حملة شعبية للتكاتف مع مسيحي سيناء تحت شعار: "مسلم ومسيحي أيد واحدة"
الإثنين 27/فبراير/2017 - 02:56 م
هبة سيد
طباعة
تزايدت في الآونة الأخيرة الماضية، كثير من التعديات الإرهابية على أقباط المصريين في شمال سيناء، لتصيب الذعر بعشرات الأسر خوفًا من الهجمات الإرهابية عليها.
أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي مسئوليته عن مقتل 7 أقباط في هجمات شمال سيناء، ونشرت "داعش" الأحد الماضي، مقطع فيديو مسجلًا استهداف الكنسية البطرسية في القاهرة، التي حدث في ديسمبر الماضي، وأسفر عن مقتل ثلاثون شخصًا، أغلب القتلى من النساء والأطفال.
يقول أحد المشاركين بالتنظيم في الفيديو: "يا أيها الصليبيون في مصر فإن هذه العملية التي ضربتكم في معبدكم لهي الأولى فقط وبعدها عمليات إن شاء الله".
شن المصريون حملة شعبية ضد هذا الاضطهاد الموجه إلى الأقباط في مصر، تضامنًا معهم، حاملين شعار: "مسلم ومسيحي أيد واحدة"، لتكاتف كل الدول العربية ووحدتها من المسلمين والمسيحيين، لحماية مصر من خطر هذا التنظيم الإرهابي، التي يستهدف أخواتنا.
يحثون المصريين بترك التعصب جانبًا، لاستغلال هذا التنظيم للخلافات الفردية بين الشعب العربي الواحد في تقسيم الشعوب العربية، إلى جماعات وأحزاب دينية وطائفية، لكسر قوتهم ووحدتهم وتهجيرهم.
ضاربوا المثل بالبلاد التي استطاع هذا التنظيم في تفريقها، وتفتتها وتقسيم شعوبها وهدم وحدتها، مثل دول، ليبيا، السودان، سوريا، اليمن، والعراق، كل هذه الدول التي تشتت شملها بسبب المؤامرة التي سلكها هذا التنظيم لانقسامها.
مؤكدين الصلة الوثيقة بين هذا التنظيم وجماعة الأخوان المسلمين، لشق صفوف المصريين، وتهديد الأمن القومي، من أجل استرجاع السلطة وتربعهم على عرش الدول العربية.
أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي مسئوليته عن مقتل 7 أقباط في هجمات شمال سيناء، ونشرت "داعش" الأحد الماضي، مقطع فيديو مسجلًا استهداف الكنسية البطرسية في القاهرة، التي حدث في ديسمبر الماضي، وأسفر عن مقتل ثلاثون شخصًا، أغلب القتلى من النساء والأطفال.
يقول أحد المشاركين بالتنظيم في الفيديو: "يا أيها الصليبيون في مصر فإن هذه العملية التي ضربتكم في معبدكم لهي الأولى فقط وبعدها عمليات إن شاء الله".
شن المصريون حملة شعبية ضد هذا الاضطهاد الموجه إلى الأقباط في مصر، تضامنًا معهم، حاملين شعار: "مسلم ومسيحي أيد واحدة"، لتكاتف كل الدول العربية ووحدتها من المسلمين والمسيحيين، لحماية مصر من خطر هذا التنظيم الإرهابي، التي يستهدف أخواتنا.
يحثون المصريين بترك التعصب جانبًا، لاستغلال هذا التنظيم للخلافات الفردية بين الشعب العربي الواحد في تقسيم الشعوب العربية، إلى جماعات وأحزاب دينية وطائفية، لكسر قوتهم ووحدتهم وتهجيرهم.
ضاربوا المثل بالبلاد التي استطاع هذا التنظيم في تفريقها، وتفتتها وتقسيم شعوبها وهدم وحدتها، مثل دول، ليبيا، السودان، سوريا، اليمن، والعراق، كل هذه الدول التي تشتت شملها بسبب المؤامرة التي سلكها هذا التنظيم لانقسامها.
مؤكدين الصلة الوثيقة بين هذا التنظيم وجماعة الأخوان المسلمين، لشق صفوف المصريين، وتهديد الأمن القومي، من أجل استرجاع السلطة وتربعهم على عرش الدول العربية.