محافظ بورسعيد يبحث خطة تطوير القرى السياحية
السبت 25/فبراير/2017 - 03:21 م
عبير محمد
طباعة
أكد اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، اليوم السبت، على أهمية استعداد القرى السياحية التابعة للجهاز التنفيذي للمنطقة الحرة للظهور بشكل لائق أثناء أعياد الربيع وفصل الصيف، مشيرًا إلى أنه تم وضع خطة لتطوير القرى السياحية بشكل يليق باسم المحافظة.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده محافظ بورسعيد مع مسئولي القرى السياحية بالمحافظة وبحضور المهندس كامل أبو زهرة، السكرتير العام للمحافظة.
وأشار "الغضبان" بأن التطوير سيساعد كثيرًا على الارتقاء بمستوى الخدمات التي تقدم للنزلاء والمصطافين، وضرورة توفير كافة المقومات السياحية التي تضع القرى في مسارها الصحيح، وأشار إلى أهمية تطوير القرى السياحية في الوقت الحالي لتتواكب مع أعمال التنمية التي تشهدها المحافظة في جنوب وشرق وغرب بورسعيد الأمر الذي يتطلب الاستعداد الجيد لاستقبال الكيانات الاقتصادية الكبرى، وكذلك العمل علي تنمية والارتقاء بالسياحة الداخلية
وأضاف المحافظ أنه في أقل من عامين سوف تتغير بورسعيد سياحيًا واقتصاديًا وصناعيًا بفضل المشروعات التنموية الكبرى التي تتم على أرض المحافظة، والتي سترفع من تصنيف محافظة بورسعيد وتجعلها من أهم المحافظات لوجستيًا وصناعيًا، خاصةً وأن منطقة شرق بورسعيد تشهد إقامة أكبر منطقة صناعية على مساحة 40مليون م3 بالإضافة إلى المنطقة اللوجستية والأرصفة البحرية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقده محافظ بورسعيد مع مسئولي القرى السياحية بالمحافظة وبحضور المهندس كامل أبو زهرة، السكرتير العام للمحافظة.
وأشار "الغضبان" بأن التطوير سيساعد كثيرًا على الارتقاء بمستوى الخدمات التي تقدم للنزلاء والمصطافين، وضرورة توفير كافة المقومات السياحية التي تضع القرى في مسارها الصحيح، وأشار إلى أهمية تطوير القرى السياحية في الوقت الحالي لتتواكب مع أعمال التنمية التي تشهدها المحافظة في جنوب وشرق وغرب بورسعيد الأمر الذي يتطلب الاستعداد الجيد لاستقبال الكيانات الاقتصادية الكبرى، وكذلك العمل علي تنمية والارتقاء بالسياحة الداخلية
وأضاف المحافظ أنه في أقل من عامين سوف تتغير بورسعيد سياحيًا واقتصاديًا وصناعيًا بفضل المشروعات التنموية الكبرى التي تتم على أرض المحافظة، والتي سترفع من تصنيف محافظة بورسعيد وتجعلها من أهم المحافظات لوجستيًا وصناعيًا، خاصةً وأن منطقة شرق بورسعيد تشهد إقامة أكبر منطقة صناعية على مساحة 40مليون م3 بالإضافة إلى المنطقة اللوجستية والأرصفة البحرية.