بدء المباحثات "المصرية - البريطانية" بقصر الاتحادية
السبت 18/مارس/2017 - 11:13 ص
شربات عبد الحي
طباعة
أنطلقت منذ قليل، جلسة مباحثات بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ووفد من مجلس حزب المحافظين لشئون الشرق الأوسط، بمقر رئاسة الجمهورية في مصر الجديدة.
ومن المقرر أن يتم بحث تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وبريطانيا في جميع المجالات وتأكيد الاهتمام الذي توليه مصر لتطوير علاقاتها الاستراتيجية مع بريطانيا وتعزيز مسيرة التعاون الممتدة بين البلدين بما يحقق المصالح المشتركة لا سيما في ضوء التحديات التي تشهدها المنطقة في الوقت الراهن، وعلى رأسها تزايد خطر الإرهاب.
ومن المقرر التأكيد على أن مصر تقدر علاقاتها مع المملكة المتحدة وتتطلع إلى تدعيمها والارتقاء بها إلى آفاق أوسع تعود بالنفع على كلا البلدين، خاصة في ضوء تنامي التحدي الذي يمثله الإرهاب وعدم اقتصاره على منطقة الشرق الأوسط فقط بجانب أهمية مواصلة التنسيق المشترك لمحاربة الإرهاب والحد من انتشاره.
ومن المقرر تناول اللقاء بحث تطورات الأوضاع في عدد من دول المنطقـة التي تشهد أزمات، وتأكيد أهمية التوصل إلى حلول سياسية لتلك الأزمات تحفظ المؤسسات الوطنية للدول وتحول دون انهيارها وتصون مقدرات شعوبها والتأكيد على موقف مصر المستند إلى دعم الحلول السياسية للأزمات القائمة، وذلك في إطار من احترام سيادة دول المنطقة ووحدة أراضيها، وبما يصون كياناتها ومؤسساتها ويحافظ على مقدرات شعوبها.
ومن المقرر أن يتم بحث تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وبريطانيا في جميع المجالات وتأكيد الاهتمام الذي توليه مصر لتطوير علاقاتها الاستراتيجية مع بريطانيا وتعزيز مسيرة التعاون الممتدة بين البلدين بما يحقق المصالح المشتركة لا سيما في ضوء التحديات التي تشهدها المنطقة في الوقت الراهن، وعلى رأسها تزايد خطر الإرهاب.
ومن المقرر التأكيد على أن مصر تقدر علاقاتها مع المملكة المتحدة وتتطلع إلى تدعيمها والارتقاء بها إلى آفاق أوسع تعود بالنفع على كلا البلدين، خاصة في ضوء تنامي التحدي الذي يمثله الإرهاب وعدم اقتصاره على منطقة الشرق الأوسط فقط بجانب أهمية مواصلة التنسيق المشترك لمحاربة الإرهاب والحد من انتشاره.
ومن المقرر تناول اللقاء بحث تطورات الأوضاع في عدد من دول المنطقـة التي تشهد أزمات، وتأكيد أهمية التوصل إلى حلول سياسية لتلك الأزمات تحفظ المؤسسات الوطنية للدول وتحول دون انهيارها وتصون مقدرات شعوبها والتأكيد على موقف مصر المستند إلى دعم الحلول السياسية للأزمات القائمة، وذلك في إطار من احترام سيادة دول المنطقة ووحدة أراضيها، وبما يصون كياناتها ومؤسساتها ويحافظ على مقدرات شعوبها.