أبرزهم "هتلر.. دافينشي.. مارلين مونرو".. المنتحرون: سامحونا.. الحياه لا تحتمل
الخميس 09/مارس/2017 - 05:37 م
داليا محمد - محمد عبد العزيز
طباعة
يعتبر الانتحار رسالة من المنتحر للمجتمع، فهناك الكثير من المنتحرين يتركون رسائل للمجتمع الذي كانوا يعيشون فيه قبل انتحارهم، اللافت للأمر أن أغلبية المنتحرون من الشخصيات العامة وذات التأثير في المجتمعات التي يتعايشون بها، رسائل المنتحرون جاءت صاعقة، وحملت بين طياتها نبرات من الحزن والآسي، والإحساس بعدم لذة الحياه، وجاءت رسائلهم كالآتي:
"داليدا".. مغنية وممثلة وتوفيت في باريس عام 1986،بسبب جرعات مهدئه زائدة، وكانت رسالتها "الحياه لا تحتمل.. سامحوني".
"مارلين مونرو".. من أشهر الممثلات الأمريكيات، توفيت في أغسطس 1962، نتيجة جرعة حبوب منومة وكحوليات زائدة، وكانت رسالتها التي ودعت بها العالم هي " لدى إحساس عميق بإنني لست حقيقية إنني زيف مفتعل ومصنوع بمهارة، إنني إنتاجًا سينمائيًا أتقنوا صنعه".
"رينالدو اريناس".. شاعر وممثل، توفي 7ديسمبر1990، في أمريكا بجرعة زائدة من المخدرات والكحوليات، وكتب" كوبا ستصبح حرة يومًا ما، أما أنا فقد أصبحت كذلك من هذه اللحظة".
"وجيه مصري".. كاتب مصري، توفي يناير ١٩٦٩، في شقة الكاتبة الإنجليزية "ديانا آتهيل" عام 1969، التي كان يسكن معها وتصرف عليه، لكثرة شرب الخمور، والاكتئاب الحاد، وكانت رسالته "إنتحارى هو الشئ الوحيد الحقيقي في حياتي".
"فان جوخ".. رسام عالمي،انتحر مساء الأحد 27 يوليو 1890، عن طريق إطلاق الرصاص علي نفسه، حيث استمر ما بين إطلاقه للنار على نفسه وموته يوم كامل، وترك رسالته لصديقة يذكر فيها"إن الحزن يدوم إلى الأبد".
"هتلر".. سياسي ألماني،انتحر وزوجته 29 إبريل1945، بعد يومين من زواجهما، واختار هذا بدلًا من عار الهزيمة والاستسلام بسبب الزواج من عشيقته، وتنص رسالته" أختار الموت على عار الهزيمة والاستسلام ".
"ليوناردو دافينشي".. كان رسامًا، مهندسًا، عالم نبات، عالم خرائط، جيولوجيًا، موسيقيًا، نحاتًا، معماريًا وعالمًا إيطاليًا مشهورًا، توفي٢ مايو ١٥١٩، وترك رسالة"لقد أسأت للرب والبشرية، أعمالي لم تكن بالجودة الكافية".
"مايكوفيسكى".. كاتب وشاعر روسي، توفي 1930، لفشله في حياته العاطفية، وعدم تحقيق ثورة طموحاته وأحلامه، وتحتوي رسالته علي "أعرف أنها ليست الطريقة الصحيحة، لكن صدقًا لم يعد باليد حيلة ".
"فرجينيا وولف".. أديبة إنجليزية، اشتهرت برواياتها التي تمتاز بإيقاظ الضمير الإنساني، انتحرت ٢٨ مارس ١٩٤١، ووجهت الرسالة لزوجها،" عزيزي أنا على يقين بأني سأجن، لقد بدأت أسمع أصوات وفقدت قدرتي على التركيز، لا أستطيع أن أكتب هذه الرسالة بشكل جيد، لا أستطيع أن أقرأ - كل ما أريد قوله هو أنني أدين لك بسعادتي ولا أستطيع المضي في تخريب حياتك".
"جون كوينسي آدمز"..الرئيس السادس للولايات المتحدة الأمريكية، توفي فبراير عام ١٨٤٨، أحس بضيق في التنفس، وأن الموت يقترب منه، فما كان منه إلا أن نظر إلى قاعة مجلس النواب، قائلًا: "هذه هي نهايتي في أحب مكان إلى نفسي، إني راضٍ ومقتنع".
"تشارلز روبرت داروين".. عالم تاريخ طبيعي وجيولوجي بريطاني، توفي إبريل عام ١٨٨٢، بسبب ذبحة صدريه، وكانت أخر كلماته" أنا لست الأقل خوفا من الموت ".
"داليدا".. مغنية وممثلة وتوفيت في باريس عام 1986،بسبب جرعات مهدئه زائدة، وكانت رسالتها "الحياه لا تحتمل.. سامحوني".
"مارلين مونرو".. من أشهر الممثلات الأمريكيات، توفيت في أغسطس 1962، نتيجة جرعة حبوب منومة وكحوليات زائدة، وكانت رسالتها التي ودعت بها العالم هي " لدى إحساس عميق بإنني لست حقيقية إنني زيف مفتعل ومصنوع بمهارة، إنني إنتاجًا سينمائيًا أتقنوا صنعه".
"رينالدو اريناس".. شاعر وممثل، توفي 7ديسمبر1990، في أمريكا بجرعة زائدة من المخدرات والكحوليات، وكتب" كوبا ستصبح حرة يومًا ما، أما أنا فقد أصبحت كذلك من هذه اللحظة".
"وجيه مصري".. كاتب مصري، توفي يناير ١٩٦٩، في شقة الكاتبة الإنجليزية "ديانا آتهيل" عام 1969، التي كان يسكن معها وتصرف عليه، لكثرة شرب الخمور، والاكتئاب الحاد، وكانت رسالته "إنتحارى هو الشئ الوحيد الحقيقي في حياتي".
"فان جوخ".. رسام عالمي،انتحر مساء الأحد 27 يوليو 1890، عن طريق إطلاق الرصاص علي نفسه، حيث استمر ما بين إطلاقه للنار على نفسه وموته يوم كامل، وترك رسالته لصديقة يذكر فيها"إن الحزن يدوم إلى الأبد".
"هتلر".. سياسي ألماني،انتحر وزوجته 29 إبريل1945، بعد يومين من زواجهما، واختار هذا بدلًا من عار الهزيمة والاستسلام بسبب الزواج من عشيقته، وتنص رسالته" أختار الموت على عار الهزيمة والاستسلام ".
"ليوناردو دافينشي".. كان رسامًا، مهندسًا، عالم نبات، عالم خرائط، جيولوجيًا، موسيقيًا، نحاتًا، معماريًا وعالمًا إيطاليًا مشهورًا، توفي٢ مايو ١٥١٩، وترك رسالة"لقد أسأت للرب والبشرية، أعمالي لم تكن بالجودة الكافية".
"مايكوفيسكى".. كاتب وشاعر روسي، توفي 1930، لفشله في حياته العاطفية، وعدم تحقيق ثورة طموحاته وأحلامه، وتحتوي رسالته علي "أعرف أنها ليست الطريقة الصحيحة، لكن صدقًا لم يعد باليد حيلة ".
"فرجينيا وولف".. أديبة إنجليزية، اشتهرت برواياتها التي تمتاز بإيقاظ الضمير الإنساني، انتحرت ٢٨ مارس ١٩٤١، ووجهت الرسالة لزوجها،" عزيزي أنا على يقين بأني سأجن، لقد بدأت أسمع أصوات وفقدت قدرتي على التركيز، لا أستطيع أن أكتب هذه الرسالة بشكل جيد، لا أستطيع أن أقرأ - كل ما أريد قوله هو أنني أدين لك بسعادتي ولا أستطيع المضي في تخريب حياتك".
"جون كوينسي آدمز"..الرئيس السادس للولايات المتحدة الأمريكية، توفي فبراير عام ١٨٤٨، أحس بضيق في التنفس، وأن الموت يقترب منه، فما كان منه إلا أن نظر إلى قاعة مجلس النواب، قائلًا: "هذه هي نهايتي في أحب مكان إلى نفسي، إني راضٍ ومقتنع".
"تشارلز روبرت داروين".. عالم تاريخ طبيعي وجيولوجي بريطاني، توفي إبريل عام ١٨٨٢، بسبب ذبحة صدريه، وكانت أخر كلماته" أنا لست الأقل خوفا من الموت ".