محافظ أسيوط: إنشاء منطقة ضخمة لتصدير تكنولوجيا المعلومات إلى العالم
الثلاثاء 21/فبراير/2017 - 12:14 م
ليلى كامل
طباعة
قال المهندس ياسر الدسوقي، محافظ أسيوط، إن المنطقة التكنولوجية في مدينة أسيوط الجديدة على مساحة 44 فدان انشأت لتكون نافذة أسيوط التكنولوجية على العالم وتصدر من خلالها خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إلى الأسواق العالمية، مشيرا إلى ما ستوفره من برامج تدريبية وتكنولوجية متخصصة ترتبط باحتياجات سوق العمل المحلية والعالمية وتوفر الآلاف من فرص العمل المتميزة لشباب الصعيد بشكل مباشر وغير مباشر.
وأكد "الدسوقي" - فى تصريحات صحفية - أن إنشاء المنطقة التكنولوجية على أرض محافظة أسيوط، يأتي ضمن المشروعات القومية والإنجازات التى تشهدها المحافظة والتى تتبناها الحكومة بهدف نشر المناطق التكنولوجية فى مختلف المناطق فى مصر وفى مقدمتها محافظات الصعيد لما لها من دور كبير فى توفير فرص العمل وتوفير عامل جذب للسكان.
وعن أهمية المنطقة التكنولوجية أشار المحافظ إلى أن تلك المنطقة وما تحويه من 11 مبنى على مساحة 15 فدان ضمن المرحلة الأولى لها ستساهم في توفير بيئة عمل تكنولوجية متقدمة لشركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المحلية والعالمية لما تمثله من قاعدة انطلاق للشركات الناشئة ومراكز للحضانات التكنولوجية والتدريب المتخصص وبؤر للإبداع والابتكار فى مجالات تكنولوجيا المعلومات من خلال مبنى خدمة المواطن ومنافذ البنوك والمحلات ومبنى التدريب ومبنى الابتكار وريادة الأعمال ومبنى التعهيد ومبنى الشركات ومباني المرافق والبنية التحتية للمرحلة الأولى ومبنى إدارة المنطقة والمسجد ومبنى المدرسة الذكية وذلك ضمن المرحلة الأولى بالإضافة إلى 5 مبانٍ تابعة لوزارة الاتصالات والمدارس الأجنبية والمطاعم الشهيرة والمشروعات الخدمية المتنوعة.
ومن ناحيته قال المهندس محمد عبد الجليل النجار، سكرتير عام المحافظة، إن ذلك يأتي وفقا لتوجيهات رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى والتى دعا خلالها إلى ضرورة الانتهاء من تنفيذ منطقتين تكنولوجيتين بالتوازى فى محافظتى الإسكندرية وأسيوط لتكونا بمثابة منارات علمية وتكنولوجية تستقطب إليها شباب رواد الأعمال والمبدعين فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وأكد "الدسوقي" - فى تصريحات صحفية - أن إنشاء المنطقة التكنولوجية على أرض محافظة أسيوط، يأتي ضمن المشروعات القومية والإنجازات التى تشهدها المحافظة والتى تتبناها الحكومة بهدف نشر المناطق التكنولوجية فى مختلف المناطق فى مصر وفى مقدمتها محافظات الصعيد لما لها من دور كبير فى توفير فرص العمل وتوفير عامل جذب للسكان.
وعن أهمية المنطقة التكنولوجية أشار المحافظ إلى أن تلك المنطقة وما تحويه من 11 مبنى على مساحة 15 فدان ضمن المرحلة الأولى لها ستساهم في توفير بيئة عمل تكنولوجية متقدمة لشركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المحلية والعالمية لما تمثله من قاعدة انطلاق للشركات الناشئة ومراكز للحضانات التكنولوجية والتدريب المتخصص وبؤر للإبداع والابتكار فى مجالات تكنولوجيا المعلومات من خلال مبنى خدمة المواطن ومنافذ البنوك والمحلات ومبنى التدريب ومبنى الابتكار وريادة الأعمال ومبنى التعهيد ومبنى الشركات ومباني المرافق والبنية التحتية للمرحلة الأولى ومبنى إدارة المنطقة والمسجد ومبنى المدرسة الذكية وذلك ضمن المرحلة الأولى بالإضافة إلى 5 مبانٍ تابعة لوزارة الاتصالات والمدارس الأجنبية والمطاعم الشهيرة والمشروعات الخدمية المتنوعة.
ومن ناحيته قال المهندس محمد عبد الجليل النجار، سكرتير عام المحافظة، إن ذلك يأتي وفقا لتوجيهات رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى والتى دعا خلالها إلى ضرورة الانتهاء من تنفيذ منطقتين تكنولوجيتين بالتوازى فى محافظتى الإسكندرية وأسيوط لتكونا بمثابة منارات علمية وتكنولوجية تستقطب إليها شباب رواد الأعمال والمبدعين فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.