاصة بالجامعات المصرية، وتوجيه أنظار الباحثين وطلاب الدراسات العليا في البحث في مجال الدمج في التعليم العالي في الكليات المختلفة".
بينما كانت التوصيات في مجال الإعلام التربوي،"اهتمام الإنتاج الدرامي بطبيعية السمات المقدمة عن كافة فئات المجتمع بشكل عام،وذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص، على أن تكون هذه السمات أقرب إلى الواقعية دون تهوين أو تهويل، والتركيز على التأثيرات النفسية للمضمون الدرامي على الجماهير بشكل عام، وعلى الجماهير أو الفئات التي يتعرض لها المحتوى الدرامي".
وجاءت التوصيات الخاصة بمجالات التربية الفنية كالتالي:"الاهتمام بمجالات تصميم القطع الفنية الصغيرة لتتماشي مع روح العصر والتطور، وإلقاء الضوء علي أهمية الفن الرقمي في إخراج تصميمات ابتكاريه معاصرة، والاستفادة من فن الخداع البصري في عمل تصميمات تلائم أسلوب الطباعة بالنقل الحراري لفنون ما بعد الحداثة، ووضع تصور لتحديد مهارات الطلاب بقسم التربية الفنية في شكل معلومات تتابعيه تساعد علي إخراج منتج طباعي ذو أبعاد وتقنيات جمالية تتميز بالجودة، ودراسة سبل تصميم عملة ورقية تعكس التراث المصري من خلال التطوير وليس النقل، والتطرق لموضوعات جديدة غير نمطية لتنفيذ مشغولات معدنية مبتكرة".
و في مجال التربية الموسيقية جاءت التوصيات لتؤكد على ضرورة، تفعيل دور الموسيقي بمصاحبة تمارين رياضية وجلسات استرخاء وتأمل للجسم والعقل معا، والاستفادة منها في الاستشفاء من العديد من الأمراض النفسية والعصبية والعضوية، ونشر الوعي العلمي والفني والثقافي في المجتمع، وتوضيح أثر الموسيقي العميق علي أعضاء جسم الإنسان، وإعطاء الفرصة لذوي الاختصاص من الأكاديميين من دارسي الموسيقي في تفعيل دور الموسيقي في مجالات تساهم في العلاج من العديد من الأمراض،أحياء التراث الموسيقي الشرقي من خلال مصاحبة بعض التمارين الخاصة بالاسترخاء والتأمل بواسطة بعض الألحان والآلات الشرقية، وتخصيص مكان في الكليات والمعاهد الموسيقية المتخصصة لعمل بعض تمارين الاسترخاء اليومي المصاحب للموسيقي لاستعادة النشاط".
وفي مجال الاقتصاد المنزلي أوصى المؤتمر بـ "تفعيل وحدة تطريز فن (الهارادنجر) بإستراتيجية العصف الذهني لطلاب الماجستير تخصص ملابس ونسيج بكلية التربية النوعية جامعة أسيوط، وعقد دورات لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بقسم الاقتصاد المنزلي لتدريبهم على فن تطريز (الهاردانجر)،،تدعيم الوجبات المدرسية المقدمة لتلاميذ المدارس بالأغذية الغنية بعناصر الكولين والتورين واميجا3 والسيلينيوم، واستخدام الخيار المر في الوقاية من أمراض الكبد والكلى وتحسين نسبة الكولسترول والدهون الثلاثية بالدم،الاستفادة من التأثير العلاجي التغذوي لنبات النارنج كمواد طبيعية في علاج مرضى الكلى ورفع مناعة الجسم.
كانت تلك أبرز التوصيات التي خرج بها المؤتمر العلمي لتربية نوعية عين شمس، بعنوان "التعليم النوعي.. تحديات الحاضر ورؤى المستقبل"في مجال " تكنولوجيا التعليم"، والذي افتتحه أمس الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا والبحوث، بحضور الدكتور نظمى عبد الحميد نائب رئيس جامعة عين شمس لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، و الدكتور حسين عيسى رئيس لجنة الموازنة بمجلس النواب ورئيس جامعة عين شمس السابق،و الدكتور أماني حنفي عميد كلية التربية النوعية ونائب رئيس المؤتمر، والدكتور أسامة السيد وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ومقرر المؤتمر، وبحضور لفيف من أساتذة الجامعة وطلاب الدراسات العليا بالجامعات العربية.
وفي مجال العلوم النفسية والتربوية جاءت التوصيات كالتالي: "إدخال لغة الإشارة في مناهج مرحلة البكالوريوس لذوي الاحتياجات الخاصة بقسم التربية الخاصة بالجامعات المصرية، وتوجيه أنظار الباحثين وطلاب الدراسات العليا في البحث في مجال الدمج في التعليم العالي في الكليات المختلفة".
بينما كانت التوصيات في مجال الإعلام التربوي،"اهتمام الإنتاج الدرامي بطبيعية السمات المقدمة عن كافة فئات المجتمع بشكل عام،وذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص، على أن تكون هذه السمات أقرب إلى الواقعية دون تهوين أو تهويل، والتركيز على التأثيرات النفسية للمضمون الدرامي على الجماهير بشكل عام، وعلى الجماهير أو الفئات التي يتعرض لها المحتوى الدرامي".
وجاءت التوصيات الخاصة بمجالات التربية الفنية كالتالي:"الاهتمام بمجالات تصميم القطع الفنية الصغيرة لتتماشي مع روح العصر والتطور، وإلقاء الضوء علي أهمية الفن الرقمي في إخراج تصميمات ابتكاريه معاصرة، والاستفادة من فن الخداع البصري في عمل تصميمات تلائم أسلوب الطباعة بالنقل الحراري لفنون ما بعد الحداثة، ووضع تصور لتحديد مهارات الطلاب بقسم التربية الفنية في شكل معلومات تتابعيه تساعد علي إخراج منتج طباعي ذو أبعاد وتقنيات جمالية تتميز بالجودة، ودراسة سبل تصميم عملة ورقية تعكس التراث المصري من خلال التطوير وليس النقل، والتطرق لموضوعات جديدة غير نمطية لتنفيذ مشغولات معدنية مبتكرة".
و في مجال التربية الموسيقية جاءت التوصيات لتؤكد على ضرورة، تفعيل دور الموسيقي بمصاحبة تمارين رياضية وجلسات استرخاء وتأمل للجسم والعقل معا، والاستفادة منها في الاستشفاء من العديد من الأمراض النفسية والعصبية والعضوية، ونشر الوعي العلمي والفني والثقافي في المجتمع، وتوضيح أثر الموسيقي العميق علي أعضاء جسم الإنسان، وإعطاء الفرصة لذوي الاختصاص من الأكاديميين من دارسي الموسيقي في تفعيل دور الموسيقي في مجالات تساهم في العلاج من العديد من الأمراض،أحياء التراث الموسيقي الشرقي من خلال مصاحبة بعض التمارين الخاصة بالاسترخاء والتأمل بواسطة بعض الألحان والآلات الشرقية، وتخصيص مكان في الكليات والمعاهد الموسيقية المتخصصة لعمل بعض تمارين الاسترخاء اليومي المصاحب للموسيقي لاستعادة النشاط".
وفي مجال الاقتصاد المنزلي أوصى المؤتمر بـ "تفعيل وحدة تطريز فن (الهارادنجر) بإستراتيجية العصف الذهني لطلاب الماجستير تخصص ملابس ونسيج بكلية التربية النوعية جامعة أسيوط، وعقد دورات لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بقسم الاقتصاد المنزلي لتدريبهم على فن تطريز (الهاردانجر)،،تدعيم الوجبات المدرسية المقدمة لتلاميذ المدارس بالأغذية الغنية بعناصر الكولين والتورين واميجا3 والسيلينيوم، واستخدام الخيار المر في الوقاية من أمراض الكبد والكلى وتحسين نسبة الكولسترول والدهون الثلاثية بالدم،الاستفادة من التأثير العلاجي التغذوي لنبات النارنج كمواد طبيعية في علاج مرضى الكلى ورفع مناعة الجسم.