"أميرة جرجس" طفلة مسيحية هزت عرش الإقصر
السبت 25/مارس/2017 - 10:31 م
محمد نبيل
طباعة
شهدت منطقة نجع المهيدات بالعديسات قبلى التابعة لمدينة الطود جنوب الأقصر، أحداثًا متلهبة، إثر خروج أهالى المنطقة للتجهمر أمام منزل أحد أقباط النجع؛ للمطالبة بالكشف عن مكان إحدى الفتيات المسيحيات، عقب اختفائها، إثر أنباء عن اعتناقها الدين الإسلامى.
وعرض الاعلامي وائل الابراشي خلال برنامجه العاشرة مساء المذاع علي فضائية دريم تقرير يوضح أن أحد شباب نجع المهيدات توجه إلى منزل الشابة أميرة جرجس خليل، البالغة من العمر 18 عامًا، طالبة بالصف الثالث الثانوى، ليؤكد لأفراد أسرتها أنه متزوج من ابنتهم، ويطالبهم بالكشف عن مكانها بعدما قاموا بإخفائها بعدما علموا باعتناقها الإسلام، إلا أن أسرة الفتاة، أنكرت معرفة مكان ابنتهم.
وباتساع دائرة انتشار نبأ اعتناق الفتاة للإسلام، تجمهر الأهالى أمام منزل أسرتها، مطالبين إياهم بالكشف عن مكان الفتاة، بعدما اتهموهم بإخفائها داخل أحد الأديرة لإجبارها على العودة للمسيحية من جديد.
ومن جانبه، قال أحد أهالى القرية، خلال تقرير عرضه الاعلامي وائل الابراشي ببرنامج العاشرة مساء إن والدة الفتاة هى أول من اكتشفت أمر ابنتها باعتناقها الدين الإسلامى، بعدما وجدتها تصلى داخل غرفتها، فأخبرت أفراد أسرتها، والذين قاموا بضربها، ونقلها لأحد الأماكن البعيدة عن القرية لإجبارها على ترك الإسلام.
وبتدخل كبار ممثلى العائلات بنجع المهيدات، عرضوا على أسرة الفتاة، بالكشف عن مكانها، وتخييرها أمام أهالى النجع فى رغبتها باعتناق الإسلام، أو حفاظها على ديانتها المسيحية، إلا أن أسرتها لم تستجب حتى الآن لذلك المطلب.
وعرض الاعلامي وائل الابراشي خلال برنامجه العاشرة مساء المذاع علي فضائية دريم تقرير يوضح أن أحد شباب نجع المهيدات توجه إلى منزل الشابة أميرة جرجس خليل، البالغة من العمر 18 عامًا، طالبة بالصف الثالث الثانوى، ليؤكد لأفراد أسرتها أنه متزوج من ابنتهم، ويطالبهم بالكشف عن مكانها بعدما قاموا بإخفائها بعدما علموا باعتناقها الإسلام، إلا أن أسرة الفتاة، أنكرت معرفة مكان ابنتهم.
وباتساع دائرة انتشار نبأ اعتناق الفتاة للإسلام، تجمهر الأهالى أمام منزل أسرتها، مطالبين إياهم بالكشف عن مكان الفتاة، بعدما اتهموهم بإخفائها داخل أحد الأديرة لإجبارها على العودة للمسيحية من جديد.
ومن جانبه، قال أحد أهالى القرية، خلال تقرير عرضه الاعلامي وائل الابراشي ببرنامج العاشرة مساء إن والدة الفتاة هى أول من اكتشفت أمر ابنتها باعتناقها الدين الإسلامى، بعدما وجدتها تصلى داخل غرفتها، فأخبرت أفراد أسرتها، والذين قاموا بضربها، ونقلها لأحد الأماكن البعيدة عن القرية لإجبارها على ترك الإسلام.
وبتدخل كبار ممثلى العائلات بنجع المهيدات، عرضوا على أسرة الفتاة، بالكشف عن مكانها، وتخييرها أمام أهالى النجع فى رغبتها باعتناق الإسلام، أو حفاظها على ديانتها المسيحية، إلا أن أسرتها لم تستجب حتى الآن لذلك المطلب.