النائب محمد فؤاد يصدر كشف حساب بإنجازاته بدائرة العمرانية
الخميس 02/مارس/2017 - 12:48 م
محمد جان
طباعة
أصدر النائب محمد فؤاد، عضو مجلس النواب عن دائرة العمرانية، والمتحدث باسم الهيئة البرلمانية لحزب الوفد، تقريره الشهري عن منظومة التواصل والمنوط بها استقبال المواطنون بشكل مباشر في المكاتب الأربعة المنتشرة في الشوارع الرئيسية في العمرانية، بالإضافة إلى استقبال المكالمات الخاصة بالمواطن من خلال خدمة "كول سنتر" متاحة طوال 24 ساعة؛ حتى يتمكن المواطن من تقديم شكواه وطلباته أيًا كانت وفي أي وقت.
وأظهر تقرير شهر فبراير، أن ثقة أهالي العمرانية عن أداء تلك المنظومة على قدر كبير، حيث بلغت نسبة حل المشكلات المقدمة هذا الشهر 94 % بما يعادل النسبة الأعلى لتلقي المشكلات وحلها، مما انعكس على درجة رضاهم عنها والتي بلغت 91% لهذا الشهر، بتساوي مع نسبة رضاهم الشهر الماضي؛ مما يؤكد على الجهد المبذول من قبل منظومة التواصل المعدة من قبل النائب، وأشار التقرير أن المكاتب استقبلت 473 مواطن، بزيادة كبيرة في عدد المواطنون الذين تم استقبالهم عن الشهر الماضي، سواء عن طريق تلقي الطلبات ومقابلة المواطنين مقابلة مباشرة في المكاتب، أو عن طريق خدمة الكول سنتر.
وأوضح التقرير أن نسبة تلقي الطلبات من خلال الكول سنتر بلغت 39% حيث أحتلت المركز الثاني في التواصل مع المواطنين، فيما احتلت المقابلات المباشرة للمواطن في شارع الثلاثيني المركز الأول بنسبة 61% في إطار الخدمة المقدمة من قبل النائب وفريق العمل الخاص به، مما يعزز من قيمة التواصل وأهميتها وثقة المواطن بها ووعيهم بدورها.
وأوضح تقرير شهر فبراير الذي أعلنته المنظومة، تباين الخدمات المقدمة للمواطنين ما بين خدمات خاصة بمنظومة التعليم والصحة والعلاج على نفقة الدولة والتوظيف والتموين والمرور والصرف الصحي والتراخيص والأعمال الخيرية ورصف الشوارع وشركة الغاز، حيث احتلت الخدمات الخاصة بمنظومة التعليم 46% وهي النسبة الأعلى لهذا الشهر مما يعكس حجم المسؤلية الملقاة على عاتق النائب والأزمات الخاصة بتلك المنظومة، خاصة مع التغيير الوزاري الأخير، وما ينتظره المواطنون من خدمات وإصلاحات في المنظومة مع تولي الوزارة الجديدة للمسؤلية خلفًا لمن سبقتها، وبلغت نسبة الخدمات الخاصة بالتراخيص 15%، وبلغت نسبة الخدمات الخاصة بالعلاج على نفقة الدولة نسبة 12%، فيما بلغت نسبة الخدمات الخاصة بالتموين 13%.
وأوضح أن منظومة العمل تبدأ باستقبال المواطنون وتلقي المكالمات، تليها تجميع المشكلات وتحليلها، وعرضها في شكل تقرير، حتى يتم قياس النسب المئوية للأداء وتحديد المشكلات إذا كانت مشكلات عامة أو حالات خاصة وتحديد إذا كانت تتطلب تقديم أداه برلمانية أم يمكن التعامل معها بشكل ودي مع المسؤلين، وذلك للتخفيف عن كاهل المواطنين لحين وجود محليات منتخبة، حيث أن المنظومة تحل محل المحليات مؤقتا، كما تساهم في كشف بعض المخالفات والقصور بالوزارات المختلفة.
وأظهر تقرير شهر فبراير، أن ثقة أهالي العمرانية عن أداء تلك المنظومة على قدر كبير، حيث بلغت نسبة حل المشكلات المقدمة هذا الشهر 94 % بما يعادل النسبة الأعلى لتلقي المشكلات وحلها، مما انعكس على درجة رضاهم عنها والتي بلغت 91% لهذا الشهر، بتساوي مع نسبة رضاهم الشهر الماضي؛ مما يؤكد على الجهد المبذول من قبل منظومة التواصل المعدة من قبل النائب، وأشار التقرير أن المكاتب استقبلت 473 مواطن، بزيادة كبيرة في عدد المواطنون الذين تم استقبالهم عن الشهر الماضي، سواء عن طريق تلقي الطلبات ومقابلة المواطنين مقابلة مباشرة في المكاتب، أو عن طريق خدمة الكول سنتر.
وأوضح التقرير أن نسبة تلقي الطلبات من خلال الكول سنتر بلغت 39% حيث أحتلت المركز الثاني في التواصل مع المواطنين، فيما احتلت المقابلات المباشرة للمواطن في شارع الثلاثيني المركز الأول بنسبة 61% في إطار الخدمة المقدمة من قبل النائب وفريق العمل الخاص به، مما يعزز من قيمة التواصل وأهميتها وثقة المواطن بها ووعيهم بدورها.
وأوضح تقرير شهر فبراير الذي أعلنته المنظومة، تباين الخدمات المقدمة للمواطنين ما بين خدمات خاصة بمنظومة التعليم والصحة والعلاج على نفقة الدولة والتوظيف والتموين والمرور والصرف الصحي والتراخيص والأعمال الخيرية ورصف الشوارع وشركة الغاز، حيث احتلت الخدمات الخاصة بمنظومة التعليم 46% وهي النسبة الأعلى لهذا الشهر مما يعكس حجم المسؤلية الملقاة على عاتق النائب والأزمات الخاصة بتلك المنظومة، خاصة مع التغيير الوزاري الأخير، وما ينتظره المواطنون من خدمات وإصلاحات في المنظومة مع تولي الوزارة الجديدة للمسؤلية خلفًا لمن سبقتها، وبلغت نسبة الخدمات الخاصة بالتراخيص 15%، وبلغت نسبة الخدمات الخاصة بالعلاج على نفقة الدولة نسبة 12%، فيما بلغت نسبة الخدمات الخاصة بالتموين 13%.
وأوضح أن منظومة العمل تبدأ باستقبال المواطنون وتلقي المكالمات، تليها تجميع المشكلات وتحليلها، وعرضها في شكل تقرير، حتى يتم قياس النسب المئوية للأداء وتحديد المشكلات إذا كانت مشكلات عامة أو حالات خاصة وتحديد إذا كانت تتطلب تقديم أداه برلمانية أم يمكن التعامل معها بشكل ودي مع المسؤلين، وذلك للتخفيف عن كاهل المواطنين لحين وجود محليات منتخبة، حيث أن المنظومة تحل محل المحليات مؤقتا، كما تساهم في كشف بعض المخالفات والقصور بالوزارات المختلفة.