خالد عبد الغفار: ما ليش حبيب في الحق والعمل.. ومن يتجاوز سأطبق عليه القانون
الخميس 16/فبراير/2017 - 05:59 م
عمر محمود
طباعة
قال الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إنه إذا تم الحديث عن قانون التعليم العالي الجديد فلا نتحدث على موضوع في علوم الفضاء، ولكن شئ وضع له أسس ولابد أن يكمل، مضيفا أن رأيه غير ملزم لأن كل عضو في المجلس الأعلى للجامعات رأيه هام للغاية.
وأضاف عبد الغفار، في تصريحات له اليوم الخميس، مع محرري ملف التعليم العالي بعد أداء اليمين الدستورية، أن المنظومة الجامعية في احتياج لقانون للجامعات الحكومية وقانون للمعاهد وقانون للمعاهد البحثية، موضحا أنه لا يصح أن يكون هناك قانون موحد لكل هذه الجهات.
وتابع عبد الغفار، أخذ كل نقاط القوة بالقانون القديم نكمل عليها، وهناك بعض الأرقام المضحكة في قانون تنظيم الجامعات 30 جنيها تأمين مواد بالكليات العملية وتسترد عند التخرج، يمكن سنة 70 كانت جيدة، ولكن الآن غير مفيدة وغير مجدية،" مؤكدا أنه خريج قصر العيني والماجستير الخاص به من القصر العيني، وبعثته للخارج من القصر العيني، وعاد لكلية طب الأسنان الجديدة حينها بجامعة عين شمس، ضاحكا: "نصي للقاهرة ونصي لعين شمس وانتمائي لمصر في النهاية".
وأكد وزير التعليم العالي، أن المقياس لديه ليس أهل الثقة وإنما أهل الكفاءة، قائلا: "لم يجاملني أحد في حياتي، عملي الذي تحدث عنى، والتليفون الخاص بتكليفي بالوزارة جالى وأنا بشتغل في العيادة، فقفلت وأكملت عملي مع المريض وحسبت أن هناك شخصا ما يمزح".
وتابع: "ما تم في قطاع البعثات لم يسبق منذ فترة كبيرة، وحدث تطوير وطفرة في هذا القطاع وبالأرقام وليس لى حبيب أو صديق في الحق والعمل، وفى الفساد هكذا، ومن يثبت التجاوز يطبق عليه القانون، والوافدين جزء هام في العمل ولابد من متابعة الطلاب الوافدين".
وأضاف عبد الغفار، في تصريحات له اليوم الخميس، مع محرري ملف التعليم العالي بعد أداء اليمين الدستورية، أن المنظومة الجامعية في احتياج لقانون للجامعات الحكومية وقانون للمعاهد وقانون للمعاهد البحثية، موضحا أنه لا يصح أن يكون هناك قانون موحد لكل هذه الجهات.
وتابع عبد الغفار، أخذ كل نقاط القوة بالقانون القديم نكمل عليها، وهناك بعض الأرقام المضحكة في قانون تنظيم الجامعات 30 جنيها تأمين مواد بالكليات العملية وتسترد عند التخرج، يمكن سنة 70 كانت جيدة، ولكن الآن غير مفيدة وغير مجدية،" مؤكدا أنه خريج قصر العيني والماجستير الخاص به من القصر العيني، وبعثته للخارج من القصر العيني، وعاد لكلية طب الأسنان الجديدة حينها بجامعة عين شمس، ضاحكا: "نصي للقاهرة ونصي لعين شمس وانتمائي لمصر في النهاية".
وأكد وزير التعليم العالي، أن المقياس لديه ليس أهل الثقة وإنما أهل الكفاءة، قائلا: "لم يجاملني أحد في حياتي، عملي الذي تحدث عنى، والتليفون الخاص بتكليفي بالوزارة جالى وأنا بشتغل في العيادة، فقفلت وأكملت عملي مع المريض وحسبت أن هناك شخصا ما يمزح".
وتابع: "ما تم في قطاع البعثات لم يسبق منذ فترة كبيرة، وحدث تطوير وطفرة في هذا القطاع وبالأرقام وليس لى حبيب أو صديق في الحق والعمل، وفى الفساد هكذا، ومن يثبت التجاوز يطبق عليه القانون، والوافدين جزء هام في العمل ولابد من متابعة الطلاب الوافدين".