"دونالد ترامب".. كلمة السر لمساعدة مصر على استعادة أمجاد الماضي
الأحد 26/مارس/2017 - 01:44 م
عواطف الوصيف
طباعة
نشرت صحيفة "ورلد تربيون" الأمريكية، تقريرا أكدت من خلاله، أن السر وراء حرص مصر، على توطيد علاقاتها مع الإدارة الأمريكية الحالية برئاسة "دونالد ترامب"، هو رغبتها في أن تستعيد أمجادها في الماضي، وأن تكون ذات قوة وسيادة في المنطقة مثلما كانت.
وترى الصحيفة الأمريكية، أن مصر قادرة على أن يكون لها دور ريادي على المستوى الإقليمي، وستتمكن من تحسين الأوضاع الأمنية، خاصة في حال انضمامها لما هو معروف ب"حلف الناتو العربي"، وبذلك سيكون من السهل الوقوف في مواجهة إيران وتحديها، وهو ما تتمنى الولايات المتحدة تحقيقه.
اهتمت الصحيفة بإلقاء الضوء، على بعض النقاط التي نوه عنها وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، حيث يرى أن العلاقات الثنائية بين مصر والولايات المتحدة، شهدت توترًا ملحوظًا لمدة ست سنوات، لذلك فإن الشعب المصري يراقب عن كثب، رؤية "ترامب" عن مصر، لأن ذلك قد يحدد مستقبلها السياسي في المستقبل.
وبحسب "ورلد تربيون"، فإن الأقباط في مصر متفائلون بم ستشهده المرحلة المقبلة فيما يتعلق بالعلاقات التي تربط بين مصر وواشنطن، مستشهدة في ذلك بم قاله أندريا زكي ستيفانوس، رئيس الكنائس البروتستانتية في مصر، حيث أعرب عن أمنيته بأن تزيد العلاقات المتبادلة بين البلدين في مختلف المجالات، مع تقديم المساعدات المالية اللازمة للبلاد، مؤكدا أن هذه هي رغبة جميع الأقباط في مصر.
اختتمت الصحيفة الأمريكية، بالإشارة إلى أن الولايات المتحدة قلقة جدا، من احتمالية تمكن إيران من فرض نفوذها الشيعي على سوريا ولبنان، لذلك فهي تعتبر أن دعم مصر في المنطقة، سيساعد على الوقوف أمامها ومواجهاتها.
وترى الصحيفة الأمريكية، أن مصر قادرة على أن يكون لها دور ريادي على المستوى الإقليمي، وستتمكن من تحسين الأوضاع الأمنية، خاصة في حال انضمامها لما هو معروف ب"حلف الناتو العربي"، وبذلك سيكون من السهل الوقوف في مواجهة إيران وتحديها، وهو ما تتمنى الولايات المتحدة تحقيقه.
اهتمت الصحيفة بإلقاء الضوء، على بعض النقاط التي نوه عنها وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، حيث يرى أن العلاقات الثنائية بين مصر والولايات المتحدة، شهدت توترًا ملحوظًا لمدة ست سنوات، لذلك فإن الشعب المصري يراقب عن كثب، رؤية "ترامب" عن مصر، لأن ذلك قد يحدد مستقبلها السياسي في المستقبل.
وبحسب "ورلد تربيون"، فإن الأقباط في مصر متفائلون بم ستشهده المرحلة المقبلة فيما يتعلق بالعلاقات التي تربط بين مصر وواشنطن، مستشهدة في ذلك بم قاله أندريا زكي ستيفانوس، رئيس الكنائس البروتستانتية في مصر، حيث أعرب عن أمنيته بأن تزيد العلاقات المتبادلة بين البلدين في مختلف المجالات، مع تقديم المساعدات المالية اللازمة للبلاد، مؤكدا أن هذه هي رغبة جميع الأقباط في مصر.
اختتمت الصحيفة الأمريكية، بالإشارة إلى أن الولايات المتحدة قلقة جدا، من احتمالية تمكن إيران من فرض نفوذها الشيعي على سوريا ولبنان، لذلك فهي تعتبر أن دعم مصر في المنطقة، سيساعد على الوقوف أمامها ومواجهاتها.