خبير تربوي: تصعيد التيارات الإسلامية المتطرفة في السبعينات أدي للإرهاب
الخميس 02/مارس/2017 - 06:27 م
محمد نبيل
طباعة
قال الدكتور محمد عبد العزيز فؤاد، الخبير التربوي، إن مايحدث في سيناء منذ أسابيع لم يكن بالمفاجأة، وإنما هو تبعات لأبعاد اجتماعية وسياسية ساقتها أحداث الماضي، منذ تصعيد التيارات الإسلامية المتطرفة في السبعينات.
وأضاف خلال تصريحات إعلامية، أن سيناء وعلى وجه التحديد العريش، هي هدف كل المستفيدين لإخضاع مصر، ومحاولة اثبات للعالم إننا دولة غير آمنة، ضمن مسلسل الإنهاك الإقتصادي الذي يمارس علينا، بعد فشل مخطط تسليم المنطقة للإسلام السياسي، في محاولة لإيجاد ذريعة للتدخل الأجنبي، على نسق التجربة العراقية.
وأوضح فؤاد، إنه عندما وضع الفكر الإسلامي المتطرف مخالبه في المنطقة، ولد هؤلاء المارقين حاملي الفكر التكفيري، وبدلا من توجيه أسلحتهم تجاه العدو"الصهيوأمريكي" قاموا بتصويبه إلى الجيش المصري، مؤكدا أن جيشنا قطع أيدي ومخالب المتطرفين في سيناء.
وأضاف خلال تصريحات إعلامية، أن سيناء وعلى وجه التحديد العريش، هي هدف كل المستفيدين لإخضاع مصر، ومحاولة اثبات للعالم إننا دولة غير آمنة، ضمن مسلسل الإنهاك الإقتصادي الذي يمارس علينا، بعد فشل مخطط تسليم المنطقة للإسلام السياسي، في محاولة لإيجاد ذريعة للتدخل الأجنبي، على نسق التجربة العراقية.
وأوضح فؤاد، إنه عندما وضع الفكر الإسلامي المتطرف مخالبه في المنطقة، ولد هؤلاء المارقين حاملي الفكر التكفيري، وبدلا من توجيه أسلحتهم تجاه العدو"الصهيوأمريكي" قاموا بتصويبه إلى الجيش المصري، مؤكدا أن جيشنا قطع أيدي ومخالب المتطرفين في سيناء.