زيارة "ميركل" في عيون السوشيال ميديا.. رواد التواصل: تحيا مصر والحلم يتحقق
الخميس 02/مارس/2017 - 01:43 ص
أمنية المالكي
طباعة
يلتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي، وشيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، والبابا تواضروس، بابا الأقباط،اليوم الخميس، المستشارة الألمانية "أنجيلا ميركل"، والتي تستمر زيارتها لمصر يومين، وسيكون في استقبالها بمطار القاهرة، رئيس الوزراء، المهندس شريف إسماعيل.
وستجري "ميركل" محادثات مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، والبابا تواضروس الثاني بطريرك الكرازة المرقسية، وشيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، بالإضافة إلى لقاءات مع ممثلين ألمان عن القطاع الاقتصادي والتجاري.
وكشفت السفارة الألمانية، أن محادثات "ميركل" ستركز على العلاقات السياسية والاقتصادية بين ألمانيا ومصر، وقضايا إقليمية في إفريقيا، والوضع في ليبيا وسياسة الهجرة، كما تعتزم تناول وضع المؤسسات السياسية الألمانية والمجتمع المدني في مصر.
ودخلت المستشارة الألمانية، ضمن أكثر الموضوعات تداولا على مواقع التواصل الاجتماعى، واحتلت كلمة "المستشارة الألمانية" المرتبة الثالثة فى قائمة "تريند تويتر".
وأستقبل رواد التواصل الاجتماعي زيارة ميركل، بشئ من الأمل والتفاءل، ودشن الرواد تحت هاشتاج #مصر_بالسيسي_في_أمان، #السيسي_وألمانيا، #الحلم_يتحقق.
كما عبروا عن مشاركة ميركل للسيسي، في إفتتاح محطة كهرباء بنى سويف، التى قامت بتنفيذها شركة سيمنز الألمانية، متوقعين أن تكلل الزيارة بالنجاح، والكثير من المكاسب الإقتصادية والسياسية لمصر.
وإختلف تعليقات رواد التواصل الاجتماعي الـ"فيس بوك" ما بين ترقب لمشروعات جديدة، وآخري حول بلد ـكثر أمان، وقد تصدرت الزيارة في مؤشرات البحث "تريند جوجل".
تكتسب زيارة المستشارة الألمانية انجيلا ميركل، إلى مصر في هذا التوقيت أهمية خاصة، حيث تعد الزيارة الأولى للمسئولة الأولى لإحدى الدول الأوروبية الكبرى، إلى القاهرة، منذ تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئاسة مصر منتصف 2014، في وقت تزداد فيه الأوضاع في الشرق الأوسط تشابكا، مع تزايد دور مصر وثقلها الإقليمي، وإثبات قدرتها على المساهمة في حل مشكلات المنطقة.
وستجري "ميركل" محادثات مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، والبابا تواضروس الثاني بطريرك الكرازة المرقسية، وشيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، بالإضافة إلى لقاءات مع ممثلين ألمان عن القطاع الاقتصادي والتجاري.
وكشفت السفارة الألمانية، أن محادثات "ميركل" ستركز على العلاقات السياسية والاقتصادية بين ألمانيا ومصر، وقضايا إقليمية في إفريقيا، والوضع في ليبيا وسياسة الهجرة، كما تعتزم تناول وضع المؤسسات السياسية الألمانية والمجتمع المدني في مصر.
ودخلت المستشارة الألمانية، ضمن أكثر الموضوعات تداولا على مواقع التواصل الاجتماعى، واحتلت كلمة "المستشارة الألمانية" المرتبة الثالثة فى قائمة "تريند تويتر".
وأستقبل رواد التواصل الاجتماعي زيارة ميركل، بشئ من الأمل والتفاءل، ودشن الرواد تحت هاشتاج #مصر_بالسيسي_في_أمان، #السيسي_وألمانيا، #الحلم_يتحقق.
كما عبروا عن مشاركة ميركل للسيسي، في إفتتاح محطة كهرباء بنى سويف، التى قامت بتنفيذها شركة سيمنز الألمانية، متوقعين أن تكلل الزيارة بالنجاح، والكثير من المكاسب الإقتصادية والسياسية لمصر.
وإختلف تعليقات رواد التواصل الاجتماعي الـ"فيس بوك" ما بين ترقب لمشروعات جديدة، وآخري حول بلد ـكثر أمان، وقد تصدرت الزيارة في مؤشرات البحث "تريند جوجل".
تكتسب زيارة المستشارة الألمانية انجيلا ميركل، إلى مصر في هذا التوقيت أهمية خاصة، حيث تعد الزيارة الأولى للمسئولة الأولى لإحدى الدول الأوروبية الكبرى، إلى القاهرة، منذ تولى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئاسة مصر منتصف 2014، في وقت تزداد فيه الأوضاع في الشرق الأوسط تشابكا، مع تزايد دور مصر وثقلها الإقليمي، وإثبات قدرتها على المساهمة في حل مشكلات المنطقة.