7 قضايا تتصدر مباحثات السيسي ووفد البرلمان الألماني
الأربعاء 15/مارس/2017 - 10:46 ص
أ.ش.أ
طباعة
يعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، حاليًا جلسة مباحثات بمقر رئاسة الجمهورية، مع وفد مجموعة الصداقة البرلمانية الألمانية المصرية بالبرلمان الألماني برئاسة كارين ماج رئيسة مجموعة الصداقة الألمانية المصرية في البوندستاج الألماني، ويحضر اللقاء وزير الخارجية سامح شكري والسفير الألماني بالقاهرة.
ويأتي اللقاء في إطار تعدد الزيارات المتبادلة خلال الفترة الماضية ليعكس ما تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين من تنامٍ ملحوظ.
ومن المقرر أن يشهد اللقاء التأكيد على حرص مصر على تطوير العلاقات مع ألمانيا في جميع المجالات، خاصة في المجال البرلماني، وضرورة التشاور والتنسيق بين البلدين خاصة مع تفاقم الوضع المضطرب في المنطقة وانتشار الإرهاب.
ومن المقرر أن يبحث اللقاء تعزيز العلاقات المصرية الألمانية وعددًا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، كما يؤكد اللقاء على اعتزاز مصر بالعلاقات المتميزة التي تربطها بألمانيا، فضلا عن تعزيز العلاقات الثنائية على جميع الأصعدة، والتركيز على المستويين الاقتصادي والثقافي، وتعزيز التواصل بين مجلس النواب المصري والبرلمان الألماني.
ويتناول اللقاء تعزيز جسور التواصل والتفاهم المشترك حول طبيعة التحديات التي تواجه المنطقة وسبل التصدي لها وتأكيد أهمية تعزيز التعاون والتشاور بين الدولتين بما يسهم في التصدي للتحديات المشتركة، في ظل المخاطر الإقليمية والدولية المحيطة، خاصة الإرهاب الدولي، بالإضافة إلى استعراض رؤية مصر تجاه التطورات في المنطقة وسبل التعامل مع الأزمات القائمة ومنها أزمة اللاجئين.
ومن المقرر أن يشهد اللقاء استعراض جهود مصر لتحقيق التنمية الشاملة والحرص على تحقيق التوازن بين إرساء الأمن والاستقرار والحقوق والحريات التي يتعين تنميتها وازدهارها مع تأكيد تقدير ألمانيا دور مصر المركزي بالشرق الأوسط كركيزة أساسية للأمن والاستقرار، فضلا عما تبذله القاهرة من جهود فعالة في مكافحة الإرهاب والتصدي للفكر المتطرف بجانب جهودها على صعيد التحول الديمقراطي وتحقيق الاستقرار والتنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وزارت مصر في الثاني من مارس الجاري المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وعقدت مباحثات فعالة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتناولت المباحثات المصرية الألمانية دعم العلاقات الثنائية بين البلدين وخاصة الاقتصادية، والعديد من الملفات على رأسها مواجهة الإرهاب والهجرة غير الشرعية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وتعزيز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين.
واعتبرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل مصر محور الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط المضطربة، خاصة أنها أقرت اتفاقية سلام مع إسرائيل وسعت إلى الحفاظ على السلام منذ وقتًا طويلًا، كما تسعى إلى العمل على إقرار حل الدولتين، وشددت على ضرورة أن يجلس الإسرائيليون والفلسطينيون على طاولة المفاوضات بدعم ومساعدة دول الجوار مثل مصر والأردن.
ويأتي اللقاء في إطار تعدد الزيارات المتبادلة خلال الفترة الماضية ليعكس ما تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين من تنامٍ ملحوظ.
ومن المقرر أن يشهد اللقاء التأكيد على حرص مصر على تطوير العلاقات مع ألمانيا في جميع المجالات، خاصة في المجال البرلماني، وضرورة التشاور والتنسيق بين البلدين خاصة مع تفاقم الوضع المضطرب في المنطقة وانتشار الإرهاب.
ومن المقرر أن يبحث اللقاء تعزيز العلاقات المصرية الألمانية وعددًا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، كما يؤكد اللقاء على اعتزاز مصر بالعلاقات المتميزة التي تربطها بألمانيا، فضلا عن تعزيز العلاقات الثنائية على جميع الأصعدة، والتركيز على المستويين الاقتصادي والثقافي، وتعزيز التواصل بين مجلس النواب المصري والبرلمان الألماني.
ويتناول اللقاء تعزيز جسور التواصل والتفاهم المشترك حول طبيعة التحديات التي تواجه المنطقة وسبل التصدي لها وتأكيد أهمية تعزيز التعاون والتشاور بين الدولتين بما يسهم في التصدي للتحديات المشتركة، في ظل المخاطر الإقليمية والدولية المحيطة، خاصة الإرهاب الدولي، بالإضافة إلى استعراض رؤية مصر تجاه التطورات في المنطقة وسبل التعامل مع الأزمات القائمة ومنها أزمة اللاجئين.
ومن المقرر أن يشهد اللقاء استعراض جهود مصر لتحقيق التنمية الشاملة والحرص على تحقيق التوازن بين إرساء الأمن والاستقرار والحقوق والحريات التي يتعين تنميتها وازدهارها مع تأكيد تقدير ألمانيا دور مصر المركزي بالشرق الأوسط كركيزة أساسية للأمن والاستقرار، فضلا عما تبذله القاهرة من جهود فعالة في مكافحة الإرهاب والتصدي للفكر المتطرف بجانب جهودها على صعيد التحول الديمقراطي وتحقيق الاستقرار والتنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وزارت مصر في الثاني من مارس الجاري المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وعقدت مباحثات فعالة مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتناولت المباحثات المصرية الألمانية دعم العلاقات الثنائية بين البلدين وخاصة الاقتصادية، والعديد من الملفات على رأسها مواجهة الإرهاب والهجرة غير الشرعية والصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وتعزيز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين.
واعتبرت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل مصر محور الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط المضطربة، خاصة أنها أقرت اتفاقية سلام مع إسرائيل وسعت إلى الحفاظ على السلام منذ وقتًا طويلًا، كما تسعى إلى العمل على إقرار حل الدولتين، وشددت على ضرورة أن يجلس الإسرائيليون والفلسطينيون على طاولة المفاوضات بدعم ومساعدة دول الجوار مثل مصر والأردن.