تسجيل مسرب بين "ترامب" ورئيس مجلس النواب يتسبب في تدهور العلاقات
الأربعاء 15/مارس/2017 - 03:45 م
عواطف الوصيف
طباعة
نشر موقع "بريتبارت"، تسجيلًا صوتيًا مسربًا لرئيس مجلس النواب، بول رايان، يعلن فيه التزامه بعدم الدفاع عن الرئيس الحالي، دونالد ترامب.
وبحسب ما ذكر فإن تاريخ التسجيل المسرب يعود إلى أكتوبر 2016، وهي الفترة التي تلت نشر التسجيل الصوتي المسرب لترامب، والذي كان يتحدث فيه عن النساء، وتعرض بسببه للعديد من الانتقادات.
من المعروف أن "رايان"، هاجم وبعنف "ترامب"، عقب قضية عرفت بتسريبات "هوليوود"، وهو ما بات واضحًا في التسجيل الصوتي المسرب الذي يتحدث فيه مع زملاء له في مجلس النواب.
عرض هذا التسجيل المسرب يطرح أكثر من علامة استفهام حول العلاقة التي تربط الرئيس الأميركي، برئيس مجلس النواب، خاصةً وأن كبير مستشاري ترامب حاليًا، ستيف بانون، ارتبط بعلاقة سيئة مع "رايان" خلال الانتخابات، وكان واحدًا من ضمن الوسائل إعلامية قليلة اختارت الوقوف في صف المرشح الجمهوري.
على الرغم من تعدد المواقف السلبية بين كل من "رايان" و"ترامب"، خلال فترة الانتخابات، إلا أن هذا التسجيل المسرب يساهم في تدهور العلاقات الباردة بشكل أكبر.
ومن الجدير بالذكر، أن "رايان" ألغى حفلًا انتخابيًا مشتركًا مع "ترامب"، بولاية "ويسكونسن"، عقب نشر تسجيل المرشح الجمهوري المتعلق بالنساء، الآمر الذي دفع "ترامب"، إلى الرد بشكل عنيف عليه، وطالبه بالاهتمام بالقضايا المتعلقة بالهجرة، والنظام الصحي، والتركيز على عمله أكثر في مجلس النواب.
وبحسب ما ذكر فإن تاريخ التسجيل المسرب يعود إلى أكتوبر 2016، وهي الفترة التي تلت نشر التسجيل الصوتي المسرب لترامب، والذي كان يتحدث فيه عن النساء، وتعرض بسببه للعديد من الانتقادات.
من المعروف أن "رايان"، هاجم وبعنف "ترامب"، عقب قضية عرفت بتسريبات "هوليوود"، وهو ما بات واضحًا في التسجيل الصوتي المسرب الذي يتحدث فيه مع زملاء له في مجلس النواب.
عرض هذا التسجيل المسرب يطرح أكثر من علامة استفهام حول العلاقة التي تربط الرئيس الأميركي، برئيس مجلس النواب، خاصةً وأن كبير مستشاري ترامب حاليًا، ستيف بانون، ارتبط بعلاقة سيئة مع "رايان" خلال الانتخابات، وكان واحدًا من ضمن الوسائل إعلامية قليلة اختارت الوقوف في صف المرشح الجمهوري.
على الرغم من تعدد المواقف السلبية بين كل من "رايان" و"ترامب"، خلال فترة الانتخابات، إلا أن هذا التسجيل المسرب يساهم في تدهور العلاقات الباردة بشكل أكبر.
ومن الجدير بالذكر، أن "رايان" ألغى حفلًا انتخابيًا مشتركًا مع "ترامب"، بولاية "ويسكونسن"، عقب نشر تسجيل المرشح الجمهوري المتعلق بالنساء، الآمر الذي دفع "ترامب"، إلى الرد بشكل عنيف عليه، وطالبه بالاهتمام بالقضايا المتعلقة بالهجرة، والنظام الصحي، والتركيز على عمله أكثر في مجلس النواب.