جيش الاحتلال: "حماس" حصلت على 12 صاروخ شديد الانفجار
الأربعاء 29/مارس/2017 - 11:27 ص
عواطف الوصيف
طباعة
ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن حماس تمكنت من الحصول 12 صاروخًا كبيرًا شديد الانفجار، أكثر قوة من تلك التي كانت في ترسانتها سابقا، والتي يمكن استخدامها لتأتي بنتائج مدمرة على المنطقة المجاورة لقطاع غزة، بحسب ما ورد في صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" الإسرائيلية الناطقة بالإنجليزية.
أفادت الصحيفة أن كل صاروخ مما حصلت عليه حماس، يحتوي على مئات الكيلوغرامات من المواد القابلة للانفجار، وهو ما يتجاوز قدرات صواريخ وقذائف أخرى يُعتقد أنها بحوزة الحركة.
أفادت الصحيفة العبرية، أن إذاعة الجيش الإسرائيلي أكدت أن الصواريخ الجديدة، قصيرة المدى ويصل مداها إلى بضعة كيلومترات بشكل مشابه لقذائف الهاون، لكنها معبأة بمواد متفجرة لا تشبه أي شيء كان بحوزة حماس من قبل.
يستلزم هنا إلقاء الضوء على أن هذا النوع من الأسلحة جديد بالنسبة لحماس، لكنه ليس جديدا على إسرائيل، حيث يُعتقد بأن منظمة حزب الله تمتلك قدرات مماثلة، إن لم تكن أكبر من ذلك، وهو ما واجهته إسرائيل في حربها ضدها عام 2006.
من ناحية أخرى وتحسبا لأي صراع مستقبلي من الممكن أن يحدث، تقوم إسرائيل حاليا بوضع خطط طوارئ، لإجلاء ما يصل عددهم إلى ربع مليون مواطن من البلدات الحدودية، لحمايتهم من صواريخ حماس وحزب الله وأي فصائل مسلحة أخرى، بحسب ما ذكرته تقارير في الأسبوع الماضي.
أضافت "تايمز أوف إسرائيل"، أن مسؤول إسرائيلي بارز تحدث شريطة عدم الكشف عن اسمه، قائلا إن الفكرة جاءت نتيجة دروس تعلمتها إسرائيل من حرب 2014، حيث لم يتم خلالها إخلاء البلدات، لكن السكان قرروا في نهاية المطاف ترك منازلهم طوعًا.
واختتمت الصحيفة الإسرائيلية، بالإشارة إلى أن البلدات الحدودية المعرضة لقذائف الهاون والصواريخ قصيرة المدى شديدة الانفجار، التي يُعتقد أنها بحوزة حماس الآن هي الأكثر عرضة للخطر.
أفادت الصحيفة أن كل صاروخ مما حصلت عليه حماس، يحتوي على مئات الكيلوغرامات من المواد القابلة للانفجار، وهو ما يتجاوز قدرات صواريخ وقذائف أخرى يُعتقد أنها بحوزة الحركة.
أفادت الصحيفة العبرية، أن إذاعة الجيش الإسرائيلي أكدت أن الصواريخ الجديدة، قصيرة المدى ويصل مداها إلى بضعة كيلومترات بشكل مشابه لقذائف الهاون، لكنها معبأة بمواد متفجرة لا تشبه أي شيء كان بحوزة حماس من قبل.
يستلزم هنا إلقاء الضوء على أن هذا النوع من الأسلحة جديد بالنسبة لحماس، لكنه ليس جديدا على إسرائيل، حيث يُعتقد بأن منظمة حزب الله تمتلك قدرات مماثلة، إن لم تكن أكبر من ذلك، وهو ما واجهته إسرائيل في حربها ضدها عام 2006.
من ناحية أخرى وتحسبا لأي صراع مستقبلي من الممكن أن يحدث، تقوم إسرائيل حاليا بوضع خطط طوارئ، لإجلاء ما يصل عددهم إلى ربع مليون مواطن من البلدات الحدودية، لحمايتهم من صواريخ حماس وحزب الله وأي فصائل مسلحة أخرى، بحسب ما ذكرته تقارير في الأسبوع الماضي.
أضافت "تايمز أوف إسرائيل"، أن مسؤول إسرائيلي بارز تحدث شريطة عدم الكشف عن اسمه، قائلا إن الفكرة جاءت نتيجة دروس تعلمتها إسرائيل من حرب 2014، حيث لم يتم خلالها إخلاء البلدات، لكن السكان قرروا في نهاية المطاف ترك منازلهم طوعًا.
واختتمت الصحيفة الإسرائيلية، بالإشارة إلى أن البلدات الحدودية المعرضة لقذائف الهاون والصواريخ قصيرة المدى شديدة الانفجار، التي يُعتقد أنها بحوزة حماس الآن هي الأكثر عرضة للخطر.